هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا سلّطت فيه الضوء على قضايا الاغتصاب الذي تعرضت له الجزائريات خلال حرب الإستقلال، والتي ظلت على امتداد فترة طويلة من المواضيع المحظورة، حتى في الأبحاث التاريخية.
خلّف قرار الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، رفع السرّية عن وثائق خاصة بحقبة استعمار الجزائر (1830-1962) ردودا تراوحت بين ترحيب رسمي، وتوجس غير رسمي من أبعاد ذلك القرار..
خطوة لا يمكن فصلها عن سياق الأحداث السياسية في فرنسا
لا يتوقف المؤرخ الفرنسي بن جامين ستورا منذ شهر عن صدور تقريره حول استعمار الجزائر، عن الترديد بأنه لم يشر إطلاقا إلى رفضه مسألة اعتذار فرنسا عن جرائمها في الجزائر..
قالت صحيفة "الغارديان" في افتتاحيتها إن إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمراجعة الماضي الإستعماري الفرنسي في الجزائر مهم ولكن. بدون اعتذار فإن الأمر ليس كافيا.
أثار رفض الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الاعتذار للجزائر عن الأنشطة الاستعمارية السابقة لبلاده فيها، سخطًا بين النشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
أتوجه بالخطاب للشعوب: لا تكتفوا بمقاطعة بضائعهم - مع استمرار ذلك والتأكيد عليه- بل عليكم أن تطالبوهم بالتعويض عن احتلال بلادكم عشرات السنين ونهب خيراتكم
"الصداقة" التونسية الفرنسية (أو بالأحرى تبعية أغلب النخب التونسية لفرنسا وعجزهم عن التفكير خارج نموذجها اللائكي المأزوم) هي سبب من أهم أسباب هشاشة الثورة التونسية وعجزها عن بناء أي مشروع وطني حقيقي، رغم مرور تسع سنوات على سقوط المنظومة القديمة
لا زالت القارة الأفريقية تعاني صراعات ونزاعات حدودية عديدة بين دولها المختلفة، رغم مرور عقود طويلة على رحيل الاحتلال الأوروبي عنها، إذ إن نظرة سريعة إلى الخارطة تكشف حجما هائلا من المشكلات المعقدة التي خلفها الاستعمار ورائه. لا زالت القارة الأفريقية تعاني صراعات ونزاعات حدودية عديدة بين دولها المخ
صندوق النقد الدولي توصل في إحدى دراساته الرصينة قبل سنوات، إلى أن دول المغرب الكبير، ومنها المغرب والجزائر، تُضيِّع سنويا، نتيجة عدم تحقيقها مشروع بناء المغرب الكبير، ما يفوق واحداً في المائة من إنتاجها الخام الوطني
تطالب الجزائر منذ سنوات، فرنسا بالاعتراف والاعتذار والتعويض عن جرائمها الاستعمارية التي لا تُحصى، لكن فرنسا تنادي في كل مرة بطي صفحة الماضي والنظر نحو المستقبل!
اندلعت في الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر 1954 الثورة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي..
أحد رواد النهضة الفكرية الإسلامية في القرن العشرين، يرى كثيرون أنه امتداد لابن خلدون، إذ برز في التنبيه إلى ضرورة العناية بمشكلات الحضارة، وكان لافتا تنبّؤه بأن إرثه سيعود إلى الحياة بعد عقود من وفاته..
الأزمة التي لمّا تزل تواجه فرنسا مع الإسلام والمسلمين هي أزمة الشوفينية الفرنسية، ورفض البيض المسيحيين الفرنسيين "العلمانيين" العنصريين الاعتراف بأن بلدهم ليس أكثر من دولة نيو-كولونيالية من الدرجة الثالثة، تهيمن عليها ثقافة رجعية تصر على التمسك بأمجاد ماض لا يستحقه الفرنسيون
أصبح التدخل الخارجي في دولنا مرحبا به ومقبولا به ولا يقاوم، بل إن بعض الشعوب والدول أصبحت لا تشعر بالأمان إلا من خلال استدعاء الأجنبي والمستعمر الجديد بكافة أشكاله