عربى21
الخميس، 21 يناير 2021 / 07 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • صحيفة: دحلان يدخل سباق الانتخابات مبكرا.. ويضخ الأموال
  • WP: توكل كرمان تدعو بايدن لوقف فوري للحرب في اليمن
  • العرس البدوي موروث فلسطيني يزين بيت الشّعر بالدحية واليرغول
  • اعتقالات واسعة بالضفة الغربية.. وشهيد داخل سجون الاحتلال
  • الكشف عن أكبر عملية احتيال بالعراق.. وتحذير من حرب شوارع
  • عملية تركية محتملة بسنجار العراقية.. وخطة من 3 مراحل بسوريا
  • تحقيقات قضائية عراقية في 46 ملف فساد بقطاع الكهرباء
  • "كورونا" المتحوّر ينتشر بسرعة.. وتأكيد فعالية اللقاح ضده
  • "عربي21" تستطلع رأي نخب فلسطينية ومقدسية بالانتخابات
  • ليبيا تخسر 92% من إيرادات النفط والغاز في 2020
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    هل كان ترامب الأمل الوحيد للوحدة الفلسطينية؟

    محمد أمين
    # الأربعاء، 18 نوفمبر 2020 01:19 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل كان ترامب الأمل الوحيد للوحدة الفلسطينية؟
    لم تنتظر القيادة الفلسطينية ريثما يتسلم الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن مقاليد السلطة، وسارعت للنزول طوعا عن الشجرة والعودة للتنسيق الأمني، وضرب عرض الحائط بكل قرارات ومقررات المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية، طبعا قبل الضرب عرض الحائط بكل مقررات التوافق الفلسطيني الذي جاء تتويجا للقاء بيروت- رام الله الشهير.

    وأعلن رئيس الهيئة العامة للشؤون المدنية الوزير حسين الشيخ، أنه على ضوء الاتصالات الدولية للرئيس محمود عباس بشأن التزام إسرائيل بالاتفاقيات الموقعة معها، وردت رسائل رسمية مكتوبة وشفوية تؤكد التزام إسرائيل بذلك، وقال إن ذلك نجم عنه "إعادة مسار العلاقة مع إسرائيل كما كان عليه الحال قبل تاريخ 19 أيار/ مايو الماضي".

    قرار القيادة الفلسطينية بالعودة لقواعد اللعبة بهذه السرعة، ودون مشاورات ولا إجراء قراءة فاحصة لحجم الأضرار التي قد تُلحقها هذه الخطوة بالبيت الفلسطيني، تشي بأن رهان السلطة الفلسطينية على البيت الأبيض وساكنه، هو أكثر مليون مرة من رهانها على شعبها وعلى قواه الحية وفصائله، ليأتي هذا القرار في اتجاه مضاد للتوافق الفلسطيني الفصائلي والشعبي على قطع العلاقة مع إسرائيل، ووقف التنسيق الأمني، والعودة لمربع الفعل والمقاومة الشعبية.

    لم يحظ الرئيس عباس بشعبية، ولم يشهد البيت الفلسطيني وحدة، كتلك الشعبية والوحدة اللتين ترافقتا مع اجتماع أمناء الفصائل في بيروت ورام الله مطلع أيلول/ سبتمبر، ولم يتوحد الداخل والخارج كما توحد في بيروت ورام الله، ليكون السؤال مشروعا عن سر العودة المفاجئة للرئيس عباس للتنسيق الأمني، والتعويل على إدارة أمريكية كان رئيسها الجديد أصلا جزءا من الإدارة الأمريكية التي سبقت ترامب، ولم يكن هناك كثير من الفارق بين النهجين، باستثناء الخطاب الناعم لإدارة أوباما والفج المغرور لترامب. صحيح أن ترامب بدا كعضو في حزب الليكود طوال سنواته الأربع، لكن من المؤكد في المقابل أن جو بايدن ليس صلاح الدين، فيما يبقي بنيامين نتنياهو الثابت الأوحد بين العهدين.

