عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • اليوم العالمي للمرأة..
  • احتجاج يمني على لقاء الصليب الأحمر لدبلوماسي إيراني بصنعاء
  • سكرتير مبارك يؤكد مقترح التحكيم الدولي بشأن "تيران وصنافير"
  • البطريرك الراعي: اللبنانيون في أزمة انتماء.. ويدعو للتصالح
  • إنترسبت: اللوبي الإسرائيلي يحاول تشويه المدافعين عن فلسطين
  • بعد فوزه بالرئاسة.. لابورتا يزف أول خبر سار لعشاق برشلونة
  • محتجون يعتدون على تمثال ابن خلدون بتونس.. وردود (شاهد)
  • ما حيثيات تشكيل مجلس عسكري موحد في إدلب السورية؟
  • بلينكن يحدد موعد الانسحاب من أفغانستان.. وتعليق من واشنطن
  • قتلى وجرحى في حريق بمركز احتجاز للمهاجرين في صنعاء
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    القدس في العصر الحديدي وروايات الحق في فلسطين

    أحمد الدبش
    # الثلاثاء، 16 يوليو 2019 11:05 ص بتوقيت غرينتش
    1
    القدس في العصر الحديدي وروايات الحق في فلسطين
    أحمد الدبش: هذا الكتاب يقدم تاريخا لمدينة القدس في العصر الحديدي يناقض الرواية التوراتية (عربي21)

    تمثل القدس واحدة من أهم محاور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، وعلى الرغم من أن الاحتلال تمكن من السيطرة على القدس، وحصل على دعم أمريكي باعتراف الرئيس دونالد ترامب بها عاصمة لإسرائيل، ونقل السفارة الأمريكية إليها، فإنها (القدس) ما زالت تمثل واحدة من أعقد ملفات الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، وما زال الخلاف حولها من أهم عقبات التسوية السياسية والاستقرار في الشرق الأوسط.

    جزء من الخلاف يتأسس على التاريخ والآثار، حيث تقوم رواية الاحتلال، على أن داود بن يسي الذي يعرف تقليديا في التراث العربي والإسلامي بأنه هو النبي داود، انتزع مدينة القدس من أهلها وأطلق عليها اسم أورشليم، مشكلا بذلك منطلق مملكة بني إسرائيل من مدينته (مدينة داود) التي أضحت عاصمة تلك المملكة (1000- 960 ق.م!).

    ويسجل التاريخ أن أحد أبنائه، واسمه التوراتي شلمه (ينطق شلومو 960- 930 ق.م)، ويعرف عادة في التراث العربي والإسلامي بأنه النبي سليمان، أسس مملكة مشرقية سادت في القسم الأكبر من المشرق العربي.

    الكاتب والباحث الفلسطيني أحمد الدبش، يعيد طرح هذا الخلاف التاريخي من خلال نقاشه لكتاب متخصص لعالمة الآثار الهولندية، مارغريت شتاينر: "القدس في العصر الحديدي (1300- 700 ق.م)".

    الصورة التقليدية التي تقدمها أسفار العهد القديم عن القدس في العصر الحديدي، وتحديدا مطلع العصر الحديدي، مدينة داود وسليمان، هي صورة مدينة كبيرة جميلة، ذات تحصينات وقصور ومخازن ومعبد رائع الصنعة. تلك الصورة لا مكان لها في أوصاف الماضي التاريخي الحقيقي. ولا يتوافد أي دليل على وجود داود وسليمان، ولا نملك دليلا على وجود هيكل في القدس في هذه الفترة المبكرة.

    ونظرا لانعدام المصادر التاريخية المتعلقة بهذه الفترة من حياة القدس، تقريبا، فإن مصادر "الكتاب المقدس" قد استخدمت كمراجع تاريخية على الرغم من أن تأليفها يعود إلى مرحلة متأخرة.

