هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كففت عن قراءة الروايات العربية التي يكتبها معاصرون طمعاً في جوائز مغرية، ووجدت أني أهدر عمري في ما لا طائل من ورائه ولا من أمامه
أثار تصريح لمسؤول بوزارة التعليم الجزائرية لمقترح لتدريس اللهجة العامية لتلاميذ الابتدائية، موجة انتقادات من أحزاب إسلامية..
تباهيت في مقالي الأخير في عربي 21، بأنني أجيد العربية إلى حد ما، وأوضحت أن مرد التباهي هو أنني ولدت ونشأت ناطقا باللغة النوبية، وكان الشاهد في ما قلت هو إنه لو كان بإمكان شخص مثلي أن يتعلم العربية في المدرسة