    صدق الرئيس الفلسطيني عندما قال واصفا التطبيع الإماراتي البحريني بأنه "طعنة جديدة في ظهر الفلسطينيين"، ويصح اليوم وصف قرار العودة للتنسيق الأمني مع إسرائيل بأنه "طعنة في ظهر وجسد الوحدة الفلسطينية"، وربما هذه المرة تكون سامة وقاتلة.

    وكمراقبين نطرح سؤالا على السيد الرئيس: ما الذي تغير بين ليلة وضحاها - كما يقال - حتى يتم اتخاذ هذا القرار؟ فما زال نتنياهو يمارس ذات العربدة، وفي اللحظة التي كان فيها أبو مازن يوقع قرار العودة للتنسيق معه، كان "بيبي" - كما يحلو للمنسقين معه مخاطبته - يوقع قرارا ببناء مستوطنات جديدة تفصل بين الضفة والقدس. وفي الوقت الذي كان حسين الشيخ يتحدث فيه عن عودته لمكتبه لتولي الاتصال مع نظرائه في دولة الاحتلال ورفع البلوك (عن مجموعة التنسيق في الواتساب)، كان نتنياهو يستعد للسفر لأبو ظبي لتوقيع عقود المشاريع التجارية والاستثمارية في المستوطنات.. فما هي الضمانات التي تلقاها عباس عربيا ودوليا وإسرائيليا؟ من حق الشعب الفلسطيني أن يستمع لها ويقرر، وليس من حق أبو مازن أن يأخذه للمجهول.

    هل كان ترامب هو الأمل الوحيد لتوحيد القوى الفلسطينية؟ للأسف السلطة الفلسطينية تؤكد للمرة المليون أنها مشروع يحافظ على مصالح القائمين عليه، وليست مشروعا وطنيا ولا معبرا عن القضية.

    هذه قضية تريد ثوارا وليس تجارا، تريد مشروعا وطنيا وليس مشروع تخادم بين مستفيدين من السلطة والمحتل.

    أخيرا، هل الأولوية للمشروع الوطني الفلسطيني أم لتأمين عودة السيد حسين الشيخ لمكتبه، خوفا من فقدانه وظيفته إذا ما تواصل إلغاء التنسيق الأمني؟
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    فلسطين

    محمود عباس

    الاحتلال

    التنسيق الأمني

    #
    ترامب العربي

    ترامب العربي

    الأحد، 10 يناير 2021 04:11 م بتوقيت غرينتش
    عن التطبيع مجددا.. دون تحسس

    عن التطبيع مجددا.. دون تحسس

    السبت، 19 ديسمبر 2020 03:21 ص بتوقيت غرينتش
    في الحاجة للفلسطيني القديم

    في الحاجة للفلسطيني القديم

    الثلاثاء، 01 ديسمبر 2020 03:39 م بتوقيت غرينتش
    هل كان ترامب الأمل الوحيد للوحدة الفلسطينية؟

    هل كان ترامب الأمل الوحيد للوحدة الفلسطينية؟

    الأربعاء، 18 نوفمبر 2020 01:19 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        الغارديان: نشر تقرير "CIA" عن خاشقجي يعني إدانة ابن سلمان

        صحافة
      • لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        لماذا تراجع تصنيف الجيش المصري رغم صفقات السلاح الضخمة؟

        سياسة
      • موقف طريف لمذيعة مع بايدن في طريقه للبيت الأبيض (فيديو)

        موقف طريف لمذيعة مع بايدن في طريقه للبيت الأبيض (فيديو)

        سياسة
      • ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        ترامب يترك رسالة لبايدن.. وتسليمه الحقيبة النووية (شاهد)

        سياسة
      • مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        مفاجأة.. رئيس ريال مدريد يلتقي رونالدو في إيطاليا

        رياضة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ترامب العربي ترامب العربي

