هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أثار فيديو نادر للرئيس المصري الأسبق محمد أنور السادات، تحدث فيه عن الاحتلال الإسرائيلي تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد كلامه عن حقيقة "إسرائيل"..
ياسر عبد العزيز يكتب: التعاون والتفاهم الكبير بين النظامين، جعل تل أبيب ترى في اجتياحها مدينة رفح الفلسطينية واحتلالها محور فيلادلفيا، ومن ثم السيطرة على معبر رفح، أمرا مقبولا من الطرف المصري، لكن العكس هو ما حدث، ولعل هذه الخطوة لم تكن القشة التي قصمت ظهر تماهي النظام المصري مع المواقف الإسرائيلية، بل سبقتها مواقف كثيرة أحرجت القاهرة..
قد لا تصل تطورات اللحظة الخطرة إلى حد استئناف مصر لسيرتها التاريخية، ولا إلى إعلانها حربا شاملة ضد كيان الاحتلال «الإسرائيلي»، ولكن كل ما هو دون ذلك يبدو واردا.
علق وزير الخارجية المصرية سامح شكري، الأحد، على الأنباء التي تحدثت عن تهديدات من القاهرة بشأن إنهاء اتفاقية "كامب ديفيد" بعد الاجتياح الإسرائيلي لمدينة رفح جنوب قطاع غزة..
اعتبرت الحركة المدنية المصرية أن الهجوم الإسرائيلي على رفح ينتهك سيادة مصر وأمنها القومي، وعليه طالبت بإلغاء معاهدة كامب ديفيد بين مصر والاحتلال الإسرائيلي.
انتشر المقطع المصور على نحو واسع في مواقع التواصل الاجتماعي..
كشف الكاتب في صحيفة "مكور ريشون" العبرية، عادي شوارتس، أن "اتفاقية التطبيع الناشئة بين إسرائيل والسعودية تتعرض لانتقادات في دوائر معينة لأنها لا تتضمن تنازلات إسرائيلية بعيدة المدى للفلسطينيين".
الاتفاقية التي وقّعت في منتجع كامب ديفيد بولاية ماريلاند الأمريكية، تعتبر أول معاهدة سلام بين دولة عربية والاحتلال الإسرائيلي، وبموجبها انسحب الاحتلال من سيناء، ورغم ذلك فإنه لا يزال الشعب المصري يرفض أي تقارب مع الاحتلال..
كشفت وثائق من مفاوضات كامب ديفيد بين عرفات وباراك، أفرج عنها الاحتلال، عن تفاصيل تقاسم المناطق وخاصة القدس المحتلة، من أجل الوصول إلى اتفاق..
كهانا قال إن عملية الحدود المصرية كشفت أنه رغم التعاون الأمني والسياسي بين القاهرة وتل أبيب فإن كراهية الشعب المصري لإسرائيل لا تزال كما هي..
اتفاقية كامب ديفيد رسمت حدود وجود القوات المسلحة المصرية في سيناء ومنعت وجود قوات ومعدات عسكرية في المنطقة الملاصقة للحدود الإسرائيلية
قالت وثائق بريطانية، إن شبه جزيرة سيناء، لا تزال في مخيلة الإسرائيليين، رغم مرور عقود على انسحابهم منها بعد حرب عام 1973.
تحيي دولة الاحتلال الذكرى الرابعة والأربعين لتوقيع "اتفاق السلام" مع مصر، ورغم ذلك لم تحقق تل أبيب علاقات دافئة معها بحسب مسؤولة إسرائيلية سابقة.
روى السياسي المصري مصطفى الفقي، تفاصيل واقعة تسببت بإحراج كبير لوفد مصري، زار الجزائر سرا إبان حقبة توقيع اتفاقية كامب ديفيد مع إسرائيل.
توقفت في المرة السابقة وأنا أتحدث عن أخي الأكبر المهندس كرم محمد زهدي، عند أحداث أسيوط، وعلق بعض محبيه بغضب على أني أقتصر على ذكر الجانب السلبي في حياته، ولم ينتظروا حتى نهاية ما أكتب، لأنه رحمه الله قام بأهم عمل إيجابي في حياته..
مرت الذكرى الثانية والأربعين لتوقيع اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل، التي تتزامن مع قرار إماراتي بحريني قد يلحق به دول عربية أخرى بالتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، وسط تساؤلات عن تأثير الاتفاقية الموقعة في 17 أيلول/ سبتمبر 1978، وحجم مسؤولية الرئيس المصري أنور السادات عما يحدث اليوم من تطبيع.