عربى21
الأربعاء، 20 فبراير 2019 / 14 جمادى الثانية 1440
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

آخر الأخبار
  • إسرائيل تخفي 300 ألف وثيقة سرية عن مذابحها ضد الفلسطينيين
  • هكذا تقرأ إسرائيل تحسن العلاقات الأردنية السورية
  • تطور مثير.. الخلايا الجذعية علاج لإصابات الحبل الشوكي
  • حملة سعودية للرد على منتقدي تطبيق "أبشر"
  • الغارديان: البريطانية شاميما بيغوم تواجه إمكانية سحب جنسيتها
  • قطر تعزي في ضحايا الهجوم الانتحاري بالقاهرة
  • مصر تمنع دخول صحافي من نيويورك تايمز
  • مفاجأة.. العريفي يظهر في العلا مروجا لـ"شتاء طنطورة" (شاهد)
  • محكمة أمريكية تستأنف نظر دعوى فلسطينية ضد الملياردير أديلسون
  • ليفربول-بايرن ميونيخ .. قمة أوروبية بلا غالب ولا مغلوب
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الدنماركيون على خط التفاهم الديني في الشرق: ما سر الاهتمام وماذا حققوا؟

    قاسم قصير
    # الأربعاء، 19 سبتمبر 2018 07:37 م
    1
    الدنماركيون على خط التفاهم الديني في الشرق: ما سر الاهتمام وماذا حققوا؟
    برز مؤخرا تزايد اهتمام المؤسات الدانماركية الرسمية والأهلية والحزبية بدعم مبادرات تفاهم أهل الأديان في المشرق العربي والإسلامي، وتقوم عدة مؤسسات دانماركية بإطلاق ودعم العديد من الأنشطة في هذا الاتجاه، ومن هذه المؤسسات: مؤسسة الشراكة الدانماركية - العربية، ومؤسسة دانيميشن الدانماركية المتخصصة بدعم الحوار والتعارف والتنوع، والكنيسة الدانماركية، ووزارة الخارجية الدانماركية وسفاراتها في عدد من الدول العربية والإسلامية.

    وتتعاون هذه المؤسسات مع عدد من المؤسسات العربية ومنها: منتدى التنمية والثقافة والحوار الذي يرأسه القس الدكتور رياض جرجور، ومؤسسة أديان التي يرأسها الأب الدكتور فادي ضو، والمعهد الملكي للدراسات الدينية في الأردن، والهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية في مصر، ومعهد الدراسات الإسلامية - المسيحية التابع لجامعة القديس يوسف في بيروت، ومؤسسات أخرى في الوطن العربي.

    وخلال السنوات الخمس الأخيرة أقامت هذه المؤسسات سلسلة مبادرات في لبنان والأردن وسوريا والعراق ومصر والدانمارك، وشارك فيها آلاف الأشخاص الفاعلين في مجتمعاتهم، ونفذوا عشرات الأنشطة المتنوعة التي تساعد في تعزيز الحوار والتعاون ونبذ العنف والتطرف.

    ومن آخر هذه المبادرات اختتام برنامج "قادة من اجل التفاهم بين أهل الأديان"، والذي جرى تنفيذه خلال السنوات الخمس الماضية، وبمناسبة الاختتام أقيمت سلسلة نشاطات في عدد من المدن اللبنانية، وتم توزيع الشهادات على المشاركين الذين عرضوا لتجاربهم الحوارية، واستمعوا إلى محاضرات حول المصالحة بعد الحرب وكيفية تعزيز الحوار الديني، وعلاقة الدين بالمجال العام.

