أثارت المغنية السورية، رويدا عطية، جدلا واسعا خلال الأيام الماضية، بعد نشرها اتهاما عبر صفحتها الرسمية بـ"فيسبوك" لعنصر أمن سوري بمراقبتها.
المنشور الذي حذف من صفحة عطية بعد ساعات من نشره، قالت فيه المطربة السورية: "في أحد الفروع بدمشق مسؤول عن مراقبة كل ما يتم من عمليات لداعش وتوابعها، ويقوم هذا الفرع بالدخول إلى هاتفي الخاص، وكل ما يتم داخل هاتفي من محادثات وصور ومكالمات".
وظهرت رويدا عطية في مقطع مصور تشرح فيه ما جرى في صفحتها، وذلك بعد شكوك الكثير من متابعيها من أن الصفحة لم تخترق، وأنها أجبرت على حذف المنشور.
وأكدت
رويدا عطية أنها "تحت سقف القانون"، وأنها تغني من أجل "السلام والمحبة".
وقالت إنها وقعت بـ"الفخ"، بعد قرصنة هاتفها، والعبث بصفحتها الرسمية في "فيسبوك"، و"انستغرام".