عربى21
الجمعة، 13 ديسمبر 2019 / 15 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

عـاجل
  • ترامب يهنئ بوريس جونسون على الفوز بالانتخابات البريطانية
آخر الأخبار
  • اعتداء جديد على تمثال "إبراهيموفيتش".. لماذا؟ (صور)
  • زوبع يدعو أهالي المعتقلين لتدشين حملة لفضح انتهاكات السيسي
  • 6 مليار دولار عجز موازنة الكويت في 8 أشهر.. "الفائض يتبخر"
  • البنتاغون يحظر خروج طلبة السعودية من قاعدة فلوريدا
  • مسؤولون أمريكيون: هجوم نيوجيرسي "إرهابي محلي"
  • تواصل مسيرة العودة بغزة بجمعة فلسطين توحدنا والقدس عاصمتنا
  • إثر هجوم "باغرام".. أمريكا توقف المحادثات مع طالبان "مؤقتا"
  • رسميا.. جونسون يفوز بأغلبية البرلمان البريطاني وترامب يهنئ
  • نسبة المشاركة بانتخابات الجزائر 41% وحملة "تبون" تعلن فوزه
  • الاتحاد الأوروبي يؤكد "تضامنه" مع رافضي اتفاق تركيا وليبيا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    بِمَ تبشّر مجريات الأحداث في قطاع غزة؟

    عبد السلام فتحي فايز
    # الأربعاء، 08 مايو 2019 12:10 ص بتوقيت غرينتش
    0
    بِمَ تبشّر مجريات الأحداث في قطاع غزة؟
    ليس بالأمر الجديد أن تبالغ دولة الاحتلال الإسرائيلي في استخدامها للقوة المفرطة ضد قطاع غزة هذه المرة، فقد اعتاد العالم على بطش آلة الإجرام لدى دولة الاحتلال، واستهدافها للأحياء السكنية ومنازل المدنيين ومؤسسات الإغاثة، بالإضافة إلى هجومها المسعور على مكاتب ومقرات وسائل الإعلام التي تبث عين الحقيقة داخل قطاع غزة، وتدميرها للفضائيات المناصرة للحق الفلسطيني..

    واليوم يقدم هذا الكيان حلقة جديدة من مسلسل العدوان على قطاع غزة، من خلال قتله للطفلة الفلسطينية الرضيعة صبا عرار ووالدتها الحامل، واستهدافه جموع المدنيين، ومكتب وكالة الأناضول التركية، وإصراره على إسكات الحقيقة، رغم أصوات الشجب والاستنكار التي تبلورت على ألسنة المسؤولين الأتراك بعد استهداف وكالة الأناضول هناك..

    والمراقب عن كثب للأوضاع الميدانية والعسكرية والسياسية في قطاع غزة، يقوده الغليان هناك إلى عدة دلالات وبشريات، منها:

    أولاً: الالتفاف الشعبي الواضح حول خيار الرد على جرائم الاحتلال، وتأييد غرفة عمليات المقاومة في إطلاقها رشقات الصواريخ باتجاه المواقع الإسرائيلية، لعل الرسالة تصل جيداً إلى العمق الإسرائيلي، بأن صواريخ المقاومة الفلسطينية قادرة اليوم على إحداث بلبلة في الأوساط الإسرائيلية، وبث حالة من الهلع والقلق في صفوف الإسرائيليين على كافة الصعد، وبأن غزة لن تكون الوحيدة في فقدانها للأمن إذا ما تفجرت الأوضاع، بل سيكون المستوطنون في القرى والبلدات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة تحت مرمى الصواريخ أيضاً، لا سيما أنّ وزير الداخلية الإسرائيلي نشر على حسابه في تويتر صورة له مختبئاً في الملجأ، وينتظر رأفة المقاومة الفلسطينية للخروج منه، كما التقطت بعض العدسات مشاهد لمراسلي بعض القنوات الإسرائيلية وقد أصيبوا بالهلع والخوف الشديد، نتيجة سقوط صواريخ المقاومة الفلسطينية على مقربة منهم..

