عربى21
الأربعاء، 11 ديسمبر 2019 / 13 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • "الصدر" يقدم مقترحات حول "قانون الانتخاب" بالعراق
  • بيع جزيرة في الإمارات بأكثر من 30 مليون دولار
  • الثالث في 10 أيام.. اغتيال ناشط عراقي ببغداد (شاهد)
  • اعتقال سعودية بسبب انتقادها لهيئة الترفيه (فيديو)
  • قوات حفتر تهدد بإغراق أي سفينة تركية تقترب من سواحل ليبيا
  • شقيق أمير قطر يحذف تغريدة عن القمة الخليجية.. لماذا؟
  • قبيل الرئاسيات.. سلفيون في الجزائر يحذرون من "الفتنة"
  • رحيل رائد الدفاع عن اللغة العربية بمصر (شاهد)
  • WP: السعودي الشمراني تأثر بهؤلاء الجهاديين السلفيين
  • أردوغان عن أمير قطر: شاب وديناميكي ويقف بجانب الدول الفقيرة
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    "كاوبوي" القرن الحادي والعشرين

    محمد شريف كامل
    # الجمعة، 17 أغسطس 2018 03:41 م بتوقيت غرينتش
    0
    "كاوبوي" القرن الحادي والعشرين
    إن كان القرن العشرين عرف بزمن التحرر العالمي والقضاء على الاستعمار بصورته القديمة، رغم فشله في تحرير شعب فلسطين، فإن التاريخ سيذكر أن الربع الأول من القرن الحادي والعشرين اتسم بظهور شخصيات يعود أصلها لقرون مضت، فقد طل علينا نوع جديد من البلطجة والعنجهية، وإساءة استخدام السلطات وانتهاك حقوق الإنسان والمواثيق الدولية كافة.

    لقد عرفت شمال أمريكا ظاهرة رعاة البقر (Cowboy) ذلك الشخص الذي يخرج على حصانه لرعاية الأبقار، ولكنه اتسم في ذلك الوقت بأنه الشخص الذي يجوب الأرض يمينا ويسارا، ينازع جيرانه على حقوق الرعي، بل ويحاربهم ولا مانع لديه من اغتصاب حقوقهم، فالمحرك الوحيد له هو البقاء ولو على حساب الآخرين.

    لم يغب ذلك الكاوبوي عن الغرب وتحديدا عن شمال أمريكا، ولكنه انتقل من المراعي ليسكن قصور السياسية. فأغلب رؤساء الولايات المتحدة مارسوا ذلك الدور، إن لم يكن جميعهم، إلا أن ما نراه اليوم هو نوع جديد من رعاة البقر، نوع انتشر على الساحة، ظهر في الولايات المتحدة وامتد حتى عم الشرق الأوسط، وهذه ليست مصادفة.

    إن المتابع لتحركات ترامب في الشرق الأوسط وحربة التجارية على أوروبا وكندا والمكسيك والصين وتركيا، وموقفه من الكيان الصهيوني، وضرب آخر منافذ الحياة للشعب الفلسطينى (الأونروا)، ووقوفه بجانب النظم العربية الديكتاتورية، يعلم أنه لو اكتملت تحقيقات "مولر" في الولايات المتحدة بشكل محايد ومدقق؛ فإنها سوف تظهر أن الكيان الصهيوني هو من زف ترامب للبيت الأبيض عن طريق عملائه في السعودية والإمارات، ليتوافق ذلك مع مشروع القرن الذي مخطط له أن ينتهي بالقضاء على الثروات العربية بإنفاقها على شراء السلاح والاقتتال العربي العربي والإسلامي الإسلامي، فيقضى بذلك على أي إمكانية لصحوة عربية أو إسلامية لمئات السنين.

    لقد جال ذلك بخاطري وأنا أتتبع تلك المشكلة المفتعلة بين السعودية وكندا، التي أوشكت السعودية بها أن تضرب حصارا على كندا مثل ذلك الحصار المفروض على قطر! وقد وقفت الولايات المتحدة موقفا محايدا (أو هكذا يبدو) من رعونة المملكة السعودية في مواجهة كندا، ومن قضية حقوق الإنسان في السعودية، ولا مبرر ظاهر لهذا الموقف. ويختلف ذلك عن حيادهم من الحصار الظالم على قطر الذي قد يكون مبررا، فهم لا يشتركون في إضرار بقطر ولا يضرون بمصالحهم.