      مقالات

      ترامب العربي

      إلأمريكيون الذين لم يتمكنوا من تحمل دكتاتور كترامب لأربع سنوات، تمكنوا من ازاحته في أول انتخابات، فماذا عن بعض الشعوب العربية التي ترزح تحت حكم نظم مستبدة منذ أربعة أو خمسة عقود؟

      المزيد
      عن التطبيع مجددا.. دون تحسس عن التطبيع مجددا.. دون تحسس

      مقالات

      عن التطبيع مجددا.. دون تحسس

      سياسيا يمكن تفهم (ولكن بطبيعة الحال عدم تقبل) إدلاء السياسيين في البلدان التي طبّعت بتصريحات تبريرية، إلا أن محاولة بعضهم التذاكي والعمل على إقناع الجماهير بأن التطبيع هو الطريق نحو تحرير فلسطين، فيه قدر من الامتهان لشخوصهم أولا قبل عقول الجماهير.

      المزيد
      في الحاجة للفلسطيني القديم في الحاجة للفلسطيني القديم

      مقالات

      في الحاجة للفلسطيني القديم

      اليوم ما أحوجنا لانتفاضة جديدة لكن داخلية، تقتلع الانقسام والمتسببين به من الطرفين، وتنهي سُلَط فلسطينية متخيلة تستنزف الأرض والإنسان، وتحرف مسيرة التحرر عن بوصلتها الصحيحة

      المزيد
      إلى ماكرون: شعوب الأمة ليست كحكامها إلى ماكرون: شعوب الأمة ليست كحكامها

      مقالات

      إلى ماكرون: شعوب الأمة ليست كحكامها

      لا نحتاج أن نؤكد على فظاعة الجريمة التي ارتكبها قاتل الأستاذ الفرنسي، ووسمها بأبشع وأقسى عبارات التنديد، ما فعله الأستاذ أساء للنبي، لكن ما فعله الطالب أساء للنبي والإسلام والإنسانية جمعاء، جريمة بشعة بامتياز.

      المزيد
      قبل اللقاح الإسرائيلي.. طبعوا علاقتكم مع شعوبكم قبل اللقاح الإسرائيلي.. طبعوا علاقتكم مع شعوبكم

      مقالات

      قبل اللقاح الإسرائيلي.. طبعوا علاقتكم مع شعوبكم

      أذكركم يا سادة أن مشكلة العربي لم تكن يوما بسبب القضية الفلسطينية، إنما مشكلته تكمن في الفساد والاستبداد الذي تمارسه أنظمته الحاكمة

      المزيد
      الشيخ بنيامين بن نتنياهو!! الشيخ بنيامين بن نتنياهو!!

      مقالات

      الشيخ بنيامين بن نتنياهو!!

      لا يمكن لعربي مجروح من الحفل أو العزاء -كتوصيف أدق- الذي أقيم في واشنطن لإعلان وفاة بعض العرب وتشييع عروبتهم لمثواها الأخير، إلا أن يحار في وصف ذلك الانكباب والانبهار والانصهار في شخص الإرهابي بنيامين نتنياهو..

      المزيد
      "جحر الضب" وحالة اللامنطق العربية "جحر الضب" وحالة اللامنطق العربية

      مقالات

      "جحر الضب" وحالة اللامنطق العربية

      بكل مرارة، فإنه لا توجد في القاموس السياسي حقيقة مفردات من شأنها توصيف هذا التراجع، أو بتوصيف أدق الانهيار العربي، والذي تحول فيه التطبيع لخيار عربي لا يستوجب الإدانة والتجريم، وقبل ذلك لا يثير حياء أو خجل من يقدم عليه

      المزيد
      تمسك أردوغان بمصالح بلاده.. وتفريط قادتنا تمسك أردوغان بمصالح بلاده.. وتفريط قادتنا

      مقالات

      تمسك أردوغان بمصالح بلاده.. وتفريط قادتنا

      البداية تكون من الداخل، تكون بالتخلص من النظم وطريقة التفكير القائمة، وتولي قادة وطنيين زمام الأمور في بلداننا..

      المزيد
      المزيـد