من الغيب أن ننتظر من هذا التافه الساقط أي ايجابية تدل على غيرته على فلسطين وقدسها أو حتى على الوطنية والعروبة وغيرها مما يحمله أي شهم عربي على وجه الأرض، فهيهات أن نجد من مثله كرامة وعلى مُعَرى صدر الوقاحة رضع الرذيلة. تافه وضيع أقل من أن يُتَحَدَّثَ في أمره.