قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، سيزور تل أبيب استجابة لدعوة الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفيلين.
وذكرت صحيفة "يسرائيل يهوم"، أن ابن زايد ردّ بالإيجاب على دعوة ريفيلين لزيارة تل أبيب.
وكانت وكالة الأنباء الإماراتية "وام" ذكرت أن ابن زايد تلقى رسالة خطية من ريفيلين، تتعلق بالعلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة.
وتضمنت الرسالة بحسب "وام"، دعوة إلى محمد بن زايد لزيارة الاحتلال.
ووقعت الإمارات والبحرين، في 15 أيلول/ سبتمبر الماضي، اتفاقيتي تطبيع كامل للعلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي، في خطوة اعتبرها الفلسطينيون، بإجماع كافة الفصائل والقيادة، "طعنة في الظهر وخيانة للقضية الفلسطينية".
اقرأ أيضا: بدعوة من ابن زايد.. نتنياهو في الإمارات الشهر المقبل
بواسطة: محمد يعقوب
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020 09:16 مطبعا زيارة محمد بن زايد لتل أبيب، كما يقولون، هي زيارة للقدس ألتى تعتبرها إسرائيل عاصمتها ألأبدية. ألذى لفت نظرى في الخبر، أن الفلسطينيون يعتبرونها طعنة في الظهر، وخيانة للقضية الفلسطينية. أنا لا أنكر أن التطبيع والزيارات تعتبر خيانة للقضية الفلسطينية، ولكن أسأل، الذى تقوم به السلطة الفلسطيننية تجاه إسرائيل، أليس هو أيضا تطبيع وخيانه للقضية الفلسطينية. ألسلطة الفلسطينية، هي التي شجعت العرب على التطبيع مع إسرائيل، بأوامر من نتنياهو نفسه لعباس وعصابته، حتى ترضى عنهم إسرائيل، وتتركهم يعيشون بأمن وأمان على ما تعتبره أرضها. قيام السلطة حسب إتفاق أوسلو، هو الجريمة الكبرى ألتى قامت بها السلطة إتجاه القضية، والتي كانت بمثابة فتح الباب، أمام العرب للتطبيع ألذى أدى ببعضهم إلى إقامة علاقات.
بواسطة: مسلم
الثلاثاء، 17 نوفمبر 2020 09:59 ملا غرابة في ذلك فهذا وطنه الأول و ليس الثاني
لا يوجد المزيد من البيانات.