هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت شخصيات سياسية، إن الحزب الديمقراطي في الولايات المتحدة، دفع ثمن وقوفه ومساهمته المباشرة مع الاحتلال، في الإبادة الجماعية بحق سكان قطاع غزة، بخسارة الانتخابات الرئاسية.
قال دبلوماسيون غربيون إن هناك شكوكا متزايدة بأن إسرائيل تنفذ تهجيرا جماعيا للفلسطينيين من شمال قطاع غزة.
قالت مصادر مطلعة، لموقع "أكسيوس" الأمريكي، إن الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية، تناقشان اتفاقية أمنية محتملة، لا تتضمن صفقة مع "إسرائيل" في إشارة إلى تطبيع العلاقات بين الرياض ودولة الاحتلال.
أدلى ترامب، المرشح الرئاسي عن الحزب الجمهوري، بهذه التصريحات خلال تجمع انتخابي في ليتيتس بولاية بنسلفانيا، حيث أكد أنه "كان لدينا أكثر الحدود أمانًا في تاريخ بلدنا عندما غادرت، كان يجب ألا أغادر، أعني، بصراحة، لأننا أنجزنا الكثير"..
قال بايدن الذي انسحب من السباق الانتخابي لصالح نائبته والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، إن "هناك شيئا آخر يريد ترامب وأصدقاؤه الجمهوريون القيام به؛ إنهم يريدون إجراء تخفيض ضريبي ضخم للأثرياء"..
شدد ترامب خلال لقاء مع مقدم البودكاست البارز جو روغان على اعتقاده بأن "العدو من الداخل" يعد واحدا من أكبر التهديدات التي تواجه الولايات المتحدة، دون أن يذكر أسماء الأشخاص الذين يعتبرهم أعداء..
بحسب ما نشره موقع "زيتيو" الذي يديره الصحفي الأمريكي مهدي حسن، فإن كل من النائبة رشيدة طليب والنائبة كوري بوش، قامتا بإرسال هذه الرسالة التي شددت على أن أي تدخل في الحرب غير مصرح به وبالتالي غير دستوري.
حامد أبو العز يكتب: وقف إطلاق النار المقترح في غزة ولبنان، هو في جوهره وهْم متطور. فهو يخدم الغرض المزدوج المتمثل في السماح لإسرائيل بإعادة تجميع صفوفها، في حين يمكن الولايات المتحدة من استرضاء فئات ديموغرافية رئيسية من الناخبين. ولكن بالنسبة لأولئك المتأثرين بشكل مباشر بالعنف سواء في لبنان أو غزة، فإن هذه الإيماءات تبدو جوفاء، ولن يتحقق السلام الحقيقي من خلال نصف التدابير والمناورات السياسية.
اشتدت المناكفات الانتخابية بين دونالد ترامب من جهة والرئيس جو بايدن ونائبته المرشحة لخلافته كامالا هاريس من جهة أخرى..
تثير الانتخابات الرئاسية الأمريكية اهتمامًا واسعًا لما تحمله من تأثيرات على السياسة الدولية والاقتصاد العالمي، حيث إنها تعد من أبرز الأحداث السياسية العالمية..
قال المرشح الجمهوري للانتخابات الأمريكية، إنه سيصلح المشاكل التي تسبب بها بايدن، وسيوقف الحرب والدمار في الشرق الأوسط.
يترقب العالم يوم الخامس من تشرين الثاني/ نوفمبر المقبل، لمعرفة ما تؤل إليه الانتخابات الأمريكية التي يتنافس فيها الرئيس الأمريكي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، مع نائبة الرئيس الحالية كامالا هاريس، لما له أثر على القرارات العالمية، في وقت تتصاعد فيه الأزمات ما بين حرب عزة وأوكرانيا وروسيا وغيرها من الصرعات..
تصاعد الهجوم الديمقراطي على المرشح الجمهوري للرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، حيث تعمدت هاريس عقد اجتماع في المكان الذي حشد فيه ترامب مؤيديه قبل اقتحامهم مقر الكونغرس في 2020..
بدا الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي حذر "إسرائيل" علنا قبل ثلاثة أسابيع من تجنب ضرب المواقع النووية والطاقة الإيرانية خوفا من تصاعد الصراع إلى حرب إقليمية، راضيا، للمرة الأولى، عن أن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو استمع إليه..
أكد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، في تصريحات للصحفيين في ولاية فيلادلفيا، علمه المسبق بالهجمات الإسرائيلية، وأنّ المسؤولين في إدارته "لم يلعبوا أي دور في الهجوم، لكنهم أجروا مشاورات عن كثب مع إسرائيل"..
أفادت إيران بأن دفاعاتها الجوية تصدت للهجوم بنجاح، ما أسفر عن مقتل أربعة جنود وإلحاق "أضرار محدودة" ببعض المواقع. ونقلت وكالة أنباء إيرانية عن مصادر تأكيدها على "رد متناسب" على الضربات الإسرائيلية..