هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أظهرت وثائق إسرائيلية كشف النقاب عنها، عن حالة من التشوش والتخبط خلال حرب أكتوبر 1973 أصيبت بها أجهزة استخبارات الاحتلال.
لا تزال هناك العديد من الأسرار في المسائل العسكرية والتسليح وتكتيكات القتال والأداء العملياتي خلال حرب أكتوبر 1973، لم يكشف عنها حتى الآن..
عن ظهور حمال مبارك الأخير لزيارة قبر والده، ليكون في استقباله لفيف من الناس وقد هتفوا باسمه، وخاطبوه بـ"الريس"، وترحموا على زمن والده، فكانت رسالة لا تخطئ العين دلالتها
لن يكون صعبا أن نفهم وندرك أن كل حاضر المنطقة العربية الآن كُتبت سطوره الأولى في اللحظة التي تم فيها توقيع اتفاقية فض الاشتباك الأول في كانون الثاني/ يناير 1974م..
هذا الكلام الذي يودي بصاحبه إلى التحقيق الفوري أمام كل جهات التحقيق الممكنة، كتبه الأستاذ هيكل قبل حرب أكتوبر بثلاثين شهرا وثلاثة أيام بالتمام والكمال، والأهم قبل 62 يوما من "خناقة الصغائر" في 15 أيار/ مايو 1971م، والتي أطلقوا عليها بعدها ثورة التصحيح أو عزل مراكز القوى
لم يكن الشاذلي مجرد قائد عسكري كبير حقق النصر المستحيل لوطنه المثخن بجراحات وانكسارات أربع هزائم سابقة، لكنه كان فوق هذا مفكرا استراتيجيا، وأيضا مفكرا إسلاميا..
التاسع من أكتوبر 1973 هو يوم النصر الحقيقي.. عبد العال وعبد العاطي من أبطال حرب أكتوبر في ساعات قليلة دمرا عددا كبيرا من دبابات الاحتلال حتى سميا صائدا الدبابات ومهدا الطريق لاستعادة سيناء.. هذه قصتهم
ظهرت زوجة الرئيس المصري الراحل، محمد حسني مبارك، خلال زيارتها لقبره بمناسبة ذكرى حرب أكتوبر، التي خاضتها مصر ضد الاحتلال في سيناء، وكان مبارك حينها قائد القوات الجوية.
صُدم الشيخ مبروك عطية حينما كشف رجل مصري، له خلال مقابلة تلفزيونية أنه تزوج 33 مرة كـ"محلل شرعي"، وذلك لإعادة الزوجات إلى أزواجهن بعد أن طُلقن ثلاث مرات ، مبررا فعله ذلك بأنه "عمل خيري لوجه الله".
سخر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، من حديث السيسي بأنه كان يقرأ المقالات الصحفية، في سن مبكرة، خلال ندوة للقوات المسلحة المصرية بذكرى حرب تشرين أول/أكتوبر مع الاحتلال الإسرائيلي عام 1973.
كشفت عميلة للموساد الإسرائيلي عن الدور الذي لعبته في مصر، خلال حرب أكتوبر عام 1973، التي تمكن فيها المصريون من عبور قناة السويس واستعادة أجزاء كبيرة من جزيرة سيناء..
هل كنا جادين ونحن نعتقد أن السيسي يمكن أن يرد على نتنياهو، ويؤكد على أن مصر انتصرت على "العدو الإسرائيلي" في حرب أكتوبر؟ وهل نسينا أنه هو من أهان جيش أكتوبر بوصفه بأنه كان في تواضع "السيارة السيات"، في حين أن الجيش الإسرائيلي كان هو "السيارة المرسيدس"؟
هذا العام وجد نفسه بحاجة لهذا النصر ليؤكد به أهليته للاستمرار في الحكم. لقد ألمح قبل ذلك إلى أن حكم البلاد هو من اختصاص القوات المسلحة، وأنه عندما يقرر مغادرة الحكم سيسلم لها استقالته، لتختار بعد ذلك البديل
تتزامن احتفالات مصر هذا العام بذكرى تحرير سيناء في الخامس والعشرين من نيسان/ أبريل، مع ذكرى احتفالاتها بحرب العاشر من رمضان 1393 هـ، السادس من تشرين الأول/ أكتوبر 1973م، وذلك في صمت غير مبرر، حيث اكتفى عبد الفتاح السيسي، الرئيس العسكري للبلاد، بكتابة تغريدة لا تحمل تهنئة لبلاده
لا ذكر لإسرائيل الدولة أو الجيش عند احتفال السيسي، فيبدو كما لو كان انتصارا على النفس الأمّارة بالسوء، ولولا أن الحاكم العسكري يعتمد هذا النصر للتأكيد على أحقية الجيش في الحكم، بعد اختزاله في شخصه هو، لما كلف خاطره لكتابة منشور مليء بالأخطاء الإملائية كما حدث يوم العاشر من رمضان هذا العام!
الشهادات هنا وهناك كثيرة، وقطعا نتمنى لجيش مصر الانتصار في أي حرب ضد أي معتد، لا سيما الكيان الصهيوني، لكنها فقط تساؤلات تجول في الأذهان حول أسباب تحول حرب من المفترض أننا كسبناها إلى هزيمة!