هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لحظة الإفراج عن الأسير أحمد شحادة من السجون الإسرائيلية ضمن الدفعة الثالثة للأسرى القدامي، فجر الثلاثاء الماضي، كانت بمثابة "الولادة الثانية" له بعد 29 عاماً قضاها وراء القضبان الحديدية، ليخرج من جديد ويعيش أيام الحرية.