عربى21
الأربعاء، 11 ديسمبر 2019 / 13 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • بيع جزيرة في الإمارات بأكثر من 30 مليون دولار
  • الثالث في 10 أيام.. اغتيال ناشط عراقي ببغداد (شاهد)
  • اعتقال سعودية بسبب انتقادها لهيئة الترفيه (فيديو)
  • قوات حفتر تهدد بإغراق أي سفينة تركية تقترب من سواحل ليبيا
  • شقيق أمير قطر يحذف تغريدة عن القمة الخليجية.. لماذا؟
  • قبيل الرئاسيات.. سلفيون في الجزائر يحذرون من "الفتنة"
  • رحيل رائد الدفاع عن اللغة العربية بمصر (شاهد)
  • WP: السعودي الشمراني تأثر بهؤلاء الجهاديين السلفيين
  • أردوغان عن أمير قطر: شاب وديناميكي ويقف بجانب الدول الفقيرة
  • مسيرة جماهيرية بإسطنبول نصرة للمعتقلين بالسجون المصرية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    مات الرئيس.. أما الجمهورية فعلى قيد الحياة

    طارق الكحلاوي
    # الجمعة، 26 يوليو 2019 12:52 م بتوقيت غرينتش
    0
    مات الرئيس.. أما الجمهورية فعلى قيد الحياة

    توفي الرئيس الباجي قائد السبسي رحمه الله، وكان يوما حزينا. لست من أنصاره، بل كنت من بين أشرس خصومه، لكن يبقى أن وفاته رسخت بشكل نهائي طبيعته الجوهرية الأخيرة: سنتذكره جميعا أساسا كأول رئيس منتخب مباشرة من الشعب التونسي. لا يمكن لأي سياسي إلا أن يغبطه على ذلك. بل أكثر من ذلك: توفي يوم "عيد الجمهورية"، وكانت وفاته ذاتها وطريقة انتقال السلطة وفقا لقواعد دستور الجمهورية الثانية (الأولى حقيقة) اختبارا للجمهورية، وتعميدا آخر للتجربة الديمقراطية اليافعة في تونس، التي تواجه في منطقتها العربية الكثير من الأنفس غير المطمئنو، بل والهستيرية.

    لكن لحظة الوفاة هذه كانت أيضا مناسبة للتعبير العفوي عن الوحدة الوطنية. هذا المفهوم الجوهري في مساحة "الدولة-الأمة" كان دائما، في سياقنا العربي، عنوانا فاشيا، وذريعة لوأد الحريات ووأد المعارضين أنفسهم أحياء، وتعليق الحقوق والدساتير، في حين أن الحرية ذاتها، ومن ثمة تعبيراتها في مستوى التداول على السلطة، أي الديمقراطية، هي الشرط الحقيقي للوحدة الوطنية، بعكس ما حاولت السردية الاستبدادية أن ترسخه عميقا لدينا. بمعنى آخر، كل سردية وطنجية تستعمل "الوحدة الداخلية" للقمع لا تفعل إلا أن تبذر بذور الفرقة، ولا تؤسس للوطنية ولا لدولتها ولا للسيادة، فقط تضرب أسس المناعة والحصانة الداخليتين. وليست الثورة على ذلك إلا التعبير الآلي المباشر على التقسيم والتفريق والتفتين الذي تقوم به آلة الاستبداد القهرية. ليست الثورات التي تقسم؛ الثورات تعرّي التقسيم لا غير. لن تكون هناك وحدة وطنية صماء وحقيقية إلا بالديمقراطية، حيث ينعى ويحزن للرئيس المتوفى الرئيس السابق، بل وأشرس خصومه.