    لكن لماذا يزداد الاهتمام الدانماركي بالعمل لتعزيز التفاهم بين الأديان؟ وما هي أبرز الأطروحات التي قدمت خلال هذه البرامج؟ وهل سينجح الدانماركيون حيث فشلت الهيئات الأخرى في مواجهة العنف والتطرف؟

    تقول مصادر مواكبة للحراك الدانماركي بشأن دعم التفاهم بين الديان: "إن الاهتمام الدانماركي بالحوار الديني زاد في السنوات الأخيرة بعد أزمة الرسوم الدانماركية المسيئة للرسول محمد (ص) عامي 2005 و2006، والتي أدت إلى أزمة قوية بين الدانمارك والعالم العربي والإسلامي، ومن ثم تصاعد هذا الاهتمام بعد الثورات العربية وازدياد عدد اللاجئين إلى أوروبا ومنها إلى الدانمارك، وبروز اتجاهات سلبية في المجتمع الدانماركي ضد المهاجرين من أصول عربية وإسلامية".

    وتتميز المبادرات الدانماركية بأنها لا تتوجه فقط للعالم العربي والإسلامي، بل تشمل أيضا المجتمع الدانماركي ومؤسساته وقياداته المجتمعية، ويؤكد المشاركون في هذه البرامج أنها "حققت نجاحات مهمة، سواء في المجتمعات العربية والإسلامية أو داخل المجتمع الدانماركي، وإن كان لا يمكن لكل هذه المبادرات أن تنهي أجواء العنف والتطرف، لكنها أوجدت قيادات فاعلة وميدانية حاملة لهذا المشروع، وهي تتواصل مع العديد من الفئات المتنوعة في هذه المجتمعات".

    وخلال اختتام برنامج "قادة من أجل التفاهم بين الأديان"، والذي اختتم الأسبوع الماضي في بيروت، طرح رئيس جامعة القديس يوسف الأب الدكتور سليم دكاش برنامجا من سبع نقاط لاستكمال هذا المشروع، وهذه النقاط هي:

    أولا: العمل المستمر على الأرض اضافة للجهد الفكري والتعليمي، لأن النزول إلى الأرض يكرس ثقافة الحوار والتنوع.

    ثانيا: التأكيد على أهمية القيم الدينية المشتركة ولا سيما التسامح والرحمة والمحبة والتقوى.

    ثالثا: تغليب الوجه الإيجابي على الوجه السلبي في قراءة التاريخ، والتذكير بالمحطات الإيجابية حتى خلال الحروب والصراعات.

    رابعا: بناء مفهوم المواطنة في قلب كل إنسان وفكره والتأكيد على أن المواطنة هي التي تحقق المساواة وتأمين الحقوق والواجبات.

    خامسا: مراجعة النصوص والمناهج المدرسية وغربلة الموروث الذي يؤدي إلى نشر الثقافة السلبية ضد الآخر، والعمل لنشر ثقافة الوحدة ضمن التنوع.

    سادسا: مراجعة البرامج التي تسبب العنف ومواجهة منابع العنف الكثيرة والتي تفوق منابع النفط.

    سابعا: التأكيد على دور الإعلام وأهميته، ودراسة كيفية تطوير دور الإعلام في نشر ثقافة الحوار بديلا عن نشر ثقافة العنف، فيما أكد القس الدكتور رياض جرجور على أهمية الاستمرار بهذا البرنامج، وتحول المشاركون فيه إلى سفراء من أجل دعم الحوار والتنوع.

    ومن الواضح أن هذه التجربة الدانماركية – العربية الحوارية حققت نتائج إيجابية مهمة، لكنها لا يمكن أن تعالج جذور المشكلة في ظل غياب الديمقراطية ودولة المواطنة حقوق الإنسان والحريات والتنمية في الوطن العربي، وفي المقابل استمرار السياسات الغربية غير المتوازنة تجاه القضايا العربية والإسلامية، ولا سيما القضية الفلسطينية.

