هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هاجمت السفيرة الإسرائيلية السابقة لدى مصر، أميرة أورون، الأزهر الشريف، الذي يعد إحدى أعرق المؤسسات الإسلامية في العالم، وشيخه الإمام الأكبر أحمد الطيب.
يبدأ رئيس وزراء ماليزيا، زيارة رسمية إلى مصر تستغرق أربعة أيام، تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية وتطوير التعاون المشترك في مختلف المجالات..
قال شيخ الأزهر أحمد الطيب، إن "ما يحدث في غزة لا يمكن تخيله ولا وصفه، فقد تجاوز مرحلة الجرائم والمجازر"، مشددا على أن "قلوبنا ممتلئة بالأسى والحزن على قتل الأطفال والنساء والشباب والشيوخ دون أن يقترفوا أي ذنب سوى أنهم تمسكوا بالبقاء في أرضهم ووطنهم ورفضوا الخروج منها".
أوضح شيخ الأزهر في كلمته التي حضرها رئيس النظام المصري عبدالفتاح السيسي، أن "المؤمنين بالرسالات السماوية لا يجوز لهم التفاضل بينها أو الحكم بأن رسالة أو نبي أفضل من آخر، إلا فيما ورد في الشرع الكريم".
استقبل شيخ الأزهر أحمد الطيب وزير الشؤون الدينية والوئام بين الأديان الباكستاني، شودري سالك حسن، وأعرب خلال اللقاء عن اعتقاده بأن "الكيان المحتل زرع في المنطقة ليس ليعيش في سلام بل لإضعافها"..
بعد أن كان منصب مفتي الجمهورية يتم بالانتخاب عبر هيئة كبار علماء الأزهر بعد الثورة٬ أصبح المفتي الجديد يعين عن طريق رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي.
أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب ضرورة أن يهتم الآباء والأمهات اهتماما كبيرا جدا باللغة العربية.
شنت القناة الإسرائيلية الـ12 هجوما على شيخ الأزهر أحمد الطيب، باتهامها المؤسسة الدينية في مصر بالتحريض، حيث ادعت أن مناهج التعليم في مدارسها تحث على الكراهية.
تحدث رئيس مركز ديوان الأزهر للعلاقات الدولية عن انتصار المقاومة في السابع من أكتوبر، وعن دور الأزهر تجاه العدوان على غزة..
وجه شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب نداء لقادة العالم لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجه شيخ الأزهر أحمد الطيب، بتوفير منح دراسية كاملة لطلاب فلسطين؛ شاملة الإعفاء من المصروفات الدراسية بالإضافة إلى صرف مبلغ مالي شهريا، في إطار تضامن الأزهر مع الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان..
أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب في اتصال هاتفي مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية؛ وقوفه إلى جانب الشعب الفلسطيني، في حين عبّر هنية عن تقديره لموقف الأزهر، ودعاه لـ"استنفار الأمة والعالم لوقف العدوان ومساندة شعبنا في غزة"
أكد المسؤول الإيراني أن المكانة البارزة لمصر العريقة والمحافل العلمية الدينية، وخاصة الأزهر الشريف، تمثل مكانة مرموقة وحاسمة..
حمزة زوبع يكتب: لقد كان المطلوب دوما هو إسقاط عمامة الأزهر لترتفع بيادة الجنرالات، وهي إحدى سمات الانقلاب خلال العشرية السوداء، ولا أحد يتوقع أن تتوقف تلك المعارك كما لا أظن أن الأزهر بعراقته سيستسلم لرغبات الجنرالات المحمومة في إسكات الأزهر أو إسقاط العمامة
سليم عزوز يكتب: مع هذا التفكك الذي أصاب الحياة السياسية في مصر حكماً ونخبة، فإن البحث عن كبير للعائلة المصرية هو واجب الوقت، لمرحلة ما بعد السيسي، لأن الطبيعة الخاصة لحكمه لا يقدم فيها ولا يؤخر وجود هذا الكبير، وما يشغلني الآن، هو ماذا لو غاب السيسي عن المشهد، وبين الفصائل السياسية المختلفة ما صنع الحداد، وربما لم ينجُ سوى عدد قليل من الشخصيات من مرحلة الصراع السياسي؟
شريف أيمن يكتب: الدور المنوط بالأزهر يستدعي أن يرفع الجميع يده عنه، سلطة ومعارضة؛ فالسلطة تطالبه بممالأتها، والمعارضة تطالبه بالوقوف في وجه السلطة كما تريد، والمصريون لا يريدون من الأزهر سوى أن يحفظ عليهم دينهم، لا أن يكون أداة في أي صراع..