هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يعرض الكاتب والإعلامي العراقي هارون محمد لتاريخ العلاقة التي تربط الأحزاب الشيعية العراقية بالعاصمة بغداد، وكيف أصبحت أسوأ عاصمة في العالم.
اليسار العدمي الذي اختار القيام بوظائف قذرة لصالح جهات مشبوهة، حتى وإن رفع شعار الدفاع عن ما يسمى بـ"القيم الكونية" مثل الحريات الفردية والجماعية وحقوق الإنسان والديمقراطية والتعددية، فإنه في الواقع انكشف عنه القناع، وظهر تناقض خطابه السياسي
مما لا شك فيه أن ثورة يناير قد باغتت التيار الإسلامي كما باغتت جميع القوى السياسية الأخرى، في انطلاقتها ونتائجها التي أسقطت مبارك بعد 30 عاما في السلطة
أعلنت وزارة الداخلية الجزائرية، مساء الإثنين، تلقيها 32 طلب ترشح لانتخابات الرئاسة المقررة في 18 أبريل/نيسان المقبل، بعد 3 أيام من فتح باب الترشح.
إلى الآن لا تلوح في الأفق بلورة لسياسة جديدة أو رؤية للمستقبل إلا ما نشر عن دعوة وجهتها بعض قيادات الدعوة لعقد مؤتمر عام لمراجعة واقع الدعوة، فهل سيتقبل المتحكمون في مقاليد الدعوة إيجاد صلح داخلي ينطلقون منه لمزيد نصرة وتأييد؟
التغيير في العراق بحاجة على مشروع وطنيّ جامع ومقنع و مُتَّفَق عليه بين القوى المعارضة، فهل اتّفقت هذه القوى على مشروع واضح يمكن أن يؤسّس لمرحلة التبديل؟
يؤمن تيار الحكمة بأن السياسات هي مصالح، وأنه يمكن له أن يغضب إيران أو شركاءه الشيعة مؤقتا؛ ما دام أنه سيكون قادرا على تعزيز مواقعه السياسية واختراق المجتمع السني وتعزيز رصيده فيه، ليكون في موقف أقوى عام 2022
نتابع قراءة المشهد الداخلي واللاعبين الفاعلين فيه. تأتي طبقة رجال الأعمال ضمن اللاعبين الفاعلين الداخليين في المشهد المصري
لا أحد يعيد اختراع العجلة هنا. فالإسلاميون ليسوا أقل طموحا من الطبقة الوسطى التونسية غير الراغبة في التغيير الفعلي، بل إن أقصى طموحهم في ما ظهر حتى الآن هو أن يكونوا ضمن هذه الطبقة الوسطى المتبرجزة.. إنهم يقلدون اليسار في كل شيء
التيار الصدري... وعمامة النفوذ
"العمل المنظّم" هو أحد وسائل "العمل الجماعي"، ويكون من خلال التجّمع على غاية مشروعة ومحددة، بناء على مقاصد الشريعة الجلية؛ وذلك لما يحقق من مصالح معتبرة ويدرأ من مفاسد مُحتملة
في ذكرى الثورة أسقط الشباب المتحرر في وسائل الاتصال الاجتماعي آخر مغامرة ممكنة للثورة المضادة (مظاهرة السترات الحمراء)؛ كان قد حشد لها أصحابها طيلة شهور، فسقطت في ليلة ولم نرها في الشارع، وذهب تدبير أصحابها سدى
برز مصطلح "الدعاة الجدد" إعلامياً، قبل ثورات الربيع العربي؛ وأصبح دلالة على عدد من الدعاة، أبرزهم؛ عمرو خالد، وعلي الجفري، وخالد الجندي، ومعز مسعود، ومصطفى حسني، وعدنان إبراهيم.
الفصل الإداريّ بين العمل السياسيّ والعمل الدعويّ قضية بديهية لا يخالف فيها عاقل، ولا تحتاج أكثر من إجراءات داخلية تحت سقف الحركة، ولا تستدعي إقامة ندوات ولا مؤتمرات ولا ذهاب ولا إياب..فمن أراد أن يصنع هذا لن يمنعه أحد ولن يجادله أحد، و لكن الحقيقة فيما يبدو خلاف ذلك
نختصر بألم التجربة التونسية حتى الآن فاشلة (عاجزة عن التقدم)؛ لأن نخبها السياسية نخب فاشلة من اليسار إلى اليمين. والعوائق ليست في فكرة الانتظام الحزبي ذاتها، بل في أن هذه النخب نسخ باهتة من قول المعري: إنما هذه المذاهب أسباب لجلب الدنيا إلى الرؤساء
وأعتقد أنه من واجب السياسي والمفكر في هذه المحنة أن يصنع السلام والاستقرار لأمته وقومه، فيشحذ همم الناس والشباب، وينشر الأمل في تغيير الواقع الأليم للأمة، ويبدد عنهم الإحباط واليأس. والحمد لله هذه الأمة لا تموت.. قد تمرض، لكنها لا تموت