هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تواصلت أزمة شح السيولة في المصارف السودانية رغم الإجراءات الحكومية التي تم الإعلان عنها مؤخرا..
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الجمعة، زيادة الحد الأدنى للأجور 34 ضعفا، من دون أن يوضح متى ستدخل هذه الزيادة حيز التنفيذ، وهي تشكل أحد مداميك برنامجه للنهوض الاقتصادي..
أعلن البنك المركزي التركي، اليوم الإثنين، اتخاذ حزمة إجراءات، "من شأنها أن تدعم فعالية الأسواق المالية، وتخلق مرونة أكبر للجهاز المصرفي في إدارة السيولة".
في الوقت الذي تستمر فيه الأزمة، أعلن البنك المركزي السوداني انتهاء أزمة السيولة النقدية في البلاد، وتحسن موقفها في جميع المصارف والصرافات..
يُجابه القطاع الزراعي في السودان عدة تهديدات ومعيقات تحد من تطوره، رغم وفرة الموارد الزراعية التي من شأنها أن تجعل ذلك البلد العربي في مصاف الدول ذات الإنتاجية العالية.
تدريجيا، تلاشت الآثار الاقتصادية التي فرضتها مقاطعة الرباعي العربي ضد قطر في حزيران / يونيو الماضي، عبر إجراءات الحفاظ على السيولة وتعزيز الاقتصاد المحلي.
واصلت البورصات وأسواق المال العربية والخليجية رحلة الأداء العرضي المائل للهبوط، وزادت حدة الضغوط مع تراجع وشح السيولة واستمرار غياب المحفزات.
أظهرت بيانات رسمية، الأحد، ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي لمصرف قطر المركزي في تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي بنسبة 2.5 بالمئة، وذلك على أساس شهري..
تسبب شح السيولة بالبورصات وأسواق المال العربية والخليجية، في تقليص فرص الاستفادة من الأسعار المنخفضة للأسهم في الوقت الحالي، بعد موجة خسائر عنيفة ضربت غالبية البورصات بسبب التداعيات السياسية وحالة الترقب والحذر التي تسيطر على غالبية المتعاملين.
تتأهب البورصات العربية لانطلاقة قوية في الفترة القادمة، مع تجاوز النفط حاجز الـ 60 دولاراً للبرميل للمرة الأولى منذ أكثر من عامين، مما سيعزز من شهية ومعنويات المستثمرين.
خيم اللون الأحمر على شاشات البورصات وأسواق المال العربية والخليجية خلال تداولات الأسبوع الجاري، وسط غياب تام للمحفزات وتراجع مستويات السيولة.
تراجعت ملكية المستثمرين الأفراد في سوق الأسهم السعودية بجميع فئاتهم بنهاية الربع الثاني من العام الحالي إلى نحو 27.4 في المائة، من إجمالي السوق، وذلك للربع الثامن على التوالي، لتسجل أدنى مستوياتها..
سيطر التباين على أداء البورصات العربية في نهاية تداولات الأسبوع الجاري، مع تفاوت أسعار النفط في الأسواق العالمية، فيما لا تزال الإجازات الصيفية تلقي بظلالها السلبية على مستويات السيولة في بعض أسواق الخليج.
سجل الأداء العام للبورصات العربية تداولات عشوائية غير منتظمة خلال تداولات الأسبوع الجاري، قلصت من حدة المكاسب المتوقعة خاصة مع استمرار شح السيولة والبحث عن محفزات قوية جديدة. وكان للمضاربات حيز إضافي ساهم في رفع نطاقات التذبذب على أسعار الأسهم وعلى قيم وأحجام السيولة المتداولة.
ثبتت وكالة موديز للتصنيف الائتماني تصنيف 10 بنوك في قطر على المدى الطويل، فيما غيرت نظرتها لتسعة بنوك منها، من مستقرة إلى سلبية..
تسبب ضعف السيولة في أن تشهد البورصات وأسواق المال العربية والخليجية مزيدا من الخسائر، في ظل استمرار المضاربات العنيفة التي استهدفت الأسهم القيادية، ودفعتها لأن تصبح في مقدمة الأسهم التي خسرت بنسب كبيرة.