    إن هذه المشكلة بين كندا والسعودية ولا شك مفتعلة، فكندا وإن صمتت كثيرا، إلا أنها تخرج علينا من وقت لآخر بمواقف علنية تدين بها انتهاكات حقوق الإنسان، خاصة إن كان ذلك الإنسان لا يمثل توجهات سياسية أو إسلامية، فلقد صمتت أمام انتهاكات لا مثيل لها، جرت وما زالت على أرض مصر منذ انقلاب 2013، وقبلت الضغط الاقتصادي من ممولي الانقلاب، وهم بلا شك السعودية والإمارات، وأدانت باستحياء مجازرهما على أرض اليمن.

    ومع تصاعد حملات اعتقال النساء والفتيات في السعودية، تحدثت كندا رافضة تلك الاعتقالات التعسفية، وثارت ثائرة آل سعود وأيدتهم ديكتاتوريات العرب، لكن لمَ كل هذه الثورة على نداء سياسي عادي، لا يقابل عادة إلا باستدعاء السفير وتوبيخه؟

    أولا، هذا الموقف موجه للداخل، فالحاكم "بأمر الله" من الرياض، قوي وفوق النقد، ويستطيع أن يمنح وقت ما يشاء ولا يحق لمخلوق أن يطالبه بشيء.

    ومن ناحية الخارج، أعتقد أن هناك عدة اسباب لذلك، أولها عدم السماح لأي دولة في العالم أن تنتقد آل سعود، ثانيها أن ذلك الحاكم "بأمر الله" من الرياض سيستمر هو وشركاؤه في انتهاكهم لحقوق الإنسان، ولن يسمح لأي دولة بمنعه من ذلك، بالإضافة إلى أن مواقف كندا من الفلسطينيين ودعمها للأنروا لا يتوافق مع المخطط السابق ذكره. ثم إن كندا ترفض إلغاء الاتفاق النووي مع إيران، وتنشط علاقتها التجارية مع قطر، وتترك مساحة من حرية الحركة للناشطين في مجال حقوق الإنسان لرفض الحصار على قطر ورفض الفاشية الحاكمة في مصر.

    ولا يفوتنا هنا مشهد التوافق السعودي الإماراتي الأمريكي من إلغاء الاتفاق النووي الإيراني، الذي رفضت كل دول العالم إلغاءه، فنجد أن التحالف الجديد الذي شمل رعاة بقر هذا العصر يطفو على السطح ويتبجح أكثر وأكثر.

    ولكن أليس هناك الكثير من الدول في العالم التي تقوم بالدور ذاته، فلماذا كندا؟

    لا ننسى أن كندا هي من أقل دول الغرب في حجم التجارة مع السعودية، لذا فمن الممكن أن يتم التمثيل بها حتى يتعظ الآخرين، ومن ناحية أخرى فإن كندا ترفض محاورة الولايات المتحدة منفردة دون المكسيك في اتفاق شمال أمريكا للتجارة الذي يسعى ساكن البيت الأبيض لإلغائه. وهذا مما يفسر محاولة الولايات المتحدة الوقوف على الحياد من هذا التعنت السعودي، وبذا تكون السعودية أدت خدمة للبيت الأبيض.

    ولذا، فإنه من الواجب علينا أن نكشف تلك الأمور، وأن نقف جميعا في صف حكومة كندا، بل وأن نحفزها على أن تتمسك بالوقوف بجانب قيمة حقوق الإنسان التي تعلوا فوق كل شيء، وأن ندعوها إلى أن تطبق ذلك على باقي الدول وأكثرها خرقا لحقوق الإنسان اليوم هي مصر. وعلينا أن نواجه صلف السعودية ومن وقف معها بحجة عدم التدخل في الشؤون الداخلية، فحقوق الإنسان لم تعد شأنا داخليا.

    إن كاوبوي القرون السابقة لا يصلح للقرن الحادي والعشرين، وعلينا إسقاطهم.
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    السعودية

    كندا

    حقوق الإنسان

    ترامب

    #
    الوطنية المصرية وتزييف التاريخ

    الوطنية المصرية وتزييف التاريخ

    الأحد، 01 سبتمبر 2019 03:44 م بتوقيت غرينتش
    محور الشر إلى زوال

    محور الشر إلى زوال

    الثلاثاء، 06 أغسطس 2019 05:49 م بتوقيت غرينتش
    اغتيال الرئيس مرسي!

