هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب جميح: يندرج قتل الصحافيين ضمن استراتيجية إسرائيلية أكبر، لمنع تكريس أية مظلومية فلسطينية، يمكن أن تزاحم «المظلومية اليهودية» التي يستثمرها الاحتلال للتغطية على جرائمه.
يقول بوالروايح: نتنياهو وفريقه الأمني لا يفكر فقط في احتلال غزة بل يفكر في توسيع حدود إسرائيل وتنفيذ الوعد التوراتي: “حدودك يا إسرائيل من الفرات إلى النيل”.
ذكر كاتب المقال، أن "الانحراف السياسي طرح مسألة الدولة الفلسطينية، وزاد من المخاوف بشأن إلحاق ضرر جسيم بعلاقات إسرائيل الدبلوماسية مع دول المنطقة والعال"
يكتب الشريف: قبل اغتياله، تعرّض أنس لحملة تشويه صهيونية منظمة، قادها المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، الذي نعته بالإرهابي لمجرد ظهوره على شاشة التلفاز جائعًا منهكًا، وكأن الجوع أصبح تهمة إرهاب! ولعمري، لم أرَ في حياتي إرهابيًّا جائعا.
يكتب عبد الله: العار سيلاحق العرب رسميا وشعبيا، لأنهم خذلوا أهلهم وأشقاءهم وأطفالهم الفلسطينيين في اتخاذ موقف حقيقي، تجاه أكبر كارثة عرفها التاريخ الحديث.
ذكر الخبراء في المقال، أن "المحاولات الاسرائيلية لابتكار حلول ارتجالية من خلال توسيع نموذج أساسي غير مكتمل يشمل مئات آلاف الغزيين يسبب فشلا أخلاقيا كبيرا".
دعا أسطول الصمود المغاربي، القباطنة والربابنة وميكانيكيي السفن والبحّارة وطواقم السفن بكل من تونس والجزائر وليبيا والمغرب وموريتانيا وكل العالم العربي إلى الانضمام للمبادرة البحرية المقررة نهاية الشهر الحالي نحو غزة لأجل كسر الحصار عليها.
ترك الصحفي الشهيد أنس الشريف وصية مؤثرة قبل استشهاده، عبّر فيها عن ثباته على المبدأ وتمسكه برسالته في الدفاع عن شعبه وكشف جرائم الاحتلال.
يكتب أبو سيف: متابعة الفضائيات العربية وربما لبعض مواقع التواصل الاجتماعي وما يكتب فيها لنصف ساعة يصيب المرء بالغثيان، فنحن مستهلكون ليس فقط للتكنولوجيا والبضائع الخارجية حتى للمقولات الإعلامية الجاهزة التي يتم تصديرها لنا.
يكتب القدوة: استمرار عجز المجتمع الدولي ومجلس الأمن عن وقف الاعتداءات والانتهاكات الإسرائيلية بشكل فوري يقوض أسس النظام الدولي والشرعية الدولية.
يكتب أبو سرية: حرب الإبادة الإسرائيلية، باتت بعد عامين تقريبا من مواصلتها، موضع خلاف ليس بين إسرائيل وفلسطين، ولكن بين إسرائيل ومعظم العالم.
يكتب التريكي: أخطر أنواع الخطأ المعلوماتي في الإعلام الغربي هو ذلك المتعلق بتناول حقيقة دولة الاحتلال لأنه لا يتعلق بخطأ في المعلومات، بل بفقر مدقع فيها.
يقول الكاتب: السعي لتطبيق حل الدولتين يعود بقوة اليوم بعد أن كاد يُنسى، وها نحن نرى بوضوح بداية تحوُّل جذري في موقف الدول الغربية الداعمة لإسرائيل.
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن "إسرائيل والولايات المتحدة تعملان معا لمحاولة تصحيح الأمور في غزة".
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن وزراء بالمجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت) يعتقدون أن صدور قرار باحتلال قطاع غزة أصبح قريبا.
يكتب التريكي: لقد صمد الصحافيون الفلسطينيون وثبتوا. ولكن أنَّى لهم الآن مجرد الوقوف أو الكلام وقد صاروا جياعا؟! إنه لموقف مخز لكل البشرية.