هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
شكل اتفاق الإمارات والاحتلال الإسرائيلي على تطبيع العلاقات إعلانا لما هو قائم بالفعل ومكشوف، من تقارب بين الجانبين خلال السنوات الماضية، على أقل تقدير، على حساب القضية الفلسطينية..
هاجم ناشطون وصحفيون وكتاب يهود مناهضون للاحتلال تطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل، في إطار ما وصف بـ"اتفاقية سلام" بين الجانبين، بوساطة أمريكية..
نشر موقع "أوريان 21" (Orient XXI) الفرنسي تقريرا سلط فيه الضوء على ما قال إنها "قنبلة" للعالم الأميركي اليهودي "بيتر بينارت"، الذي نشر مقالين متتاليين أوائل تموز/ يوليو الجاري، دعا في الأول إلى المساواة في فلسطين..
الشعب الفلسطيني يمكن أن يدخل الصراع من كل الأبواب المشروعة، والممكنة، شريطة أن يحافظ على المربع الأول للصراع، وهو تأكيد الحق الفلسطيني..
فجر الكاتب اليهودي الأمريكي المعروف، وأحد أبرز وجوه الليبرالية الصهيونية "بيتر بينارت"، مفاجأةً من العيار الثقيل بنشر مقال في صحيفة نيويورك تايمز واسعة الانتشار في الثامن من تموز/ يوليو الجاري بعنوان: "لم أعد أؤمن بدولة يهودية"!
حذر وزير إسرائيلي سابق، من الخطورة المترتبة على ضم تل أبيب لأي مساحة من أراضي الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا أن خيار حل الدولتين هو مطلب للحركة الصهيونية.
الأمل الوحيد في أن تعطي استراتيجية النضال من أجل دولة ديمقراطية أُكلَها؛ هو أن تتحول الحركة الصهيونية من كونها امتدادا عضويا لقوى الاستعمار الخارجي إلى رافعة لمشروع نهضوي تحرُري للمنطقة العربية والإسلامية!!.. ولن تتحول.
العقل الغربي المسيحي مولع باستدعاء الذكريات من الماضي وتفجيرها في وجه الحاضر والحاضرين.. تطبيقا لنظرية "من لا يشترى.. يتفرج"
لكن ما هو العنصر الذي يتعلق بإمبريالية ساندرز الناعمة الذي يخيف الإمبرياليين الليبراليين؟
"صفقة القرن" هي في الأساس صفقة لفرض هذا التعريف اللاسامي على العالم باعتباره جوهر عشق اليهود، وبأن أي دفاع عن الشعب الفلسطيني وحقوقه هو جوهر اللاسامية
ذكر موقع "بلومبيرغ نيوز" أن أستاذة فلسطينية متقاعدة متخصصة في الأدب الإنجليزي رفعت دعوى قضائية في محكمة سان فرانسيسكو الفيدرالية ضد موقع "كيورا"، وهو موقع متخصص في الأسئلة والأجوبة، ويتم تحريره من مستخدميه، إما عبر تصحيح المعلومات أو تقديم الآراء..
قال الكاتب الإسرائيلي في صحيفة "هآرتس" تسفي برئيل، إن الحكومة الإسرائيلية غاضبة، بعد قرار البرلمان الفرنسي مطلع الشهر الجاري حول اعتبار مناهضة الصهيونية، صورة جديدة للاسامية.
هاجم حاخام يهودي-فرنسي الحركة الصهيونية، واستنكر تبني النواب الفرنسيين في الجمعية العامة قرارا يقضي بمعاقبة المعاداة للصهيونية باعتبارها "معاداة للسامية".
عاد علم الاحتلال الإسرائيلي ليثير الجدل بالمغرب، عقب اتهام المرصد المغربي لمناهضة التطبيع السلطات المغربية بالتساهل مع الاختراق الصهيوني للبلاد.
منذ مطلع التسعينيات، وبعد أربعة عقود على رحيل "مهاتما غاندي"، الأب الروحي لحركة استقلال الهند، بدأ انحراف مريب في توجهات نيودلهي وطبيعة طبقتها السياسية، بعيدا عن مبادئ رفض العنصرية والاستعمار.
نشرت صحيفة "واشنطن بوست" مقالا للكاتبة والباحثة تاليا لافين، تحت عنوان "ترامب يتعامل مع اليهود الأمريكيين كلهم بصفتهم إسرائيليين لأن قاعدته المسيحية الصهيونية تفعل هذا"..