هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حسام شاكر يكتب: انطلقت حملة التشويه والتحريض والترهيب ضد فلسطينيي أوروبا، ولم تقتصر على منصّات دعائية وشبكية؛ فقد انخرط فيها كبار مسؤولي السلطة، غير المنتخبين بطبيعة الحال، ومنهم رئيس الحكومة ورئيس المجلس الوطني..
محسن محمد صالح يكتب: يجتمع الأجداد والآباء والأحفاد، ويتعاهدون على حبّ فلسطين وعلى العودة إليها، وعلى الالتزام بالثوابت وعدم التنازل عن حقوقهم الكاملة في أرضهم المباركة.. كل ذلك في أجواء وطنية جامعة مستوعبة لكل التيارات والشرائح الفلسطينية، مصحوبة بكلمات ومحاضرات ثقافية وبرامج تراثية وأزياء وأهازيج وأطعمة شعبية.. في "عرس" وطني بامتياز، قَلّ نظيره عالميا.
ساري عرابي يكتب: لا تلازم ضروري بين ما يمكن الاختلاف فيه مع الحركة في بعض سياساتها وخطاباتها، أو التوجس من بعض عناصرها النظرية والبنيوية، وبين تركها للمقاومة
ماهر حجازي يكتب: المطلوب اليوم رفع السقف في التعامل مع هذه السلطة والتحرك باتجاه رفع الشرعية عنها، واستخدام أدوات الضغط السياسي والشعبي والإعلامي لعزل هذه القيادة وإنهاء هذه السلطة وأجهزتها، للدخول في مرحلة إعادة بناء المنظمة على أساس التمسك بحقوق الشعب الفلسطيني..
عبد السلام فايز يكتب: من ينتقد أي مشروع، عليه أن يقدّم البديل، فماذا لو أُلغي المؤتمر وحُلّت مؤسساته؟ وماذا لو لم يُعقَد المؤتمر؟ هل هناك فرصة أخرى للقاء فلسطيني جامع على مستوى القارة الأوروبية؟ وهل هم قادرون على تحمّل أعباء ومسؤولية هذا اللقاء الذي يلتقي فيه القادمون من مختلف بلدان القارة الأوروبية؟ وهل نجحوا يوماً في عقد مؤتمر واحد فقط بحجم مؤتمر فلسطينيي أوروبا؟
الفلسطينيون المقيمون في الدول الأجنبية هم الوحيدون القادرون على تشكيل جماعات ضغط ولوبيات تستطيع إيصال صوت فلسطين إلى الخارج والتأثير في الدول الكبرى
منير شفيق يكتب: ثمة حالة ثالثة متعدّدة الأوجه والتوجهات والتكتلات بينها قاسم مشترك، يتمثل في تخطي ما هو قائم من خلال السعي لإعادة بناء م.ت.ف. وذلك بتوفير بعض الشروط، منها الحشد الواسع من النخب، وفرض عقد مؤتمر وطني ينبثق عنه مجلس وطني..
كيف يمكن الإثبات أن الرهان على إجراء انتخابات للمجلس الوطني، سيكون طريق الإنقاذ أو الخلاص أو إخراج "الزير من البير"، وقد نسي أصحاب هذا الرهان أن الوصول إلى اتفاق أوسلو، وما وقع بعده من كوارث، كان دائماً بمباركة المجالس الوطنية ومنظمة التحرير؟
في مقابل العوامل التي تؤسس لانتفاضة فلسطينية ثالثة، هناك شكوك حقيقية في وجود حواضن شعبية واقتصادية كمرتكزات أساسية للانتفاضة واستمرارها بغية تحقيق أهداف وطنية فلسطينية معينة
سيعقد المؤتمر الشعبي الفلسطيني في القصر الثقافي في رام الله بتاريخ 5 تشرين الثاني/ نوفمبر القام، تزامنا مع قاعة في غزة وعبر تطبيق الزوم مع فلسطينيين في دول اللجوء والشتات، لإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بدءا بانتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني لتمثيل الـ14 مليون فلسطيني
لو كانت السلطة صادقة في توجهاتها، لأوجدت صيغة معقولة لتجديد قيادة منظمة التحرير
سلطت صحيفة عبرية الضوء على التعيينات التي قام بها رئيس السلطة الفلسطينية ورئيس حركة "فتح" محمود عباس، مؤكدة أن عباس يسعى لتعزيز سيطرته..
المنظمة بحد ذاتها هي فعلاً بمثابة الوطن المعنوي للفلسطينيين في أماكن تواجدهم المختلفة، والمشكلة بالتأكيد ليست مع الوطن وإنما مع النظام الحاكم فيه بشكل غير شرعي وديمقراطي تماماً كمشكلة الأشقاء في مصر مع نظام عبد الفتاح السيسي..
لم يعد مقبولاً في العرف الوطني -بعد سبعة عقود على نكبة الشعب الفلسطيني- أن تبقى الكتلة الفلسطينية الأكبر من اللاجئين خارج فلسطين على مقاعد المتفرجين، والاكتفاء بالنظر لما يجري داخل الأراضي المحتلة، في ظل ما تشهده القضية الفلسطينية من تحولاتٍ دراماتيكية واستراتيجية
رأيت في المؤتمر كل ألوان الطيف الفلسطيني باستثناء أولئك الذين يدورون في فلك محمود عباس، وكان حضور الشباب من الجنسين لافتا، رغم قناعتي بضرورة أن يكون حضور هذه الفئة أكبر وأكثر فاعلية، وهي التي نربط مستقبل عملنا الفلسطيني بها
سياق يؤكده إصرار هذه القيادة على عقد المجلس المركزي واستكمال عضوية اللجنة التنفيذية للمنظمة، بما في ذلك إدخال حسين الشيخ في عضويتها؛ وكذلك تعيين روحي فتوح رئيساً للمجلس الوطني. وهو انعقاد تمّ بالرغم من مقاطعة قوى فلسطينية كبيرة وفاعلة، وتمثل على الأرض أكثر من نصف الشعب الفلسطيني