    اغتيال الرئيس مرسي!

    الجمعة، 05 يوليو 2019 11:55 م بتوقيت غرينتش
    الاصطفاف المشروع

    الاصطفاف المشروع

    الأربعاء، 22 مايو 2019 06:03 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      بيان صادم للبحرين عقب قمة الرياض

      سياسة
    • القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      القمة الخليجية تتلو بيانها الختامي بعد افتتاحها بنصف ساعة

      سياسة
    • واتساب يتوقف عن العمل بملايين الهواتف نهاية الشهر الجاري

      واتساب يتوقف عن العمل بملايين الهواتف نهاية الشهر الجاري

      تكنولوجيا
    • ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      ماذا وراء فقدان المعارضة لمناطق سيطرتها بريف إدلب؟

      سياسة
    • ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      ما وراء تحذيرات أردوغان لـ4 دول في المتوسط؟

      سياسة
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    الوطنية المصرية وتزييف التاريخ الوطنية المصرية وتزييف التاريخ

    مقالات

    الوطنية المصرية وتزييف التاريخ

    ليس بالضرورة أن يكون الدكتاتور غير وطني؛ لأن الديمقراطية والوطنية ليستا مترادفتين، ولكن اجتماعهما يحقق الكثير، وهذا أمر محكوم بالزمان والمكان

    المزيد
    محور الشر إلى زوال محور الشر إلى زوال

    مقالات

    محور الشر إلى زوال

    تعيش المنطقة العربية الآن أسوأ عصورها، حيث ضاعت الحقوق وقسمت الشعوب، بل وقسمت العائلات، ولم يكن ذلك أمرا مفاجئا أو وليد مصادفة، بل هو نتاج تدبير محكم قام به أعداء الأمة في الداخل والخارج

    المزيد
    اغتيال الرئيس مرسي! اغتيال الرئيس مرسي!

    مقالات

    اغتيال الرئيس مرسي!

    الشرعية ليست ملكا للرئيس وليست حكرا عليه، وإنما الشرعية هي ملك لنا وحقنا الذي دافع عنه مرسى، فالرئيس مرسى لم يرفض الاستسلام تمسكا بكرسي، بل رفض الاستسلام دفاعا عنا وعن ثورتنا

    المزيد
    الاصطفاف المشروع الاصطفاف المشروع

    مقالات

    الاصطفاف المشروع

    لا أعتقد أن هناك اختلافا حول الأهداف؛ من ضرورة بناء مجتمع تتحقق فيه مبادئ المواطنة التي تبنى على العدل المطلق والمساواة المطلقة بين كل مواطنيه، وكفالة الحريات المطلقة المحكومة بقانون عادل وسلطات قضائية مستقلة

    المزيد
    استفتاء غير شرعي استفتاء غير شرعي

    مقالات

    استفتاء غير شرعي

    يرى الكاتب محمد شريف أن المقاطعة والحديث عن الرفض والتفنيد هو الأسلوب الوحيد لمواجهة استفتاءات وانتخابات في مصر مبنية على التزوير والاستبعاد، خاصة وإنها تأتي من نظام حكم مغتَصب للسلطة يديرها بدستور غير شرعي من الأساس.

    المزيد
    من كامب ديفيد للجولان من كامب ديفيد للجولان

    مقالات

    من كامب ديفيد للجولان

    لقد وعد فصدق، ذلك ترامب الذي وعد الكيان الصهيوني الاستيطاني بنزع ما تبقى من أرض اللبن والعسل من أيدي أصحابها وأهلها، استكمالا لاغتصاب أرض الميعاد كما تسميها الحركة الصهيونية..

    المزيد
    الكراهية الكراهية

    مقالات

    الكراهية

    إننا لا نواجه أناسا معتوهين أو متهورين، وإنما نواجه أيديولوجية عنصرية لها جذورها وأنصارها

    المزيد
    الأغنية الوطنية الأغنية الوطنية

    مقالات

    الأغنية الوطنية

    لا يعبر عن وطننا مصر، فمصر بالنسبة لنا ليست بلدا بل هي وطن، وشتان بين البلد والوطن.. وطن طالما تغنّى بالعزة والمجد، ولم يردد كلمات تعبر عن الهوان والذل

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب