هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دعا زعيم التيار الصدري في العراق مقتدى الصدر، الخميس، الحكومة والفصائل العراقية المسلحة إلى "عدم التدخل" في الأحداث الجارية في سوريا.
حثّ الصدر، المشاركين في التظاهرة المليونية المُرتقبة، على لبس الأكفان، ليصل صوتهم وصورتهم إلى العالم أجمع، بالقول إن ذلك سوف يعكس صورة حقيقية لمدى تعاطف الشعب العراقي مع القضية الفلسطينية..
بدأ تصعيد الخطاب الطائفي بالمطالبة بإزالة تمثال مؤسس بغداد الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور.
قالت مصادر متعددة إن رجل الدين الشيعي العراقي مقتدى الصدر يمهد الطريق لعودته إلى المشهد السياسي بعد عامين من فشل محاولته تشكيل حكومة بدون منافسيه الشيعة.
جاسم الشمري يكتب: كانت المفاجئة الكبرى في التسمية التي حملها التيّار الجديد، وهي تسمية قائمة على "الطائفيّة الدينيّة"، وهذا يتضارب مع الشعارات التي نادى بها التيّار الصدري خلال السنوات الأخيرة، ومنها تأكّيده بأنّ "إصلاح العراق لا يكون إلا بحكومة أغلبيّة وطنيّة"!
وصف زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، مدينة النجف بأنها "البلد الأمين" الذي ذكر في القرآن الكريم.
أجريت الانتخابات وسط أزمة سياسية معقدة يعاني منها العراق..
يشارك أكثر من مليون عراقي في عملية التصويت الخاص التي تشمل القوات الأمنية والنازحين..
أكد الصدر ضرورة قبول طلب إغلاق السفارة الأمريكية وعدم التذرع بالضائقة الاقتصادية.
دعا مقتدى الصدر أمس الخميس، إلى اعتصام سلمي عند الحدود مع الأراضي المحتلة إلى حين رفع الحصار عن غزة.
اتخذ التيار الصدري خطوات تصعيدية تمهّد لعودته إلى المشهد السياسي في العراق بعد نحو عام على إعلان زعيمه مقتدى الصدر اعتزال السياسة..
طالب مقتدى الصدر بسن قانون يجرم سب العلماء، بعد منشورات مسيئة لوالده، محذرا من فتنة شيعية شيعة.
أغلق موالون للتيار الصدري، مقرات لحزب الدعوة، بعد اتهامات لهم ببث منشورات مسيئة للمرجع الراحل محمد مقتدى الصدر.
الصدر دعا إلى البراءة ممن يعرفون بجماعة "أصحاب القضية" وألمح إلى ضلوع الفاسدين والمنشقين من تياره بالوقوف خلف هذه الجماعة..
شجع انسحاب الزعيم العراقي، مقتدى الصدر، من الساحة السياسية منافسية المدعومين من إيران، وربما يدفع ببعض أنصاره للابتعاد عنه.
من جهة يحاول قيس الخزعلي الأمين العام لحركة «عصائب أهل الحق»، السيطرة على ملفات الأمن الوطني، بينما يحاول نوري المالكي الأمين العام لحزب الدعوة الإسلامية، دخول اللعبة بمنصب نائب رئيس الجمهورية، ومن ثم السيطرة على قرارات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني.