قائد الأركان الجزائري يجدد: لا طموحات سياسية للجيش

عسكري دكتاتور و كاذب

قايد صالح يردد نفس مقولة و كلام السيسي و لكم الان في مصر خير دليل و الفارق الوحيد ان في الجزائر الجنرالات تلعب من خلف الستار من خلال بعض الدمى و لكم في كل المترشحين انهم كانو جزء من عصابة بوتفليقة و الان هم عبيد قايد صالح يتسارعون لولائه و يلعبون في مسرحية الشعب يرفضها جملة و تفصيلا ، ثم اذا كان الجيش ليس له طموحات سياسية فلماذا كل هذا التدخل السافر في السياسة و حماية باقي افراد العصابة مثل بن صالح و بدوي و الاكثر هو استعمال الدرك الوطني كاداة قمع و اختراق و الاستحواذ على القضاء من خلال محاكمات و احكام قاسية ضد رافعي الراية الامازيغية ، اذا كان ليس لك طموح سياسي لا انت و لا عصابتك فلماذا لا تكون مثل الجنرال التونسي رشيد الذي ترك الامر للمدنيين و انظر اين هي تونس الان رغم كل المؤامرات ، و لكن انت و كلابك تريدون البقاء في الحكم و مواصلة السرقة و النهب و استعباد العباد و نشر و حماية الفساد و المفسدين ، ثم يا عربي 21 عن اي مظاهرات داعمة للجيش و الانتخابات تتحدثون عن بضعة افراد بعضهم لم يتجاوز العشرين فاين هي الصور و الفيديوهات ، اين هي مصادركم ، اغلبية الشعب رافضة لكل الحلول القادمة من الثكنات و يرفض الانتخابات و كل المترشحين مرفضوين و منبوذين من قبل الشعب و لهم تاريخ اسود في الفساد و الافساد و في خدمة الاسياد مثل بوتفليقة ، يا قايد صالح انت في الثمانينات و لا تريد لا الاستقالة ، لا التنحي و لا حتى التقاعد ، انت اكبر عدو للشعب و للجزائر ، انت خطر على الوطن و بقائك و العصابة التي معك يعني خراب الجزائر فانت مخرب و مهدم و تسعى لحماية مصالحك و مصالحك مربوطة بالخارج و انت تعلم انك فاقد للمصداقية و ساقط اخلاقيا و مهنيا و منتهي الصلاحية ، يا خنازير و حثالة يا عبيد و يا قطيع ابشع و افظع الاوصاف قليلة بكم ، نهايتكم قريبة و الشعب هو مصدر السلطة و رحيلكم - سجنكم - محاكمتكم هو الحل ، دولة مدنية لا عسكرية و لا انتخابات مع العصابات و لا لدولة الثكنات و لسنا عبيد للامارات دولة الشر و المؤامرات

جيش المرتزقة يهدي صناديق الورق إلى الشعب و يأخد صناديق الذهب و العملة الأجنبية بدون خجل و لا حياء، جيش المرتزقة يريد الانتخابات الباطلة حتى لا يحاسب فيما سرق و نهب