     

    كانت وفاته ذاتها وطريقة انتقال السلطة وفقا لقواعد دستور الجمهورية الثانية (الأولى حقيقة) اختبارا للجمهورية، وتعميدا آخر للتجربة الديمقراطية اليافعة في تونس


    ليس هناك مجال كبير للتحليل والتعميق والتجريد في مناسبات كهذه، فلا يمكن أن نفلت من العاطفي والحميمي، لكن كيف ننتقل من الخصومة السياسية العميقة إلى التعاطف والحزن؟ العامل الأساسي الذي يسمح بذلك هو أننا نشترك في إطار ما. إن صراعنا كان يخفي اتفاقنا على قواعد اللعبة وعلى شروط تحقق السياسة. في نهاية الأمر كنا نخشى دائما ماضي الرجل في منظومة الاستبداد بوصفه إمكانا للعود، لكن الحقيقة أنه بالممارسة بقي أساسا يبرهن على رغبته وتصميمه على التأقلم مع السياق الجديد. لا نتفق معه في كل ما يفعل ومشاكلنا ومشاكله كثيرة، لكن بقي الاتفاق الضمني هو عُلوية صندوق الاقتراع، والأهم عُلوية سقف الحرية.

    ألم يقدم قضية ضد مواطن بتهمة الثلب، وخسر القضية وهو في القصر؟ كان ذلك خبرا في عناوين وسائل إعلام دولية، ويبدو خارج السياق عندما يأتي من المساحة العربية.

    ألم يقاوم إغراء مراجع الاستبداد العربي وأصرّ على "التوافق" مع الغريم الإسلامي، رغم التحريض المحموم لإسقاط المثال الاستبدادي المصري على تونس، وفرض استئصال تونسيين لآخرين وتدمير التجربة الديمقراطية ذاتها؟!

    يلومنا البعض على التركيز على السير الطبيعي للحياة، سواء في وعكته السابقة أو الأمس يوم وفاته. كيف لنا ألا نفعل؟!

    هل يجب أن نتذكر الأيام العصيبة في تاريخ "الدولة الوطنية" العربية كلما مات الزعيم؟! حالة الرهبة والهلع والسطوة المتكبرة للدولة بأجهزتها الحاملة للسلاح، وعملية الاستعراض الخرافية لجاهزيتها على ممارسة العنف والتهديد بذلك عبر "الانتشار الكثيف" في الشوارع والساحات بالدبابات والمدرعات والجنود والألولية؟! أو الحالة الهسيتيرية لضمان خلافة الزعيم من العائلة ذاتها أو من الكتيبة العسكرية ذاتها، والأناشيد الحماسية في الإذاعة "الوطنية" الوحيدة المتاحة، ونشرات الأخبار الدعائية الغوبلزية حول "الوحدة الشعبية الصماء" خلف الزعيم الجديد؟!

    ثم أصلا كم عدد الزعماء الذين غادروا وهم أحياء دون الذهاب إلى المنافي أو السجون؟! في تونس ذاتها، تمت إحالة الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة من قبل وزيره الأول في "انقلاب طبي" إلى الإقامة الجبرية، ليموت تدريجيا في صمت، ثم لتُقام له جنازة بوليسية! ابن علي المخلوع اختار أن يقبع هاربا من شعبه ومن السلطة القضائية!

     

    نحن فخورون، بل ومغترون حتى الثمالة بكل هذا الاستثناء بالسير العادي في شؤون الناس في طمأنينة


    نعم نحن فخورون، بل ومغترون حىى الثمالة بكل هذا الاستثناء بالسير العادي في شؤون الناس في طمأنينة؛ حين يموت رئيس فجأة ويخلفه بعد ساعات قليلة مؤقتا رئيس لمجلس نواب شعب منتخب ديمقراطيا، وتهيئ هيئة مستقلة للانتخابات الاستحقاقات الديمقراطية القائمة باستعمال المرجعية اللوجيستية وليس التعليمات، في الوقت الذي تقرر فيه وزارات الداخلية العربية مصير صناديق الاقتراع، إن وجدت أساسا.

    ما يحسم مسائل الخلافة ليست عوامل السطوة و"الاقتدار" السلطوي وكم السلاح وعدد المرتزقة الهمج الذين يمكن استقطابهم إلى هذا الطرف أو ذاك، بل ببساطة نص مكتوب توافَق عليه الناس. فقط بهذا المعنى يرتقي الناس من قانون الغاب وحالة الذئاب إلى أن يكونوا بشرا، ولتتحقق بذلك إنسانيتهم. 

