هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين الى واجهة الأحداث مجدداً بعد أن تبين أن منفذي عملية الهجوم على الكنيس اليهودي في مدينة القدس المحتلة يوم الثلاثاء هم من كوادرها، رغم أن الجبهة لم تتبن العملية رسمياً، إلا أن قيادتها اعترفت بأن المنفذين من كوادرها، وأنها "تبارك أي عمل مقاوم يستهدف اقتلاع المستوطنين".