     

    ظل العصر البرونزي المتأخر (1550 ـ 1200 ق.م) يعد دائما فترة مهمة جدا في تاريخ القدس، لأن اسمها ذكر (أو افترض أنه ذكر) في (رسائل تل العمارنة) على نحو (أوروساليم Urusalim). ص 49).



    وقد جرى تكرار هذا الادعاء حتى انزرع في المخيال الشعبي العربي والغربي كحقيقة لا تحتاج إلى برهان.

    في السنوات العشر الأخيرة، بدأ الإجماع على فكرة وجود "المملكة الداودية السليمانية" يتداعى تدريجيا، فقد صدرت عشرات المؤلفات الحديثة التي تفند قصص "الكتاب المقدس" حول مدينة القدس.

    من أهم هذه الكتب، الكتاب الذي ألفته عالمة الآثار الهولندية، مارغريت شتاينر، الموسوم: "القدس في العصر الحديدي (1300- 700 ق.م)"، ونقله إلي العربية رزق الله بطرس وزياد منى، وصدر في دمشق عن دار قدمس، 2006.
      
    يقع الكتاب في 198 صفحة من الحجم الكبير، ويتكون من عدة عناوين رئيسية، وهي: المقدمة، و"الفترات الأكثر قدما"، "العصر البرونزي الوسيط الثاني"، "العصر البرونزي المتأخر والعصر الحديدي الأول"، "العصر الحديدي الثاني: من القرن العاشر إلى التاسع (ق.م)"، "العصر الحديدي الثاني: القرون (9- 6 ق.م)"، "ملخص"، "ملحق القدس: جدار العصر البرونزي الثاني"، بالإضافة إلى عشرات الصور والخرائط.
      
    يحوي هذا الكتاب محصلة اكتشافات عالمة الآثار الهولندية، مارغريت شتانير، التي كلفت بإتمام التنقيبات في منطقة القدس وتقويم النتائج التي وصلت إليها رائدة التنقيب هناك عالمة الآثار الإنكليزية كاثلين كنين في ستينيات القرن الماضي.

    في نشأة المدينة


    تصف شتاينر كتابها هذا بالقول: "هذا الكتاب ليس تقرير حفريات عادي كما أنه لا يشمل دراسات واسعة عن الأواني الفخارية واللقى الصغيرة، وبدلا من ذلك يركز على المعلومات عن طبقات الأرض وعلى المباني، وينظم المعلومات في مراحل متسلسلة زمنيا. وصفت فيه كل مرحلة، وشملت جميع الأواني الفخارية واللقى الصغيرة إلى القدر الذي توفرت فيه المعلومات من الخبراء. وحصيلة كل هذا وصفا لمدينة القدس في العصرين البرونزي والحديدي إضافة إلى تفسير نشوء وتطور المدينة" (ص 14-15)، فــ "المقصود أن يكون هذا الكتاب تقريرا نهائيا عن جزء من حفريات السيدة كاثلين كنين في القدس" (ص 17).

    الفترات الأكثر قدما

    يعود تاريخ المادة الأكثر قدما المأخوذة من حفريات كنين إلى العصر البرونزي المبكر. في هذا القسم تصف شتاينر "مكتشفات كنين من العصر البرونزي المبكر". وتقدم "تحليلا قصيرا للموقع في الفترتين البرونزية المبكرة والبرونزية المتوسطة" ص (27- 30).

    العصر البرونزي الوسيط الثاني

    تناقش شتاينر في هذ الفصل، "اللقى من حفريات كنين" وتبين سبب رفض أو قبول ما توصلت إليه كنين من استنتاجات ص (31- 43). وبعد ذلك تستخدم "المعلومات ذات الصلة كلها لرسم صورة عامة للقدس في العصر البرونزي الوسيط الثاني" ص (43- 47). وترفض شتانير، أن تكون "القدس مركز توزيع إقليمي" بالقول: "بحسب البقايا الأثرية لا يمكن أن تكون القدس مارست هذا الدور". ص 47. وتضيف أن "ذكر هذا الاسم (أورشليم في نصوص اللعن) وحدة لا يمكن أن يستخدم برهانا على أن القدس (أورشليم) كانت مدينة مهمة حينئذ، لأن الإسم لا يصف مدينة محددة" (ص 47).

