هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يواصل مئات الجزائريون التظاهر في العاصمة الفرنسية للأسبوع العاشر على التوالي، مطالبين برحيل رموز النظام السابق.
تناولت صحيفة فرنسية الأزمة السياسية في الجزائر، والنهج التي يتبعه الرئيس عبد العزيز بوتفليقة للاستمرار في السلطة
قال رئيس الأركان الجزائري الفريق قايد صالح، إن شهر مارس يحمل بشريات لحل الأزمة في البلاد، فيما أعلن رئيس البرلمان ومنسق حزب جبهة التحرير الوطني الحكم معاذ بوشارب، أن الحزب يسانتد الحراك الشعبي في البلاد.
أفاد مسؤول رفيع بالجزائر، أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، سيقدم على إنهاء مهام مسؤولين كبار بالجيش، غضون شهر سبتمبر/ أيلول الجاري، استكمالا لقائمة تنحيات شرع بها بداية الأسبوع، وطالت مسؤولين بالجيش ومستشارين برئاسة الجمهورية.