    ثانياً: تثبت الأحداث الأخيرة في قطاع غزة أنّ قسطاً كبيراً من المدنيين، وخاصةً الشباب منهم، قد علّمتهم ضراوة الحصار وضنك الحياة هناك، فنَّ التعامل مع الصواريخ والغارات الإسرائيلية. فأمارات اللامبالاة واضحة تماماً على وجوههم، وشيءٌ من الحياة الطبيعية يخيّم على الأجواء في قطاع غزة بين الفينة والأخرى، وكأن شيئاً لم يحدث، وقوافل حملة الوفاء الأوروبية التي وصلت قبل أيام إلى غزة، تواصل توزيع المساعدات الإنسانية والإغاثية والعلاجية على أبناء القطاع المحاصر، رغم تساقط الصواريخ على الأحياء والمباني السكنية.

    وخيرُ دليلٍ على صحة هذا القول، ما جاء على لسان نائب رئيس الكنيست الإسرائيلي موئير كوهين، الذي قال: "في الوقت الذي يعيش فيه أبناء قطاع غزة حالة من الابتهاج والفرح بسبب سقوط الصواريخ الفلسطينية على بلداتنا، تخيّم أجواء الرعب والقلق على المستوطنات الإسرائيلية التي تقع في مرمى تلك الصواريخ"..

    ثالثاً: كل من يراقب الأوضاع الأخيرة في قطاع غزة، يعي تماماً أنّ المقاومة الفلسطينية اليوم أصبحت جزءاً من الحل، ولم تعد دولة الاحتلال قادرة على امتلاك خيار الحرب وإنهائها في الوقت الذي تريده، بل أصبحت المقاومة طرفاً أساسياً في تهدئة الأوضاع هناك، لا سيما أنها أصدرت بياناً تقول فيه إنها سوف تصعّد في استهدافها البلدات الإسرائيلية، رداً على تصعيد دولة الاحتلال واستهدافها للمدنيين والمنازل والأحياء الشعبية. وبهذا تتمكن المقاومة الفلسطينية من الذهاب بعيداً إلى ما وراء التوقعات الإسرائيلية، وذلك بدعم جماهيري واسع النطاق، بلغ ذروته في المسيرات التي خرجت تحت القصف تهتف للمقاومة، وتطالبها بالرد على جرائم دولة الاحتلال وعدم السكوت والخضوع، الأمر الذي دفع بدولة الاحتلال إلى درجة الجنون، وجعلها تستخدم قوتها المفرطة ضد المدنيين والأطفال ووكالات الأنباء..

    رابعاً: إصرار دولة الاحتلال في كل مرة على استخدام العقلية الإجرامية في تعاملها مع أي طارئ على قطاع غزة، جعلها تفقد أنصارها في المجتمع الدولي، مما أدى إلى ازدياد أعداد المناصرين للقضية الفلسطينية، رغم ازدواجية المعايير التي تعمل بها بعض الأنظمة الدولية الداعمة لدولة الاحتلال..

    فعلى سبيل المثال، دعت المتحدثة باسم الاتحاد الأوروبي إلى وقف التصعيد في قطاع غزة وعدم استهداف المدنيين، وتفضيل الحل السياسي على الخيار العسكري، وطالبت الفلسطينيين بعدم إطلاق الصواريخ من قطاع غزة باتجاه القرى الإسرائيلية، في حين أنها لم تطلب بشكل واضح من مسؤولي دولة الاحتلال الكف عن استخدامهم العنف ضد المدنيين هناك، في انحيازٍ واضح لدولة الاحتلال. ولكنّ هذه الازدواجية لا تمثل الموقف الأوروبي كَكُلّ، بل إن ملامح المقاطعة الأوروبية لدولة الاحتلال بدأت تظهر في الأفق، بعد ظهور نداءات من عدة أحزاب أوروبية تطالب بوضع حد لتجاوزات دولة الاحتلال، ورفع الحصار المفروض على قطاع غزة، وإجبار دولة الاحتلال على إعادة الحقوق لأصحابها، وما كان هذا ليحصل لولا الحراك السياسي الذي يقوم به فلسطينيو أوروبا، والذي يتم من خلاله تسليط الأضواء على جرائم دولة الاحتلال بحق الفلسطينيين، والتي تمتد تاريخياً منذ نكبة فلسطين عام 1948 وحتى يومنا هذا..

    وبهذا تكون دولة الاحتلال الإسرائيلي هي الخاسر الوحيد في كل معركة تشنّها ضد قطاع غزة، فليس دائماً يتعلق ميزان الربح والخسارة بأعداد الضحايا، بل إنّ غزة تقلب الموازين اليوم لتكون هي المنتصر الوحيد في كل عدوان يطال القطاع..
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إسرائيل

    المقاومة

    حرب

    عزة

    #
    احتجاجات يهود الفلاشا ومأزق دولة الاحتلال

    احتجاجات يهود الفلاشا ومأزق دولة الاحتلال

    السبت، 06 يوليو 2019 02:53 ص بتوقيت غرينتش
    تَبِعات خطيرة وراء حادثة بحر عُمان

    تَبِعات خطيرة وراء حادثة بحر عُمان

    الإثنين، 17 يونيو 2019 03:39 م بتوقيت غرينتش
    هل ستعود حركة حماس إلى دمشق؟!

    هل ستعود حركة حماس إلى دمشق؟!

    الإثنين، 10 يونيو 2019 12:50 ص بتوقيت غرينتش
    بعد جلاء انتخابات البرلمان الأوروبي.. اللاجئون على المِحَكّ

    بعد جلاء انتخابات البرلمان الأوروبي.. اللاجئون على المِحَكّ

    الخميس، 30 مايو 2019 02:58 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      اعتداء على مرزوق الغانم في مقبرة.. والأخير يوضح

      سياسة
    • الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      الأميرة هيا تستكمل معركة قضائية في لندن ضد حاكم دبي

      سياسة
    • حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      حملة واسعة بالسعودية لمقاطعة المنتجات الإماراتية.. لماذا؟

      سياسة
    • نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      نشاط عسكري مصري بالمتوسط.. وإعلام السيسي: رسالة لأردوغان

      سياسة
    • بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      بشأن "قناة إسطنبول".. أردوغان لإمام أوغلو: اجلس وانتبه لعملك

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    احتجاجات يهود الفلاشا ومأزق دولة الاحتلال احتجاجات يهود الفلاشا ومأزق دولة الاحتلال

    مقالات

    احتجاجات يهود الفلاشا ومأزق دولة الاحتلال

    وفي كل الأحوال، سواء أسيطرت الشرطة على الأوضاع هناك أم لم تسيطر، فإنّ الحقيقة قد عزّزت ظهورها القديم بأنّ عنصرية الاحتلال لا يمكن إخفاؤها وبأنّ إسرائيل داخليا وخارجيا ليست اليوم على ما يُرام.

    المزيد
    تَبِعات خطيرة وراء حادثة بحر عُمان	تَبِعات خطيرة وراء حادثة بحر عُمان

    مقالات

    تَبِعات خطيرة وراء حادثة بحر عُمان

    حادثٌ أمنيٌّ خطيرٌ على كافة المستويات، داهمَ منطقة الخليج العربي برمّتها، وحلفاءها من الدول الإقليمية، فجر الخميس، إذ تعرضت ناقلتا نفط في خليج عُمان قرب سواحل إيران إلى هجومٍ..

    المزيد
    هل ستعود حركة حماس إلى دمشق؟! هل ستعود حركة حماس إلى دمشق؟!

