هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحولت العاصمة السودانية الخرطوم إلى ثكنة عسكرية، بعد أن أحكم الجيش سيطرته على أطرافها وجسورها، وأخلاها من جميع الأنشطة قبل 24 ساعة من "مليونية 30 يونيو"..
قررت السلطات السودانية السبت، فرض إغلاق كامل خلال يومي الاثنين والثلاثاء القادمين على منافذ العاصمة الخرطوم، وذلك تزامنا مع دعوات للتظاهر والخروج في..
قال رئيس الانقلاب عبد الفتاح إن المواجهة مستمرة ولن تنتهي مع ما وصفه بـ"الفصيل الشرير"، مؤكدا أن لديهم إصرارا على أن يعيشوا "أحرارا وبلا شر"، على حد قوله...
الاستعانة بتنظيمات مصنعة في أفران السلطة ليست جديدة على الحياة السياسية المصرية
لم يحاول الناس بشكل من الأشكال أن يستردوا ذلك التوافق الذي برز في الميادين، وأن يرفعوا ذلك الالتباس عن تلك الأيام، وأن يتفهم الجميع مواقف بعضهم البعض.
رئيس تحرير "عربي21" فراس أبو هلال يكتب: نكسة "30 يونيو".. الصراع على التاريخ وصناعة المستقبل
حاولت ندوة في لندن عُقدت الأحد؛ البحث في خيارات المستقبل لمواجهة النظام العسكري في مصر، مع مرور ست سنوات على مظاهرات 30 حزيران/ يونيو 2013
تصادف الذكرى السادسة لـ"30 يونيو"، لتؤكد أن ما جرى كان خسارة كبيرة لمصر وللديمقراطية الحقيقة، بحسب ما أقر به عدد من السياسيين والنشطاء الذين شاركوا في هذا اليوم..
غاب الكثير من رموز مظاهرات 30 حزيران/ يونيو، التي اندلعت قبل ست سنوات في 2013 ضد الرئيس المصري الراحل محمد مرسي، عن الاحتفال بذكراها السادسة، التي انضوت تحت مسمى "جبهة الإنقاذ" و"حركة تمرد".
انتظرت الطلة الإعلامية لخالد يوسف، لأعرف أيما يتكلم: المخرج؟ أم النائب؟ أم المثقف القومي الناصري؟ أم الإنسان؟
هذه القراءات البسيطة، اللطيفة، الخفيفة على القلب، أسهل في الفهم، والوصول، والتصديق، بلا تعقيد، بلا وجع راس، لكنها توجع القلب والراس وأعضاء أخرى أكثر أهمية، حين نخطو إلى المستقبل ونحن ننتظر ثورة جديدة تأتينا من وراء صدفة غيبية جديدة، وربك كريم...
شكل هذا الاستقطاب ميدانا خطيرا نقلت فيه هذه النخبة حالة الاستقطاب تلك إلى حالة فرقة مقيمة بين فئات المجتمع المختلفة وبين أطياف الجماهير المتنوعة، فأحدث ذلك شرخا كبيرا داخل المجتمع استهانت به النخبة في بداية أمرها..
الإخوان مطالبون قطعاً بالاعتذار عن أخطائهم في حق الثورة، وهي مثل زبد البحر، بيد أن القوم عليهم وضع الطين فوق الرؤوس، كما كان يفعل المصريون القدماء إعرابا عن الحزن، وتكفيراً عن الذنب!
بمناسبة مرور خمس سنوات على انقلاب السيسي، شاعت حالة من حالات جلد الذات، بين صفوف مناهضي الانقلاب ومعارضي السيسي؛ أظنها هي الهدية الأثمن التي تلقاها في أكثر لحظات انقلابه خيبة وفشل.
?ألقى رئيس الانقلاب عبد الفتاح السيسي كلمة بمناسبة ذكرى ما سماه "ثورة" الثلاثين من حزيران/ يونيو؛ ذكر فيها أن مصر نجحت في مواجهة ثلاثة تحديات رئيسية شهدتها البلاد منذ عام 2011، وهي غياب الأمن والاستقرار السياسي، وانتشار الإرهاب والعنف المسلح، وانهيار الاقتصاد
بدأ المجلس العسكري يخطط للانقلاب منذ تلك الليلة بينما الثوار سكارى في نشوة الانتصار!