    لكن رغم هذه الملاحظات، فإنه لا يمكن إلا توجيه التحية لكل مؤسسة أوروبية أو دولية تدعم الحوار الديني في عالمنا العربي والإسلامي، بانتظار مبادرات من المؤسسات العربية والإسلامية لتبني هذا الحوار، وعدم انتظار الدعم الغربي للقيام يمثل هذه الأنشطة المهمة.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاسلام

    حوار

    أديان

    الدانمارك

    #
    إيران والإخوان المسلمون: هل حان وقت المراجعة؟

    إيران والإخوان المسلمون: هل حان وقت المراجعة؟

    الأربعاء، 13 فبراير 2019 04:33 م
    هل تنهض الجماعة الإسلامية في لبنان من كبوتها؟

    هل تنهض الجماعة الإسلامية في لبنان من كبوتها؟

    الأربعاء، 30 يناير 2019 03:53 م
    2019 من منظور روسي: نظام عالمي جديد.. لا انتصار مطلق.. لا أحد يريد الحرب

    2019 من منظور روسي: نظام عالمي جديد.. لا انتصار مطلق.. لا أحد يريد الحرب

    الأربعاء، 02 يناير 2019 10:33 م
    قمة للتنوع الديني والروحي: هل يمكن شفاء العرب من جروحهم؟

    قمة للتنوع الديني والروحي: هل يمكن شفاء العرب من جروحهم؟

    الأربعاء، 19 ديسمبر 2018 05:50 ص
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    بواسطة: مُواكب

    الأربعاء، 19 سبتمبر 2018 09:31 م

    تعبير " توافق الأديان " كبير جدا على الشيعة الدموية الهمجية القاتلة وحفيدتها النصيرية الخبيثة الغادرة، في قم والضاحية الجنوبية والقرداحة . إن كنت لم تغّم لِمصائب الناس فإنَّك لست إنسانً بذات المقياس. هذا بيت الشعر الفارسي، الذي يبدو أنه أثَّر في بوتين أكثر من تأثيره على روحاني، بدليل قُبوله تأجيل عملية إدلب. يجعلنا نجزم أن الشيعة الدموية الهمجية القاتلة وحفيدتها النصيرية الخبيثة الغادرة ليسوا بشراً إنما شياطين في صورة بشر .

    لا يوجد المزيد من البيانات.

    الأكثر قراءة
    • ضاحي خلفان يغرد عن "احتلال المسلمين للأندلس".. وردود غاضبة

      ضاحي خلفان يغرد عن "احتلال المسلمين للأندلس".. وردود غاضبة

      سياسة
    • هذه لائحة الطعام التي قدمها "خان" بمنزله لابن سلمان

      هذه لائحة الطعام التي قدمها "خان" بمنزله لابن سلمان

      من هنا وهناك
    • تشييع أمير سعودي عضو بهيئة البيعة بعد وفاته بحريق في منزله

      تشييع أمير سعودي عضو بهيئة البيعة بعد وفاته بحريق في منزله

      سياسة
    • تغريدة مثيرة لأكاديمي إماراتي... ما علاقة الجزائر؟

      تغريدة مثيرة لأكاديمي إماراتي... ما علاقة الجزائر؟

      سياسة
    • هذه جنسيات المقاتلين الأجانب الأسرى بسوريا وتعدادهم (ملف)

      هذه جنسيات المقاتلين الأجانب الأسرى بسوريا وتعدادهم (ملف)

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    إيران والإخوان المسلمون: هل حان وقت المراجعة؟ إيران والإخوان المسلمون: هل حان وقت المراجعة؟

    مقالات

    إيران والإخوان المسلمون: هل حان وقت المراجعة؟

    بعد أربعين سنة من التجربة الإسلامية في إيران، وبعد 91 سنة من تجربة حركات الإخوان المسلمين المتنوعة، فإن الطرفين بحاجة لمراجعة كل المراحل الماضية والبحث عن آفاق التعاون المستقبلي

    المزيد
    هل تنهض الجماعة الإسلامية في لبنان من كبوتها؟ هل تنهض الجماعة الإسلامية في لبنان من كبوتها؟

    مقالات

    هل تنهض الجماعة الإسلامية في لبنان من كبوتها؟

    لا بد من الاعتراف بأنها لا تزال إحدى أهم القوى الإسلامية في لبنان، وأن لها امتدادا شعبيا في كل المناطق اللبنانية وخارج لبنان، إضافة لوجود عشرات المؤسسات التي تشرف عليها..

