هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محمّد خير موسى يكتب: هكذا هو إعلام الباطل وذبابه الإلكترونيّ يجتهد في تحميل أهل الحقّ مسؤوليّة ما يفعله الغزاة والطّغاة تارة، ويجتهدُ في تشويه صورةِ أهل الحقّ لاغتيالهم معنويا في نفوس النّاس تارة أخرى، ويسلّط سهامه الحاقدة على القضايا العادلة بغية نزعها من نفوس أهلها وأبنائها تارة ثالثة
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الدفع وإن كان في المصطلح يعني مقاومة الشيء بعد وقوعه، إلا أن معناه هنا أوسع فيشمل على ما يؤكد المنع وقاية؛ وما يعرف بالرفع؛ وما يعني منع وقوع الفساد والظلم والانحراف أصلا، بل إن العمل عل النحو الثاني هو الذي يجب أن نفكر فيه ونضع استراتيجيتنا وخططنا له
بحري العرفاوي يكتب: المشاريع البشرية التي لا تمتلك مقومات التأسيس إنما تكون وتستمر طالما ظل الحق غائبا، وهي إذا ما توفرت شروط قيام الحق تزول آليا ولا تملك مقومات عودتها، فمن عجز عن الاستمرار إنما هو عن العود أعجز..
القرآن لا يدعو إلى الإنسان المثاليّ، ولكنه يحث هذا الإنسان أن يظل دائماً في الطريق، وألا يخرج منه، لأن الخروج من الطريق هو اللعنة مثل إبليس..
المعركة غير المتكافئة بين الكلمة العزلاء المجرّدة بذاتها، والكلمة المدججة بغيرها، وما ينجم عنها من بقاء الكلمة العزلاء؛ صمودها في الراهن، أو انتقال أثرها في المكان والزمان، مصداق كاف في الواقع لهذا المعنى المجرد
كيفيَّة تجلية المعارِف الكليَّة وإحيائها، وإعادة محاكمة التفاصيل الإجرائيَّة التقنية لها، لتحقيق هيمنة المعارِف الكليَّة
لا بد أن تتناسب أدوات صراع أهل الحق مع أدوات أهل الباطل، ولا نقول أنها تتماثل لأن ما يستخدمه أهل الباطل قد لا يتناسب مع أخلاق أهل الحق،
الاستدلال باطلٌ أيضا من جهة الواقع؛ فإنَّ قوى الباطل ما فتئت تتصارع فيما بينها، لا سيما في عالم اليوم الذي تتصارع فيه القوى الكبرى بحثا عن مصالحها
في حادثة جديدة للرئيس التونسي أخطأ الباجي قايد السبسي، في قرأة آية قرآنية، حيث قلب الحق مع الباطل، في كلمة وجهها للشعب التونسي صباح الأربعاء 10 أيار مايو.