هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
زعمت وكالة فارس الإيرانية للأنباء أن السعودية استقدمت من سوريا متخصصين بحفر الأنفاق بهدف حفر أنفاق من السعودية إلى داخل اليمن لتهريب دبابات عسكرية ومدرعات للقاعدة والقوات الموالية لهادي..
كشف مصدر يمني مسؤول عن قيام مسلحي جماعة "أنصار الله" (الحوثي)، بنحر عشرات الإبل الموجودة في دار الرئاسة اليمنية في العاصمة صنعاء وأكلها، هروبا من التكاليف المالية لشراء العلف المخصص لها.
قصفت مقاتلات التحالف العربي الذي تقوده السعودية اليوم الاثنين، مطار صنعاء الدولي بغارات عدة، تسببت تدمير مدرج المطار بشكل شبه كلي، واحتراق طائرة نقل تابعة لرجل أعمال يمني.
بسطت المقاومة الشعبية اليمنية سيطرتها على مطار عدن، بمساعدة قوة عربية "محدودة" بعد معارك ضارية مع المتمردين الحوثيين..
حتى وهو يتوب إلى شعبه لم يترك فرعونيته الطاغية والطافحة، قال: "أنا سأتجاوز وأسامح".. نعم قالها صالح قبيل انتهاء مهلة القرار الأممي له بساعتين فقط، الجمعة 24 نيسان/ أبريل المنصرم.
كتب جمال خاشقجي: في 15 شباط (فبراير) 1989 عبر قائد القوات السوفياتية بأفغانستان الجنرال بوريس غروموف على قدميه جسر الصداقة الفاصل بين أفغانستان وأوزبكستان السوفياتية آنذاك، ليكون آخر جندي روسي يغادر أفغانستان بعد غزو وحرب دامية استمرت عقداً كاملاً انتهى بهزيمة السوفيات ومؤذناً بتغيرات هائلة في بلاده
كتب غازي العريضي: لم يتصرّف «الحوثيون» ومن معهم في اليمن ومَن وراءهم خارجه على أساس أن المملكة العربية السعودية فتحت باباً للنقاش، أو للحل، عندما أعلنت وقف «عاصفة الحزم» وإطلاق عملية «إعادة الأمل».
قتل نحو 15 مواطنا يمنيا بينهم عشر نساء في قصف جوي لقوات التحالف العربي، استهدف منطقة سعوان ليلة الخميس الجمعة في الضاحية الشمالية من صنعاء.
أكد قائد قوات فيلق قدس التابع للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني أن "إرادة الشعب اليمني لن تهزم بشيء حتى الأسلحة المتطورة، ومن يقف بوجه هذا الشعب سيعجز عن كسره"، على حد تعبيره.
رفع خبراء في الأمم المتحدة تقريرا سريا إلى مجلس الأمن الدولي، قالوا به إن إيران تقدم أسلحة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن منذ العام 2009 على الأقل.
شن طيران التحالف العربي الجمعة، غارات جوية استهدفت مواقع للحوثيين، بمحافظة الجوف، شمالي اليمن، بحسب شهود عيان.
قصف طيران التحالف العربي، الخميس، مواقع يتجمع فيها مسلحون حوثيون، في محافظتي صعدة وعدن، في اليمن، في وقت استهدف فيه كتيبة جوية لم يُعرف على الفور ولاؤها في مأرب (شرقا)..
غابت القوى اليسارية من خارطة الأحداث الدامية التي تمر بها اليمن، بل انصهرت قيادات يسارية في مشروع جماعة الحوثي وتحولت إلى منظرة لفكر الجماعة، في مسار معاكس لفكرتها التي تصفها بأنها "جماعة رجعية ومعادية للتمدن".
دخلت عملية "إعادة الأمل" التي أعلنتها دول التحالف العربي بعد انتهاء "عاصفة الحزم" في 21 نيسان/ أبريل الجاري، أسبوعها الثاني، لتواصل نهج سلفها في دك مواقع وتحركات الحوثيين في اليمن، بغارات جوية لا تقل عنفا عن سابقاتها.
قال الخبير اليمني في شؤون النزاعات المسلحة، علي الذهب، إن "المملكة العربية السعودية لا يمكنها الدفع بقواتها البرية خارج حدودها الجنوبية مع اليمن، إلا إذا توفرت الظروف المناسبة، فإن الجيش السعودي يمكنه التوغل والتوقف عند محافظة صعدة (المعقل الرئيسي للحوثيين)، وقد لا يطول بهم البقاء"، على حد قوله.
كشف مصدر يمني مطلع أن زعيم جماعة "أنصار الله" الحوثيين، عبدالملك الحوثي، أمر القادة الميدانيين لمسلحيه، وأعطاهم إشارة الحسم للمواجهات مع المقاومة الشعبية في كل من مدينتي عدن وتعز (جنوب اليمن)، ومحافظة مأرب النفطية (شرق البلاد) بأي طريقة كانت، بحسب المصدر.