    العصر البرونزي المتأخر والعصر الحديدي الأول

    ظل العصر البرونزي المتأخر (1550- 1200 ق.م) يعد دائما فترة مهمة جدا في تاريخ القدس، لأن اسمها ذكر (أو افترض أنه ذكر) في (رسائل تل العمارنة) على نحو (أوروساليم Urusalim). ص 49). 

    في هذا القسم يتم "تقديم اكتشافات كنين"، ويتم التعليق عليها وتقويمها من قبل شتانير. وتقدم شتانير تفسيرا جديدا لـ(رسائل العمارنة). وتشير إلى أنه "في أثناء الحفريات الكثيرة التي جرت في القدس وحولها، لم يعثر على أي أثر لمدينة محصنة: لا أسوار كبيرة ولا بيوت ولا حتى أي قطع من أوان فخارية سائبة، إلا ما ندر، في الحشوات اللاحقة وطبقات الأنقاض الكثيرة. يبدو أنه لا يمكنني إلا الاستنتاج آنه لم تقم أي "مدينة" في القدس في أثناء فترة (رسائل العمارنة). ومن الناحية الأثرية، لم تكن القدس ببساطة مأهولة أثناء العصر البرونزي المتأخر. يبدو لي هذا واحد من الأمثلة الكثيرة التي يبدو فيها أن النصوص وعلم الآثار يناقض واحدهما الآخر"، (ص 152).

    العصر الحديدي الثاني: من القرن العاشر إلى التاسع (ق.م)

    في هذا الفصل، تقدم شتانير، "اللقى من حفريات كنين"، ثم تصف وتفسر "المبنى الحجري المدرج" (ص 71- 82). وتحدثنا شتانير عن القدس في القرنين العاشر والتاسع بالقول: "من هذه الفترة (التي وصفتها مصادر التوراة بالعصر الذهبي) لم يعثر على كثير من البقايا الأثرية في القدس: جزء من سور المدينة فوق التلة، والمبنى الحجري المدرج، وبعض الأنقاض التي نشأت من مبنى عام ضخم؛ هذا كل شيء. وهذا يقع في تعارض كبير مع كل أعمال البناء التي نسبت إلي الملكين داود وسليمان" (ص 82- 83). 

    إذن "ما عثر عليه بالواقع يحكي حكاية مختلفة" (ص 153). "استنادا إلى الدلائل الأثرية يمكن وصف القدس في القرنين العاشر والتاسع قبل الميلاد بأنها مدينة صغيرة محصنة. لا تزيد حجمها عن (12 هكتار). ومن الممكن أنها كانت تتسع لسكنى ألفي نسمة" (ص 154). لكن "يبدو من غير المحتمل أن هذه القدس كانت عاصمة "المملكة المتحدة" المذكورة في النصوص التوراتية" (ص 154)، فـ "المملكة المتحدة ليست حقيقة تاريخية" (ص 154).
     
    العصر الحديدي الثاني: القرون (9- 6 ق.م)

