هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
النازح الفلسطيني، كان في كل محطة نزوح كان يفقد جزءا من الاحتياجات الأساسية لعائلته التي نقلها معه من منزله.
قالت منظمة حقوقية فلسطينية، إن مشهد النازحين في قطاع غزة يعيد التذكير بالنكبة الفلسطينية التي وقعت قبل 75 عاما..
خصصت حكومة نتنياهو أموالا جديدة للمستوطنات في الضفة الغربية المحتلة..
يحاول المستوطنون تهجير الفلسطينيين من سكان تجمعات البدو في الأراضي المحتلة.
امحمد مالكي يكتب: النكبة دائمة ومستمرة، يستبطنها الفلسطينيون ويجهدون من أجل محو آثارها، كما أن الأسباب المفضية إلى وقوع النكبة عامي 1948 و1967، ما زالت جوهر عناصرها جاثمة على الواقع العربي وحال الأمة، كما أن مرور أكثر من سبعة عقود على هزيمة الجيوش العربية، وميلاد دولة إسرائيل، وإن شهدت تحولات في الفكر الناظم لمنظورات الفلسطينيين والعرب عموما لقضية الصراع مع إسرائيل وسبل تجاوزه، فإن روح النكبة لم تتبدد بعد
نبيل السهلي يكتب: لم تُفضِ المفاوضات بعد اتفاقية أوسلو إلى حصول الفلسطينيين على أي حق من حقوقهم الوطنية، ومنها عودة النازحين الفلسطينيين الذين طُردوا من الضفة الغربية وقطاع غزة..
شارك ممثلون عن دول عربية مطبعة، في حفل أوروبي بذكرى إنشاء دولة الاحتلال.
ساهمت مفاهيم النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي وداعميه في تأصيل قيم الحرية والإنسانية في نفوس الكثيرين.
الفضالة طالب حكومة البحرين بوقف أشكال التطبيع كافة مع الاحتلال؛ باعتباره خطأ استراتيجيا.
عشرات المنظمات لا تكتفي بمساندة دولة الاحتلال بل تسعى جاهدة لوأد أيّ شكل من التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضيته
أميرة أبو الفتوح تكتب: منذ ذلك التاريخ يعيش الفلسطينيون في مسلسل لا ينتهي من المعاناة والعذاب، وسرقة المزيد من أراضي فلسطين التاريخية من قِبل العدو الصهيوني الذي استباح دماءهم وأعراضهم وأموالهم، ولم يتوقف نضال الفلسطينيين ضده طيلة الأعوام الخمسة والسبعين..
عبد اللطيف خضر يكتب: رغم جميع الجرائم التي ترتكبها دولة الاحتلال وعصاباتها الإرهابية منذ 75 عاماً، لا يزال الفلسطينيون صامدون على أرضهم؛ متمسكون بمقاومتهم لهذا المحتل الغاصب، في سعيهم نحو التحرر والاستقلال دون بديل
يشكل فلسطينيو الـ48 جزءا مهما من الشعب الفلسطيني، وهم الآن يعيشون على خط المواجهة الأول، وقد استطاعوا المحافظة على هويتهم الوطنية.
محمود النجار يكتب: استطاع اليهود التغلب على الفلسطينيين والعرب في وضع البرامج والخطط للاستيلاء على فلسطين، بمساعدة بريطانيا وتشجيع بقية دول أوروبا، لكن على الجانب الآخر كانت ثمة خيانة عربية تكشّف بعضها في ذلك الوقت، وبعضها الآخر تكشّف تباعا في السنوات اللاحقة، فقد وافق بعض الزعماء العرب في حينها على إنشاء وطن قومي لليهود