    مقالات

    هل ستعود حركة حماس إلى دمشق؟!

    تُبقِي حركة حماس الباب مفتوحا على مصراعيه أمام الانتقادات اللاذعة التي تطال الحركة من الطرفين، بينما يطالبها البعض بضرورة كسر جدار الصمت وازدواجية التصريحات، والخروج بصيغة نهائية تحدد خلالها حركة حماس موقفا ثابتا من الأزمة السورية.

    المزيد
    بعد جلاء انتخابات البرلمان الأوروبي.. اللاجئون على المِحَكّ بعد جلاء انتخابات البرلمان الأوروبي.. اللاجئون على المِحَكّ

    مقالات

    بعد جلاء انتخابات البرلمان الأوروبي.. اللاجئون على المِحَكّ

    أبرز ما يمكن الإشارة إليه بعد الوصول إلى خط النهاية ضمن هذه المعركة الانتخابية، هو حصول مجموعة اليمين على حصة الأسد في مقاعد البرلمان الأوروبي، في سابقة هي الأولى من نوعها، بينما انحسرت بعض الأحزاب الحاكمة وتقلصت صلاحيتها بعدما هُزِمت أمام التيار اليميني المتصاعد في أوروبا

    المزيد
    مؤتمر المنامة المقبل.. والإصرار على تمرير صفقة القرن مؤتمر المنامة المقبل.. والإصرار على تمرير صفقة القرن

    مقالات

    مؤتمر المنامة المقبل.. والإصرار على تمرير صفقة القرن

    إلى أيّ حدّ سيكون الفلسطينيون وداعموهم قادرين على مواجهة الأيام القادمة التي تفصلهم عن مؤتمر المنامة؟! وكيف لهم أن يُفشِلوا كل هذه المساعي التي تهدف إلى تصفية حقوقهم وقضيّتهم على حدّ سواء؟!

    المزيد
    إيران وأمريكا حدود المواجهة وأفق الحل إيران وأمريكا حدود المواجهة وأفق الحل

    مقالات

    إيران وأمريكا حدود المواجهة وأفق الحل

    بين فكّي التصعيد والتفاوض، يبقى الباب مفتوحاً أمام بعض الدول التي بدأت تقصد طهران وواشنطن وبعض العواصم الأوروبية، في محاولةٍ منها لاحتواء الموقف، والحفاظ على علاقاتها التجارية والاقتصادية مع جميع الأطراف المتنازعة حول هذا الاتفاق

    المزيد
    مؤتمر فلسطينيّي أوروبا السابع عشر.. بمَ يختلف عن سابقيه؟ مؤتمر فلسطينيّي أوروبا السابع عشر.. بمَ يختلف عن سابقيه؟

    مقالات

    مؤتمر فلسطينيّي أوروبا السابع عشر.. بمَ يختلف عن سابقيه؟

    يمكن القول إنه مهما حاول أنصار الليكود الإسرائيلي وأزلامهم في أوروبا أن يشوّهوا صورة القضية الفلسطينية، فإنّ تلك المحاولات مصيرها التلاشي والاندثار، طالما أنّ هناك شعباً متعلقاً بوطنه، وينادي بالعودة إلى الديار عاماً بعد عام

    المزيد
    في ذكراها الأولى: كيف تعاملَ الإعلام الغربي مع مسيرات العودة؟ في ذكراها الأولى: كيف تعاملَ الإعلام الغربي مع مسيرات العودة؟

    مقالات

    في ذكراها الأولى: كيف تعاملَ الإعلام الغربي مع مسيرات العودة؟

    لأن مهمّة إعادة التدوير جَدّ صعبة، فقد حاول الإعلام الغربي استخدام عبارات مُبطّنة، وتلاعَبَ بالمضمون اللغوي في محاولةٍ منه لقلب الحقائق، وطمس معالم الإجرام التي تلاحق دولة الاحتلال

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب