هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يرى الكاتب (ستيفن غراهام) أن التنظيم المدني العسكري الجديد يتغذى بتجارب وأساليب في الاستهداف والتكنولوجيا في مناطق الحرب مثل غزة أو بغداد أو إدلب.. وتشكل هذه العمليات تجارب على الأرض للتكنولوجيا والتقنيات الحديثة..
نشرت صحيفة "إلسالتو دياريو" الإسبانية تقريرا سلطت فيه الضوء على النزاعات المسلحة المحتملة التي يمكن أن يشهدها العالم في سنة 2022.
كشف خبير عسكري إسرائيلي، عن تفاقم أزمة ثقة الجمهور الإسرائيلي بجيش الاحتلال، وهي مشكلة تعمقت بصورة أشد في 2021 وفق توصيفه.
تمكنت إسرائيل من استغلال الانقسام العميق بين الفلسطينيين وعزل غزة لإطلاق ثلاث هجمات وحشية جوية وبرية على القطاع بدأت سنة 2008 واستمرت حتى 2012 و2014 خلفت دمارا كبيرا ومعاناة قاسية..
إن الولايات المتحدة الأمريكية تعيش أخطر أزمة وأعمق كسر منذ نهاية حرب فيتنام.. فحرب فيتنام وجدت كذلك هي الأخرى نفس الصقور ودعاة الخراب الذين برروها للشعب الأمريكي بتعلات ضرورة إنقاذ جنوب شرق آسيا من المد الشيوعي..
تحاول الولايات المتحدة أن تقطع أوصال الصين الموحدة وتعزلها دوليا، وأن تصدر السلاح إلى تايوان، وتقوم بمناورات عسكرية استفزازية في بحر الصين الجنوبي، وكل هذا يدخل في إطار الحرب الباردة، لكن هناك خط رفيع بين الحرب الباردة والحرب الساخنة، وربما ينقطع..
القوى العظمى قد تخطئ في الحساب من حين لآخر؛ لأنها تتخذ قرارات هامة بناء على معلومات ناقصة، وقد يقوم الخصوم بإعطاء فكرة خاطئة عن ضعفه أو قوته، أو أن يخفوا أهدافهم الحقيقية
خصصت صحيفة "التايمز" الأربعاء، مقال رأي عن حروب المياه المحتملة، لا سيما في منطقة الشرق الأوسط..
أنه رجل شرس لا ينام على ضيم ومظلمة - وإن كان هو الظالم ابتداء - استطاع أن ينتقم من التيجراي عندما لاحت له الفرصة بتحالفه مع آبي أحمد، ليعيدهم للوراء عقودا بتدمير ما بنوه في فترة الحكم
اليوم، يؤدي نضالنا المجيد، إلى انكشاف وجه "إسرائيل" القبيح، وانتشار منظمة BDS، وأذرعها في العالم، وما تفعله هي وغيرها من مهمة نزع الشرعية عن كيان العدو، ويقف على رأس نازعي شرعيتهم كبار رجال الدين والأكاديميا والسياسة في العالم الغربي، ومنهم من اليهود أساسا، خاصةً في أمريكا..
يقصد بإعادة بناء الدولة، إدخال تحولات جذرية على بنية مؤسسات الدولة، كي تتمكن من أداء وظائفها الأمنية، والاجتماعية، والسياسية، بكفاءة تستند إلى الشرعية والرضا المجتمعي.
كلها مشروعات قيد البحث، تعطلها حروب خفية بين الدول الطامحة والطامعة في فرص ما بعد الحرب، لتدفع شعوبنا في النهاية ثمنا باهظا لتلك الحروب الخفية التي إن حُسمت حُسم معها الصراع وحقنت بها الدماء
دعا المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان الأمم المتحدة إلى التحرك لإلزام طرفي النزاع في اليمن بالتوقف الفوري عن تجنيد الأطفال، والعمل على إنهاء هذه الظاهرة الخطيرة التي قد ترقى إلى جريمة حرب بموجب نظام روما الأساسي الناظم للمحكمة الجنائية الدولية.
وجد الباحث الدهشان من خلال نتائج الإحصائيات والمقارنة بينها، بأن هناك تراجعاً كبيراً في أعداد القتلى؛ فمن 2.730 في الفترة الأولى تراجعت إلى 436 في الفترة الثانية، فيما كانت نسبة القتلى من السيدات والأطفال إلى بقية القتلى تمثل 34.4% لتتراجع إلى 21.6%.
نعم التاريخ يتكرر ولا داعي للإطالة في سرد الأمثلة، ولكن ينبغي التنبيه على أن دراسته بصورته الحقيقية هي في الواقع دراسة متعمقة في المستقبل
هذه خيارات "صفرية" نتيجتها مزيد من الضحايا ومزيد من الهشاشة الأمنية، في منطقة شديدة الحساسية، بينما العالم مشغول مع "تغريدات" دونالد ترامب ورفضه مغادرة البيت الأبيض.