هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بحري العرفاوي يكتب: بات واضحا أن البلاد دخلت مرحلة الترتيبات للمرحلة القادمة، أي مرحلة ما بعد نهاية عُهدة قيس سعيد الحالية، سواء فاز هو بالانتخابات القادمة أو فاز غيره. هذه الترتيبات يتداخل فيها السياسي والقضائي والإعلامي والداخل والخارج، وهي ترتيبات خاضعة لموازين قوى تتحددّ على أساسها حظوظ المنافسة وفرص التفاوض ضمن تقاليد العمل السياسي وقاعدة الشدّ والجذب ونظرية "فن الممكن"، حيث المواءمة بين السيادة الوطنية وبين الأمن الإقليمي
سليم عزوز يكتب: بمنطق القوم، وأنه على الرغم من أنهم يتوحمون على أن يكون "المحلل" هو رئيس الوفد، إلا أنهم لن يعطوه فرصة أن يكون كذلك، خشية أن يكون هذا تعزيزا لمكانة الوفد في المستقبل، وهناك من يقولون إن الوفد لو كان عظما في قفّة سيكون مؤهلا لأن يكون شيئا معتبرا في المستقبل، وأهل الحكم يصادرون الحاضر والمستقبل، لذا فلا بد من إهانة الحزب فلا تقوم له قائمة!
سليم عزوز يكتب: تنبأت بأنه لن ينجح في معركة التوكيلات وصدق توقعي، وتوقعت أنه سيصنعون له عتبة مانعة وها هم يفعلون، وتوقعت أنه سيسجن بعد الانتخابات الرئاسية وأرجو ألا يحدث، فالإدانة مع إيقاف التنفيذ تؤدي الغرض!
ياسر عبد العزيز يكتب: الحل من وجهة نظري هو النضال على الأصعدة كافة، بما فيها النضال من خلال الصندوق، مع ترك المجال لبديل عسكري في الفترة القادمة، عملا بمبدأ من أفسد شيئا فعليه إصلاحه، ولن يقدم على إصلاحه إلا بضغط شعبي من خلال هذا النضال على المستويات والأشكال كافة، لفتح مساحات عمل على المستوى السياسي والمجتمع المدني وإطلاق مساحات أكبر لحرية الرأي، والتوعية الشعبية لبناء الحاضنة الشعبية جنبا إلى جنب، مع بناء برنامج زمني للتحول الديمقراطي.
خالد الشريف يكتب: على طنطاوي أن يبدد المخاوف لتحقيق التوافق الوطني الواسع من أجل تحقيق حلم التغيير؛ فالوضع المزري للغاية والكارثي على جميع المستويات، يتطلب ضرورة التوافق السياسي وتضافر الجهود لإنقاذ مصر من براثن الاستبداد واستعادة عافيتها وقوتها مرة أخرى.
إسماعيل ياشا يكتب: مرشحو حزب الشعب الجمهوري فازوا في الانتخابات المحلية السابقة في بعض المدن الكبرى، على رأسها إسطنبول وأنقرة، بفضل تحالفه مع الحزب الجيد والأكراد الموالين لحزب العمال الكردستاني. وفي حال خاض الحزب الجيد الانتخابات في تلك المدن بمرشحيه، ولم يدعم مرشحي حزب الشعب الجمهوري، فإن خسارة مرشحي الأخير فيها شبه مؤكدة
حمزة زوبع يكتب: لست متشائما ولا رافضا لفكرة التغيير عبر الانتخابات رغم إيماني بأنها ستزوّر، وأفضّل دائما الاستمرار في النضال السياسي حتى تحقيق التغيير المنشود، ولكنني أراه من الصعوبة بمكان أن يحدث إلا بشروط
قطب العربي يكتب: ظهور أصوات قبطية من خلفيات مدنية معارضة للسيسي يكسر الصورة النمطية التي ترسخت لدى الكثيرين خلال السنوات العشر الماضية عن علاقة الزواج الكاثوليكي بين الأقباط ونظام السيسي، ويفتح الباب لحوار وطني جاد حول دور الأقباط في التغيير السياسي..
أسامة جاويش يكتب: أعلن السيسي الحرب على الطنطاوي وكل من اقترب منه ولو بكلمة، يظن الجنرال أنه يخيف الناس ويخيف الطنطاوي ويخيف الجميع.. يريد السيسي مشهدا عبثيا لا منافسة فيه ولا معارضة ولا انتقاد، فهو الرئيس وهو المرشح وهو المخلّص وهو الأمل والمستقبل
أمين محمود يكتب: إقامة الدولة المدنية الديمقراطية الحقيقية، يتطلب التعاون والتنسيق بين القوى الوطنية، ويعتمد على تضافر جهود المكونات والفصائل السياسية كافة، من أجل تحقيق سبل العيش والحرية والعدالة الاجتماعية والكرامة الإنسانية والتنمية المستدامة، وهذا يمكن تنفيذه في أي وقت إذا كانت هناك نخبة سياسية واعية ومع نكران الذات.
قطب العربي يكتب: في ظل هذا الهياج الإعلامي ضد طنطاوي لنا أن نتوقع كيف ستتعامل السلطة معه في قادم الأيام إذا استمر مرشحا منفردا من خارج الصندوق الرسمي، وستكون محطة الاختبار الأولى هي جمع التوكيلات المطلوبة للترشح..
قطب العربي يكتب: قد يرى البعض أن هذه المطالب هي أحلام غير قابلة للتنفيذ، لكن النضال السياسي لا يعرف المستحيل، ولا يبني حساباته على تحقيق كل المطالب دفعة واحدة، والمهم هو البدء بالتنفيذ ولو وفق جدول زمني متفق عليه، لكن تحقيق هذه المطالب يحتاج حراكا واسعا..
قطب العربي يكتب: محاولات إنقاذ السيسي تتواصل زمانا، وتتعدد نوعا ومكانا، وحتى الآن تبدو كل الخيارات صعبة، فالسيسي يسابق الزمن لتحقيق أي حالة نجاح قبل الانتخابات، سياسية كانت أم اقتصادية، ولكنه يتعثر المرة تلو المرة..
سليم عزوز يكتب: تنتظر القوى السياسية "مرشح العلبة" كلما اقترب موعد انتخابات الرئاسة، سواء بدأت إجراءاتها في نهاية تشرين الأول/ أكتوبر، كما هو متوقع (لم يحسم هذا الاتجاه بعد)، أو في بداية شهر شباط/ فبراير من العام المقبل (2024)، وهو الموعد الدستوري
سليم عزوز يكتب: هل يفكر السيسي بصوت مسموع في التنحي، وعدم الترشح للانتخابات القادمة؟! الإجابة قطعاً هي بالنفي، إذن فما هو السر في طرح هذا الاحتمال من جانب أحد الإعلاميين المحسوبين على النظام؟
صهيب جوهر يكتب: الملف اللبناني سيشهد مناورات لتقطيع الوقت في ظل الرغبة الأمريكية بإبقاء التوازنات كما هي الآن، وذلك ربطاً بمحاولات الضغط على حكومة اليمين الإسرائيلي بعدم تجاوز الخطوط الموضوعة في الصراع الإقليمي، وعليه فإنه بات السيناريو الأقرب للواقع هو حرق الخيارات..