    المزيد
    عشية القمة العربية الاقتصادية: أي دور للعرب في ظل الصراعات؟ عشية القمة العربية الاقتصادية: أي دور للعرب في ظل الصراعات؟

    مقالات

    عشية القمة العربية الاقتصادية: أي دور للعرب في ظل الصراعات؟

    نحن أمام مرحلة جديدة في العالم العربي، ويبدو أن القمم العربية، سواء كانت اقتصادية وتنموية، أو كانت قمما دورية، لم تعد قادرة على معالجة أزمات العالم العربي، وأن المطلوب البحث بعمق عن مستقبل العالم العربي في المرحلة المقبلة

    المزيد
    2019 من منظور روسي: نظام عالمي جديد.. لا انتصار مطلق.. لا أحد يريد الحرب 2019 من منظور روسي: نظام عالمي جديد.. لا انتصار مطلق.. لا أحد يريد الحرب

    مقالات

    2019 من منظور روسي: نظام عالمي جديد.. لا انتصار مطلق.. لا أحد يريد الحرب

    هل يكون العام 2019 عام الحلول والتسويات لأزمات المنطقة؟ هذا ما يعمل من أجله الروس وشركاؤهم الإيرانيون والأتراك، فهل ينجحون؟

    المزيد
    قمة للتنوع الديني والروحي: هل يمكن شفاء العرب من جروحهم؟ قمة للتنوع الديني والروحي: هل يمكن شفاء العرب من جروحهم؟

    مقالات

    قمة للتنوع الديني والروحي: هل يمكن شفاء العرب من جروحهم؟

    هل سننجح في ذلك؟ أم سنظل ندور في دائرة مغلقة من الأفكار والندوات والمؤتمرات؟

    المزيد
    سؤال الماضي والحاضر والمستقبل: العرب إلى أين؟ سؤال الماضي والحاضر والمستقبل: العرب إلى أين؟

    مقالات

    سؤال الماضي والحاضر والمستقبل: العرب إلى أين؟

    هذه عينة من الأسئلة التي طرحت في الأسبوعين الماضيين خلال عقد سلسلة ورش عمل وندوات ومؤتمرات حوارية في بيروت، بدعوة من بعض مراكز الدراسات العربية والأجنبية والمؤسسات الحوارية والمنتديات الإقليمية

    المزيد
    بعد أزمة خاشقجي والعدوان على غزة: حراك إسلامي يؤسس لمرحلة جديدة بعد أزمة خاشقجي والعدوان على غزة: حراك إسلامي يؤسس لمرحلة جديدة

    مقالات

    بعد أزمة خاشقجي والعدوان على غزة: حراك إسلامي يؤسس لمرحلة جديدة

    نحن سنكون أمام حراك إسلامي جديد في الأيام المقبلة قد ينهي السنوات العجاف التي مرت على صعيد العلاقة بين القوى والحركات الإسلامية، مما قد يفتح الباب أمام المزيد من دعم قوى المقاومة، وإعادة ترتيب وتنظيم محور المقاومة في مواجهة المتغيرات الحاصلة في المنطقة

    المزيد
    مبادرات لبنانية: القادة الدينيون والإعلاميون.. وتحدي المواطنة والعيش المشترك مبادرات لبنانية: القادة الدينيون والإعلاميون.. وتحدي المواطنة والعيش المشترك

    مقالات

    مبادرات لبنانية: القادة الدينيون والإعلاميون.. وتحدي المواطنة والعيش المشترك

    المهم أن تستكمل كل هذه المبادارات بخطوات عملية، وأن تصل إلى كل فئات المجتمع، ولا تبقى ضمن إطار النخب الإعلامية أو الثقافية أو الدينية المحدودة

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV