لو أتيح للربيع العربي أن يتحدث عن نفسه، وقد ملّ كثرة المتحدثين، وكثرة المتسلقين، وبعد مرور ثلاثة أعوام على دخوله إلى عالمنا العربي، لتمثل ما قاله الفتى العربي الأول شعراً، يشتكي مرارة إضاعة قومه له:
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie