هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت رسالة مسربة من داخل السجون المصرية لعدد من المعتقلين الرافضين لسلطة الانقلاب العسكري عن وجود تغيرات وإجراءات "مريبة" في السجون، مؤكدة أن هناك نية مبيتة للقيام بتصفية أعداد كبيرة من المعتقلين، خاصة من القيادات الثورية، حسب جاء في الرسالة التي حصلت عليها "عربي 21".
أعلن المرصد العربي لحرية الإعلام، الاثنين، أن شهر تشرين الأول/ أكتوبر، شهد هجمة شرسة جديدة على الصحافة والصحفيين، حيث سجل رقما قياسيا في الانتهاكات الصحفية منذ عدة أشهر بـ119 حالة مقابل 71 في شهر أيلول/ سبتمبر الماضي، و63 في آب/ أغسطس، و69 في تموز/ يوليو..
شهدت مصر خلال الأسبوع الجاري تزايدا في حالات الاعتقال والتعذيب والإهمال الطبي داخل أماكن الاحتجاز والسجون، كشفها عدد من المحامين والمنظمات الحقوقية المحلية.
على مدار ثلاث سنوات ونيف؛ التزمت الصحف ووسائل الإعلام المصرية الخاصة، وتلك التابعة للدولة؛ الصمت حيال ما يحدث من انتهاكات في السجون التي اكتظت بآلاف المعتقلين المعارضين، وتخلت عن دورها في كشف تلك الانتهاكات..
قالت منظمة "هيومن رايتس مونيتور" (جهة حقوقية مستقلة) إن السلطات المصرية تواصل سياساتها التي وصفتها بالقمعية إزاء المعتقلين وسجناء ما يعرف بـ "مقبرة العقرب"، حيث لا تكترث إدارة السجن شديد الحراسة جنوب القاهرة للنداءات الحقوقية واستغاثات السجناء من سوء المعاملة، والتضييق على السجناء، ومنع الزيارات وال
أصدرت مؤسسة عدالة لحقوق الإنسان " JHR" (جهة حقوقية مستقلة) تقريرا، مساء الثلاثاء، حمل عنوان "الحصاد المر"، لتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في مصر خلال الثلاث سنوات السابقة، بداية من تموز/ يوليو 2013 وحتى تموز/ يوليو 2016.
عكس التأييد الأمريكي الواضح والصريح للنظام العسكري في مصر، سياسيا وعسكريا، حرصه على استمرار نظام عبدالفتاح السيسي، الذي يواجه غضبا شعبيا متزايدا، وتصدعات في قواعده وتصاعد دعوات المجتمع المدني لوقف انتهاكات حقوق الإنسان، وفق عدد من المراقبين والمحللين.
أكدت مؤسسة إنسانية (جهة حقوقية مستقلة) أن السلطات المصرية الحالية لازالت تُمعن في التنكيل بالمعارضين لها، إما من خلال اعتقال الآلاف تعسفيا في ظروف غير إنسانية، وإهمالهم طبيا، والتعنت في تقديم الرعاية الطبية اللازمة للمرضى وللحالات الحرجة منهم، مؤكدة أن الإهمال الطبي يهدد حياة آلاف المعتقلين في السجو
في واحدة من أصعب المهام والواجبات؛ وجدت آلاف النساء في مصر أنفسهن مسؤولات عن ذويهن المعتقلين في السجون، على خلفية آرائهم السياسية المعارضة للنظام، وتقدمن فجأة صفوف المواجهة للنظام العسكري..
تحولت السجون في مصر عقب انقلاب 3 تموز/ يوليو، من أماكن للعقاب بتقييد الحرية، إلى أماكن للقتل وسلب الحياة بكل تفاصيلها، وبات المعتقل سلعة للبيع والشراء، بحسب جهات حقوقية وأهلية..
كشف الناشط الحقوقي أحمد مفرح عن ارتكاب وزارة الداخلية المصرية جريمة جديدة بحق المعتقلين داخل مراكز الاحتجاز في مصر، حيث أطلقت، السبت الغاز المسيل للدموع على محتجزين بداخل قسم شرطة الحوامدية التابع لمحافظة الجيزة، ما أدى إلى وفاة محتجز يدعى محمد كمال أمام الجزار، وإصابة 15 باختناق شديد.
أدانت "التنسيقية المصرية للحقوق والحريات" تصفية قوات الأمن للشاب "أحمد جلال أحمد محمد إسماعيل" (32 عاما)؛ حيث اعتقلته قوات الأمن من منزله فجرا بتاريخ 20 كانون الثاني / يناير الجاري، ومنذ ذلك الوقت وهو رهن الإخفاء القسري حتى تم إبلاغ أهله، الأحد، بخبر قتله بطلق ناري في الرأس، ووجود جثمانه بالمشرحة.
كشف الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف على حسابه الشخصي في "تويتر" عن عدد من أسماء المعتقلين والمختفيين قسريا في السجون المصرية.
أعلنت حملة الدفء للمساجين عن إطلاقها مبادرة حقوقية وإنسانية للمطالبة بحقوق المعتقلين في "شتاء دافئ وآمن على صحتهم" وتقديم مطالب أهالي المعتقلين إلى الأمين العام للمجلس القومي لحقوق الإنسان.
أكدت 21 شخصية مصرية، الخميس، أن النظام يدرك أن نهايته قد اقتربت، وأن وقت الحساب قد حان، فيحاول جاهدا أن يؤخر تلك اللحظة التي ينتظرها شعب مصر، وفى الطليعة منهم ثوارها.
تكشف شهادات لأسرى فلسطينيين، من بينهم فتية في السجون الإسرائيلية، عن تنكيل وحشي وتحرشات جسدية يتعرض له الأطفال دون سن 18 عاما داخل السجون الإسرائيلية. ولا تكتفي قوات الاحتلال بإجبار بعضهم على لعق أحذيتهم وتعذيبهم نفسيا، وإنما يعمد الإسرائيليون كذلك إلى تعريتهم جسديا، فضلا عن التحرشات والألفاظ الجنسي