    نحن مشبعون بكل مشاعر السعادة والفرح لتميز كهذا، ولن نتردد في إظهار ذلك على الملأ، وفي كل لحظة مماثلة يتم فيها اختبار الديمقراطية بالسير العادي المطمئن للحياة؛ إنما نرد بشكل صارم على كل من لا يزال يعتبر "العرب ليسوا أهل ديمقراطية"، وأن "هذه الشعوب لا تستحق إلا الكرباج"، وأن الطمأنينة الوحيدة هي تلك التي يمنحها فرد فرعوني يقبع في قصره وخريفه كبطريق غابريال غارثيا ماركيز. إننا نقوم بتبرج ديمقراطي كهذا باحتقار هؤلاء المستلبين، الذي يصرون على أسر 300 ملايين عربي وعربية في سجن أبدي من الخرافة والعبودية.

    نعم ليست هذه الديمقراطية اليافعة بعد مثالية ولن تكون. لا تزال مريضة بآفات الفقر والتنمية غير العادلة، والمال الفاسد، وسلطة اللوبيات، وشراء الضمائر، وكذلك ممن يستثمر في أزمات الناس لتحريضهم ضد الدستور والديمقراطية، ويبيعونهم وهم شراء الرخاء بالعبودية. لكنها تبقى المنظومة الأقل سوءا، والوحيدة القادرة على منحنا الحد الأدنى الضروري من الحرية، أن نشعر أننا بشر ولسنا أنعاما.

    الديمقراطية التونسية تفتقد أفقها العربي الضروري، الذي لا مناص منه، لكنها في الوقت ذاته تصمد بدونه، ويجب أن تفعل. فهي النموذج الذي ينظر إليه بقية إخوتنا من المحيط إلى الخليج شاخصين بحرقة.

     

    الديمقراطية التونسية تفتقد أفقها العربي الضروري، الذي لا مناص منه، لكنها في الوقت ذاته تصمد بدونه، ويجب أن تفعل. 


    وردني بالأمس سؤال على المباشر من قناة تبث من بلد عربي بنبرة يسودها الهلع: "ما مصير تونس بعد الباجي قائد السبسي؟!".

    أجبت: "نحن الآن دولة تتمتع بنعمة سيادة المؤسسات لا الأشخاص. كل شيء مقرر في الدستور ولن تنزل المدرعات إلى الشوارع. ذلك معنى أن تحدث ثورة ويكون لك ديمقراطية".

    وفاة الرئيس خبر حزين، لكن عزاءنا أن الجمهورية على قيد الحياة.

    رحم الله الباجي قائد السبسي.. كان خصما مخضرما وجديرا بمعركة التأسيس للديمقراطية.

    ستبقى سيرته مكللة بصفة أول رئيس منتخب مباشرة بشكل ديمقراطي من شعبه... مرحى له.

    وكل المجد لكل الشهداء والمناضلين الأحرار الذين فرضوا بتراكم جهود ودماء عقود طويلة على الجميع، الراحل الباجي وجميعنا، أن تكون بوصلتنا الحرية.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تونس

    الثورة

    السبسي

    الديمقراطية

    #
    مصر: العسكر "ملاكو الجمهورية" وعقبة تقدمها

    مصر: العسكر "ملاكو الجمهورية" وعقبة تقدمها

    الجمعة، 29 نوفمبر 2019 01:38 م بتوقيت غرينتش
    الديمقراطية في تونس ومأساة استشهاد مرسي

    الديمقراطية في تونس ومأساة استشهاد مرسي

    الجمعة، 15 نوفمبر 2019 02:58 م بتوقيت غرينتش
    دلالات نتائج الانتخابات وافاق تشكيل الحكومة بتونس

    دلالات نتائج الانتخابات وافاق تشكيل الحكومة بتونس

    الجمعة، 01 نوفمبر 2019 02:04 م بتوقيت غرينتش
    قيس سعيد: بين الرئاسة والزعامة

    قيس سعيد: بين الرئاسة والزعامة

    الجمعة، 18 أكتوبر 2019 06:13 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      سياسة
    • القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      سياسة
    • واتساب يتوقف عن العمل بملايين الهواتف نهاية الشهر الجاري

