هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال الكاتب البريطاني المعروف، ومحرر موقع "ميديل إيست آي" إنه "لكي يشن المرء حربا على شعبه، فإنه بحاجة إلى أعداء خارجيين، والرئيس المصري الجديد لم يتأخر في التعرف على هؤلاء الأعداء.. إنهم الإخوان المسلمون".
كتب ديفيد هيرست: سيظل قرار طوني بلير غزو العراق عام 2003 كابوساً يلاحقه حتى موته، فذلك القرار وحده هو الذي سيضمن عدم تقلد بلير لأي منصب سياسي رفيع من جديد في بريطانيا أو في أوروبا. كان ذلك قراراً كارثياً على أعلى مستويات صنع القرار..
كتب ديفيد هيرست: ما كان بوسع الرئيس القادم لمصر أن يكون أكثر وضوحاً، ففي لقاءين تلفزيونيين دشن بهما حملته الانتخابية، ولعله يكون أنهاها بهما أيضاً، أعلن الجنرال السابق الذي تزعم الانقلاب العسكري، بأن الهدف الوحيد من رئاسته قد يكون التخلص من الإخوان المسلمين بشكل تام ونهائي.
مرة أخرى تتلقى أمريكا محاضرة من دولة عميلة لها في الشرق الأوسط، ومحاضرة هذا الأسبوع هي من الرئيس المنتظر لمصر، والذي ينبغي أن يمثل أمام محكمة في لاهاي ليحاكم على أسوأ قمع تتعرض له مصر في تاريخها الحديث.
ديفيد هيرست يكتب: عندما دعى كاميرون الإخوان المسلمين إلى الغذاء.
انطلق اليوم الاثنين 14/4/2014 الموقع الإلكتروني الإخباري الجديد "ميدل إيست آي". والموقع مختص في شؤون منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وأعلن الموقع انطلاق خدماته الإخبارية والتحليلية والثقافية والمقالات.
قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن المرسوم الذي أصدره العاهل السعودي بتعيين الأمير مقرن بن عبد العزيز، وليا لولي العهد، قد أزعج "فخذ عشيرة متنفذ داخل العائلة السعودية الحاكمة"، مضيفاً أن "ثمة ما يشير إلى أن ذلك سيطيل أمد الخلاف بشأن موضوع التوريث داخل المملكة".
أزعج المرسوم الذي أصدره الملك عبد الله وعين بموجبه أخاه غير الشقيق الأمير مقرن وليا لولي العهد فخذ عشيرة متنفذ داخل العائلة السعودية الحاكمة، وثمة ما يشير إلى أن ذلك سيطيل أمد الخلاف بشأن موضوع التوريث داخل المملكة.
ديفيد هيرست يكتب: المملكة العربية السعودية تهدد بضرب حصار على قطر: تعاون هذا أم مواجهة؟
الكاتب البريطاني ديفيد هيرست يكتب عن محاولة الانقلاب الفاشلة في ليبيا بقيادة خليفة حفتر ودور دول عربية في الترتيب لهذا الانقلاب
لعل مما يعزز الشكوك بشأن السيسي أنه لا يعرف الكثير عنه رغم أنه يعد الآن ليصبح رئيس مصر القادم. فالمشير عبد الفتاح السيسي، كما أصبح يلقب بعد ترقيته الأخيرة، ما يزال يكتنفه الغموض. نعلم أنه كان ضابطاً في القوات المسلحة المصرية وبأنه حضر دورات تدريبية في وزارة الدفاع الأمريكية