هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
#اردوغان يقول لسنا ملزمين بالسوريين قلت هم المهاجرين ونحن الأنصار لما كانت مليارات أوروبا تأتينا ونأخذ مقابل وجود شعب #سوريا يوروات تدعم #تركيا والآن عندما قلت الدفعات فسنرعى بقدر تلك الدفعات!!
— منذر آل الشيخ مبارك (@monther72) February 29, 2020
صورة من غير تحية لكل وضيع صدق خبثاء #الإخوان !!#ادلب https://t.co/XPIm3H3D2o
اين #السعودية_العظمى
— عبدالقادر (@abdekadery) February 29, 2020
اين الشقيقة الكبرى
اين العرب
عندما يستقبل العرب نصف ما تستقبله تركيا من السوريين حينها تكلم اما الآن سوسم
تشير تقارير إلى أن قوات يونانية قتلت لاجئ سوري وأن اليونانيين يعتدون على اللاجئين السوريين
— Dr. Ahmad Alfarraj (@amhfarraj) March 2, 2020
الحمقى من العرب الاوردغانيين لا ينتقدون اردوغان ، الذي استخدم المستضعفين السوريين كأدوات رخيصة ورماهم على قوارب الموت في عرض البحر
أما اردوغان فهو مشغول بقتل من تبقى من السوريين في سوريا
خلي حكامك ودولك تستقبلهم ولما تيجي تنتقد شخص كون أحسن منو
— أردوغاني ???? (@O_E_T) March 2, 2020
لم لا تثبت إنسانيتك و تمد يد العون لهم بدلاً من الكلام الفارغ ، أين واجبكم تجاه أشقائكم في الدين و العروبة.
— sirio ser (@sirioser) March 2, 2020
لو العرب فيهن خير كان فتحو الحدود العربية واستقبلوهم حتى لا يلجؤو الى بلاد اخرى ولكن نذالة حكام العرب وعمالتكم هي من دفعت الشعوب الى الهجرة و اردوغان افضل من افضلكم واصدق من اصدقكم ياعبيد ترامب
— جيفارا (@EIBrZvbLqGAM9Pf) March 2, 2020
طيب ليش ماتقول لحكومتك تأخذ هذول المستضعفين من ايدي الأردوغانيين الظلمة
— حكاية لا تنتهي (@salwaroshody) March 2, 2020
في تركيا أربعة ملايين سوري يعيشون بأمن واستقرار وأولادهم يدخلون المدارس والجامعات التركية مجاناً، وتأخذ العائلات رواتب من الهلال الأحمر يا أعراب يا خونة الأمة. بينما السوريين ال 400 ألف الزيارة عنكم يدفعون ثمن زيارتهم وتمنعون أولادهم من المدارس الخاصة.
— Alnasser85 (@Alnasser852) March 2, 2020
ههههه قلبك على اللاجئين السوريين... روح ياشيخ ياحنين لو كان قلبك على اللاجئيين العرب ابناء عمومتك ايها العربي كنت استنكرت التدخل الروسي الحقير الذي يدعم المجرم بشار
— سامي جابر (@pMIZRnvPeHIlHG7) March 2, 2020
الكاتب والباحث السوري سعد وفائي علّق على
مزاعم استقبال بعض دول الخليج لاجئين سوريين، بأن "الخطاب العربي ككل وبعض
الخليجي بات متهالكا، ولم يعد له قيمة ويحمل الكثير من السخافات".
وتساءل وفائي في حديث لـ"عربي21": "أين
كانوا ومليون سوري يهجرون من إدلب، تحت ضربات الطيران الروسي، ولم يصدر تصريح أو
يقدم لهم شيء".
وأضاف: "عندما بدأت تركيا عملية نظيفة،
لإعادة السوريين إلى منازلهم، بدأوا برفع الصوت ضدها، وطالبوها بعدم
التصعيد".
وقال وفائي: "من هم اللاجئون الذين سيستقبلون في الخليج؟ أؤلئك الذين خرجوا في تظاهرات ضد النظام، ورفع شعارات الحرية
والديمقراطية، والذين يعبرون عن آرائهم بحرية وينتجون".
وشدد على أن تلك الدول "لا تتحمل أن يصل
إليهم هذه الفئة من الناس، لأن له تبعات على تلك المجتمعات، وتلك الحكومات تحارب
الثورة الفكرية التي جلبها المعلمون من دول عربية خلال العقود الماضية، وهم لا
يريدون هذا أن ينتشر".
وأضاف: "سابقا كان الفلسطينيون مقيدين
في تلك الدول من القيام بأدنى فعالية، لصالح قضية فلسطين والقدس، واليوم السوريون
كذلك".
وعلى صعيد التعامل التركي مع اللاجئين، قال
وفائي: "هنا نعبر عن آرائنا بكل حرية، نكتب ما نشاء، وننفذ الكثير من
الفعاليات وقفات ومسيرات، بمجرد طلب التصريح يمنح لنا دون قيود والجميع يلتزم
بالقوانين، وهناك هامش جيد جدا من الحرية، لكن في المقابل في تلك الدول، فهم ليسوا
مسرورين من تفكير السوريين تجاه الحرية والديمقراطية".
اقرأ أيضا: "عربي21" تحاور مهاجرين عن رحلة المعاناة نحو أوروبا (شاهد)
من جانبها قالت الحقوقية والباحثة أماني
السنوار، إن دول الخليج، "لا تمتلك أنظمة أو قوانين خاصة بالهجرة واللجوء،
وهي بمجملها لم تصدّق على اتفاقية عام 1951، الخاصة بحماية اللاجئين".
وأوضحت السنوار لـ"عربي21" أن تلك
الدول لا تملك حدودا مع سوريا، وبالتالي "تمكنت من التنصل من واجبها الإنساني
باستضافتهم".
ولفتت إلى مسألة استخدام الدول المتدخلة في
الأزمة السورية، الدعم العسكري والمساعدات الإنسانية، لفرض أجندات سياسية على
حلفائها، لكنها قالت: "المحور الخليجي شجع سابقا الفصائل المعارضة، على حمل
السلاح وتجييش الشارع لكن خلال الأعوام الثلاثة الماضية، لم يعد الأمر كالسابق، ما
انعكس على وضع اللاجئين والنازحين بشكل سلبي".
ورأت أن "الخلاف السياسي الخليجي مع
تركيا هو ما يغذي الانتقادات الموجهة لمقاربات أنقرة لملف السوريين على
أرضها".