      واتساب يتوقف عن العمل بملايين الهواتف نهاية الشهر الجاري

      تكنولوجيا
    • ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      سياسة
    • ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    مصر: العسكر "ملاكو الجمهورية" وعقبة تقدمها مصر: العسكر "ملاكو الجمهورية" وعقبة تقدمها

    مقالات

    مصر: العسكر "ملاكو الجمهورية" وعقبة تقدمها

    خلاصة صايغ الأهم تتعلق بالغطاء الغربي المخزي للهيمنة الدموية للمؤسسة العسكرية وآثارها الاقتصادية السيئة استراتيجيا..

    المزيد
    الديمقراطية في تونس ومأساة استشهاد مرسي الديمقراطية في تونس ومأساة استشهاد مرسي

    مقالات

    الديمقراطية في تونس ومأساة استشهاد مرسي

    هل ننسى في خضم صراعاتنا أنه على أهميتها؛ فإننا لسنا على حافة الهاوية، وأن مأسي أخرى بصدد الحدوث في أقطار عربية أخرى؟

    المزيد
    دلالات نتائج الانتخابات وافاق تشكيل الحكومة بتونس دلالات نتائج الانتخابات وافاق تشكيل الحكومة بتونس

    مقالات

    دلالات نتائج الانتخابات وافاق تشكيل الحكومة بتونس

    إكراهات الزمن والميزانية لا تسمح بالإبطاء في تشكيل الحكومة وإضاعة الوقت

    المزيد
    قيس سعيد: بين الرئاسة والزعامة قيس سعيد: بين الرئاسة والزعامة

    مقالات

    قيس سعيد: بين الرئاسة والزعامة

    نحن إزاء مرحلة تاريخية جديدة من ناحية التاريخ السياسي، على الجميع التقاطها حتى يمكن للهبة الشعبية التي أعادت بعض الأمل في الاستحقاق الانتخابي الأخير؛ أن تجد صداها في بناء المؤسسات والخروج من عنق الزجاجة الاقتصادية- الاجتماعية

    المزيد
    الرابط الإسرائيلي ومحاولة سرطنة الديمقراطية التونسية الرابط الإسرائيلي ومحاولة سرطنة الديمقراطية التونسية

    مقالات

    الرابط الإسرائيلي ومحاولة سرطنة الديمقراطية التونسية

    ليس مفاجئا أن يلتقي، كالذباب، مستثمرون إسرائيليون من خلفية استخباراتية على المساعدة على تعفين الأجواء الانتخابية وسرطنة الديمقراطية والمسارات السياسية. في الحالة التونسية تحديدا، لم يكن هناك ارتياح البتة لموجات الحرية

    المزيد
    زلزال الأحد: الرئيس القادم قيس سعيد والهستيريا الفرنسية زلزال الأحد: الرئيس القادم قيس سعيد والهستيريا الفرنسية

    مقالات

    زلزال الأحد: الرئيس القادم قيس سعيد والهستيريا الفرنسية

    الحقيقة أن تصريحات وزير الخارجية الفرنسي الداعية ضمنيا لإطلاق سراح نبيل القروي، وقبلها تعليقات اعلاميين فرنسيين الهستيرية هي أفضل وأقوى حملة انتخابية لقيس سعيد

    المزيد
    تونس والإقليم: حول المرشحين من أجل الانقلاب تونس والإقليم: حول المرشحين من أجل الانقلاب

    مقالات

    تونس والإقليم: حول المرشحين من أجل الانقلاب

    ليس هناك أي ضامن لإنهاء الردة عن الديمقراطية، خاصة إزاء محيط رافض أو مضطرب يهدد التجربة رغم كل الظروف المساعدة لها

    المزيد
    في إحداثيات الرئيس المناسب لتونس في إحداثيات الرئيس المناسب لتونس

    مقالات

    في إحداثيات الرئيس المناسب لتونس

    دخلت تونس هذا الأسبوع في خضم الحملة الانتخابية الرئاسية المبكرة؛ عبر برامج حوارية يتم فيها استضافة أهم المرشحين

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب