هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"بابا أنا هنا.. أنا إسراء وجهي تشوه لكني إسراء بابا.. أنا كما أنا.. أنا إسراء"، بتلك الكلمات التي تعبر عن فظاعة إصابتها، حاولت الأسيرة الفلسطينية إسراء جعابيص أن تبدد حيرة والدها الذي لم يعرفها خلال زيارته الأولى لها داخل السجن الإسرائيلي.