هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تعد اللجنة اليهودية الأمريكية من أقدم المنظمات الدعامة للاحتلال ولمشاريع تهويد القدس والأقصى.
جوزيف مسعد يكتب: المهمة الماثلة أمام الصهيونية كانت دائماً تتلخص في إطفاء الأمل في قلوب الفلسطينيين، ناهيك عن غيرهم من العرب، في قدرتهم على هزيمة المشروع الاستعماري الاستيطاني الصهيوني. ولكن رغم محاولات الصهيونية منذ بدايتها القيام بذلك، إلا أنها فشلت في إطفاء هذا الأمل في قلوب معظم الفلسطينيين وغيرهم من العرب
منير شفيق يكتب: التوقف عند الأسباب التي راحت تستند إليها التقديرات التي تقوم حجتها على ما أخذ يسود من عوامل ووقائع حديثة راهنة، وهي التي تسمح بالقول أن نهاية الكيان الصهيوني أصبحت وشيكة، والبعض راح يؤكد أنها أقرب من أي تقدير يقول بقربها
الجديد في مذكرات آفي شلايم تأكيده على أنه تمكن أخيراً من العثور على دليل صلب يثبت ضلوع الحركة الصهيونية في التفجيرات التي وقعت في بغداد في الفترة من 1950 إلى 1951 بهدف تخويف اليهود وحملهم على التسجيل لمغادرة البلاد
فاطمة محمد هي طالبة قانون من أصول يمنية، أعلنت تأييدها للقضية الفلسطينية ورفضها القاطع لسياسات الاحتلال الإسرائيلي.
محسن محمد صالح يكتب: الكيان الصهيوني بحد ذاته هو كيان متطرف، بغض النظر عن التيارات والأحزاب التي تقوده، فهو كيان قائم على العدوان وعلى الاحتلال، وعلى إحلال الجماعات اليهودية الاستيطانية مكان السكان الأصليين، وعلى إلغاء الآخر وتاريخه وتراثه..
اعتبر، ديفيد بن غوريون، أن مصير إسرائيل يبقى مرتهنا بتفوق إمكاناتها الدفاعية وتعاظم قدراتها الردعية؛ إلا أن هذا الأمر أضحى موضع تشكيك من قبل إسرائيليين كثر..
محسن محمد صالح يكتب: هؤلاء في نهاية الأمر وفي خلاصة التحليل خدموا التطلعات اليهودية الدينية في فلسطين، وسعوا إلى إنقاذ بني دينهم (قومهم) والارتقاء بهم وبناء دولة لهم. كما اتسعت حركتهم الصهيونية للتيارات الصهيونية الدينية وغيرها، كما اتسعت دولتهم الصهيونية بعد ذلك لهذه التيارات لتعبر عن نفسها بحرية وتشارك في القيادة السياسية، وتفرض شروطها حسب ما يتيح لها وزنها في نظامهم الانتخابي "الديمقراطي".
رأت مجلة "إيكونوميست" في تقرير لها في الصراع الدائر حاليا في دولة الاحتلال، استمرارا لصراع قديم قدم الصهيونية نفسها، وذلك بين اليهود العلمانيين الذي سيطروا على الحركة الصهيونية منذ تأسيسها وبين اليهود المتدينين الذين زاد تأثيرهم خلال الفترة الأخيرة..
دعا المؤرخ اليهودي المعروف آفي شلايم إلى ضرورة التوقف والتفكر الناقد في وضع "إسرائيل" في عامها الخامس والسبعين، وذلك بدلا من الاحتفال بذلك..
محسن محمد صالح يكتب: ليس كل من يعمل لمصلحة أتباع دينه أو "أمته" مُتديّن بالضرورة، لأن هناك من يخدم أبناء دينه بدوافع الانتماء القومي أو الحضاري.. وقد يكون "علمانياً" في المعايير الدينية لملته..
جوزيف مسعد يكتب: بخلاف هذه الطروحات، فقد كان الصهاينة العلمانيون دائماً هم الذين يرتكبون أفظع المجازر بحق الفلسطينيين، وهم من يحتل أراضيهم ويستعمرونها، ومَن يميز ضد اليهود الشرقيين، ومَن تربطهم صداقات حميمية مع الأنظمة والقوى المعادية للسامية في جميع أنحاء العالم
هادي الأحمد يكتب: هو ليس نهجا أو سلوكا عابرا أو لحظيا، لا إنه مقيت لأنه عن سبق إصرار وترصد وتخطيط مسبق يطبق اليوم على فلسطين تحديدا وعلى أبنائها وتشتد ضراوته وقسوته في وقت الصيام وشهر رمضان المبارك من كل عام. نفس النهج الصهيوني لكنه يختلف في الشدة فهو اليوم أشد من ذي قبل
جوزيف مسعد يكتب: لطالما كان هذا الادعاءُ متداولاً من قبل المسؤولين الإسرائيليين وأنصارهم اليهود الأمريكيين. ولم يكن سموتريتش وحده من بين قادة إسرائيل الحاليين في زعمه هذا في الآونة الأخيرة
قال الوزير المنطرف سموتريتش، إنه "لا يوجد شيء اسمه شعب فلسطيني" معتبرا أنه "اختراع وهمي" اخترعه العرب..
إن قتل الفلسطيني جزء من إنجاز المشروع الصهيوني؛ لذا فإن البحث عن سلام معه ليس إلا استراحة من أجل مواصلة عمليات التطهير العرقي التي لم تتوقف يوما.