هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادت عمليات الخطف مجددا إلى الواجهة في الشمال السوري عامة ومدينة إدلب وريفها خاصة منذ 6 أيلول-سيبتمبر الماضي، مستهدفة بشكل رئيسي عناصر في المعارضة السورية المسلحة، الأمر الذي أحدث تخوفا بين العناصر من التجول ليلا دون سلاح وسط تسيب أمني من قبل حواجز فصائل المعارضة المتمركزة على الطرقات في إدلب وريفها
"الاعتقال التعسفي ظاهرة لم تصل لدرجة الخطر ولكنها موجودة"، لم يكن هذا رأي المحامي كامل أطلي فقط، إذ يتشاطر هذا الرأي معه أيضا النائب العام في مجلس القضاء الأعلى التابع للمعارضة محمد الفرج.