    بين القرنين التاسع والسادس قبل الميلاد? تحولت القدس من مدينة إدارية إلي مركز حضري حقيقي وتوسع حجمها من إثني عشر هكتارا إلى نحو خمسين هكتارا (ص 85). وقدمت حفريات أنقاض الدمار في المدينة كميات كبيرة من المواد، ومعظم اللقى من حفريات كنين كان منشؤها من هذه الطبقات. وعثر على مواد من هذه الفترة من كل مربعات حفرياتها تقريبا (ص 85). وتصنف شتانير، هذه اللقى بواسطة مربعات الحفريات أو مجموعة المربعات في المقاطع. وبعد ذلك، تقدم شتانير، بيانا زمنيا لجميع النتائج، وتنتقل إلى الحديث عن وظيفة وتطور القدس في هذه الفترة (ص 85- 146). تتوصل شتانير إلى أن "مساحة القدس وقتذاك حوالي 50 هكتارا، لكن حجمها وحدودها بدقة لا يزالان موضع جدال? ومن الممكن أنها كانت تتسع لسكنى حتى عشرة آلاف نسمة" (ص 155). 

    ملخص

    في هذا القسم، تعطي شتانير ملخصا قصيرا لما توصلت إليه من استنتاجات بناء على تحليل مادة حفريات كنين ومواد من حفريات أخرى (ص 151- 157).

    ملحق القدس (جدار العصر البرونزي الثاني):

    أضافت شتانير إلى كتابها ملحقا كتبه الدكتور البروفيسور ديني بواس-فيدار، يشرح فيه مقدار الجهد اللازم لبناء سور مدينة القدس من فترة العصر البرونزي الوسيط الثاني (ب).. (ص 160- 182).
      
    ما يمكن قوله في المجمل أن هذا الكتاب العلمي يقدم تاريخا لمدينة القدس في العصر الحديدي يناقض الرواية التوراتية، ويؤكد مرة أخرى الحاجة إلى قراءات علمية موضوعية من شأنها الإسهام في كشف الحقيقة كاملة، وإحداث القطيعة مع روايات يسعى الاحتلال الإسرائيلي وأنصاره لإشاعتها، وتقديمها كمسلمات لتبرير احتلالهم لها.

    *كاتب وباحث فلسطيني

    #

    لبنان

    فلسطينيون

    العودة

    يوم الأرض

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: المختار

      الثلاثاء، 16 يوليو 2019 02:59 م

      و ما قولك في إخبار القرآن الكريم عن مملكة سليمان و داود. هذا طعن واضح

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • صحيفة عبرية: تقارب أمريكي روسي قد يغير معادلات المنطقة

        صحيفة عبرية: تقارب أمريكي روسي قد يغير معادلات المنطقة

        سياسة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      عائلة العلماء والشعراء الفلسطينية.. محمد أسعد أفندي الإمام عائلة العلماء والشعراء الفلسطينية.. محمد أسعد أفندي الإمام

      فلسطين الأرض والهوية

      عائلة العلماء والشعراء الفلسطينية.. محمد أسعد أفندي الإمام

      أمضى محمد أسعد الإمام أعوامه الأخيرة معتكفاً معظم وقته في الزاوية الأمينية، مدرّساً في المسجد الأقصى يساعده ابنه يوسف في القيام بوظائف إمامة وإفتاء الشافعية. وكان الشيخ خليل التميمي، مفتي الخليل، من أصدقائه الحميمين..

      المزيد
      رفعت سيد أحمد: هكذا فهم جيلنا في مصر القضية الفلسطينية رفعت سيد أحمد: هكذا فهم جيلنا في مصر القضية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      رفعت سيد أحمد: هكذا فهم جيلنا في مصر القضية الفلسطينية

      يعود انحيازي للقضية الفلسطينية إلى بدايات حياتي الجامعية، في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، عام 1975، حين بدأ الاطلاع الواسع على عالم السياسة، وقضايا الأمة، ثم الانخراط والمشاركة في العمل السياسي الوطني والقومي داخل الجامعة وخارجها.

      المزيد
      الزيتون.. شجرة مباركة جذورها ضاربة في أرض فلسطين الزيتون.. شجرة مباركة جذورها ضاربة في أرض فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      الزيتون.. شجرة مباركة جذورها ضاربة في أرض فلسطين

      أصبحت هذه الشجرة التي باركها الله في كتابه العزيز رمزًا للثبات لدى الفلسطينيين، وسببًا للحفاظ على الترابط بينها وبين أصحاب الأرض، حيث الكبار يرحلون عن الحياة، فيما تبقى شجرة الزيتون تعمر وتزداد تجذرًا في أعماق الأرض.

      المزيد
      قصة المؤرخ الفلسطيني الراحل محمد عزة دروزة وكفاح شعب قصة المؤرخ الفلسطيني الراحل محمد عزة دروزة وكفاح شعب

      فلسطين الأرض والهوية

      قصة المؤرخ الفلسطيني الراحل محمد عزة دروزة وكفاح شعب

      لم يحبذ الراحل محمد دروزة الظهور، ولم يتبوأ أية مناصب سياسية حكومية رغم نشاطه السياسي الكثيف وعلاقاته المتشعبة وصداقته لشخصيات مؤثرة داخل فلسطين وفي الدول العربية..

      المزيد
      "عكا".. مدينة هزمت نابليون وقهرت جيوشه على أسوارها "عكا".. مدينة هزمت نابليون وقهرت جيوشه على أسوارها

      فلسطين الأرض والهوية

      "عكا".. مدينة هزمت نابليون وقهرت جيوشه على أسوارها

      يظهر في أبنية عكا فن العمارة الفاطمي والصليبي والعثماني، كما أنها تتميز بعمارة جامع الجزار الذي شيد من أعمدة رخامية قديمة. وقامت منظمة الأمم المتحدة للتربية والتعليم والثقافة (يونيسكو) بإدراج البلدة القديمة في عكا عام 2001، التي تحوي آثارا عثمانية وصليبية، ضمن قائمة التراث العالمي..

      المزيد
      أول رواية عربية كتبها الفلسطيني محمد بن أحمد التميمي أول رواية عربية كتبها الفلسطيني محمد بن أحمد التميمي

      فلسطين الأرض والهوية

      أول رواية عربية كتبها الفلسطيني محمد بن أحمد التميمي

      ولد محمد بن أحمد التميمي في مدينة الخليل عام 1824م. وترعرع فيها ثم سافر مع والده الشيخ المفتي أحمد التميمي وهو صغير السن إلى مصر، ذلك أن إبراهيم باشا المصري حين قام بحملته على بلاد الشام، التقى بوالده في فلسطين وأُعجب به وبمواهبه العلمية ومكانته الدينية فدعاه للعودة معه إلى مصر..

      المزيد
      رئيس اتحاد كتاب سوريا: هذا فهمنا لفلسطين ودوافع نصرتها رئيس اتحاد كتاب سوريا: هذا فهمنا لفلسطين ودوافع نصرتها

      فلسطين الأرض والهوية

      رئيس اتحاد كتاب سوريا: هذا فهمنا لفلسطين ودوافع نصرتها

      القدس تشكل الركن الأكثر أهمية في الصراع العربي الصهيوني، لما لهذه المدينة من أهمية كبيرة عند العرب، وكذلك عند الصهاينة الذين يدّعون أحقيتهم التاريخية والروحية في المدنية.

      المزيد
      غزة من أقدم مدن العالم وخط متقدم دفاعا عن فلسطين وبلاد الشام غزة من أقدم مدن العالم وخط متقدم دفاعا عن فلسطين وبلاد الشام

      فلسطين الأرض والهوية

      غزة من أقدم مدن العالم وخط متقدم دفاعا عن فلسطين وبلاد الشام

      كان لغزة الدور الكبير في الحفاظ على القضية الفلسطينية لتكون عاصمة السلطة الفلسطينية عام 1994م قبل انتقالها إلى رام الله، لتعيد انتفاضة الأقصى عام 2000 الدور الريادي للمقاومة وذلك بابتكار الصواريخ محلية الصنع لتجبر الاحتلال على الانسحاب من غزة عام 2005..

      المزيد
      المزيـد