هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عادل بن عبد الله يكتب: اللحظة التاريخية تستوجب طريقة مستأنفة في إدارة الشأن الداخلي في تونس بعيدا عن الإقصاء والشيطنة والاستهداف الأمني- القضائي. ذلك أن مشروع التحرير الوطني أو إسناد المقاومة في فلسطين هما مطلبان حقيقيان من مطالب "الإرادة الشعبية"، ولكنّ هذه الإرادة لا يمكن أن تُختزل في أي شخص أو كيان، كما لا يمكنها أن تتجلى تحت سقف الخطابات العربية التقليدية
علقت السعودية محادثات التطبيع مع الاحتلال عقب انطلاق عملية طوفان الأقصى.
انتقد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو القصف الإسرائيلي على غزة ونشر صورة لأطفال فلسطينيين استشهدوا خلال الغارات.
أكدت الصحيفة، أن المنطقة بعد 7 تشرين الأول/ أكتوبر لن يتم تحديدها فقط من خلال المنافسة والمصالحة بين الدول التي تريد إعادة تشكيل الشرق الأوسط..
انتقد مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي الإعلاميين والصحفيين العرب المؤيدين لسياسات الاحتلال..
عادل بن عبد الله يكتب: يمكن فهم الموقف الرسمي الداعم للمقاومة دون قيد أو شرط (رغم موافقة تونس على البيان الفضيحة لوزراء الخارجية العرب دون احتراز، وإن حرص الرئيس على تقديم هذا الاحتراز بعد "سقوط غرناطة"، أي بعد صدور البيان الختامي)، بما هو تعبير عن اتخاذ مسافة من محور التطبيع، خاصة من الإمارات العربية والسعودية ومصر، بل بما هو تعبير عن تصعيد الخلاف وتجذير الخصومة مع الاتحاد الأوروبي وأمريكا والدول الغربية كافة، التي تداعت لنصرة الكيان الصهيوني.
ذكرت مصادر أمريكية أن السعودية قررت تجميد المحادثات الخاصة بالتطبيع مع إسرائيل، نظرا للحرب في غزة وتطور العلاقات مع إيران. وهذا الإجراء يشير إلى إعادة تفكير سريعة منه السعودية في أولويات سياستها الخارجية
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: لم يتوان رئيس جهاز المخابرات المصري عن إبلاغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بتحركات حركة حماس وأنها تعمل على تنفيذ عملية كبرى داخل الكيان الإسرائيلي، وعن فعل الانبطاح جاء الموقف المعدوم من هذه المنظومة عقب استهداف معبر رفح فلم يصدر عن هذا النظام أي رد فعل؛ وأبلغ الطرف الفلسطيني بالإخلاء ضربا للسيادة المصرية في مقتل
حمزة زوبع يكتب: اعترف الاحتلال بالهزيمة ورفض العرب هزيمته وتمنوا أن لو يصمت الصهاينة، فلا يعترفون بجسارة المقاومة ومقاتليها ولا بالفشل الأمني والاستخباراتي لأن بعض قادة العرب يعلمون علم اليقين أن هزيمة الكيان الصهيوني هي هزيمة لحليف لطالما قدم لهم الدعم والإسناد على مدار عقود كي يستمروا في البطش بشعوبهم
أكدت الصحيفة أن ولي العهد السعودي لا يولي القضية الفلسطينية اهتماما مثل الملوك السعوديين السابقين.
يرى الموقع أن هذا الصراع الجديد يعقد الطموحات الجيوسياسية للمملكة العربية السعودية، وقد يؤخر خطواتها باتجاه التطبيع مع إسرائيل، إلا أن المملكة ليس لديها مجال كبير للمناورة مع إيران
سليم عزوز يكتب: كلفة دعم الاستبداد لن تؤدي إلى النتيجة المرجوة، وهي ضمان أمن إسرائيل، تماماً كما أن ضمان التفوق العسكري الإسرائيلي وإن أخرج الجيوش من المعادلة فلن يحقق الهدف، فالمقاومة تنجح في ما يمكن أن تفشل فيه الجيوش العربية مجتمعة..
قالت صحيفة وول ستريت جورنال؛ إن السعودية من الممكن أن تسعى لخطوة من أجل كسب ود الكونغرس.
صلاح الدين الجورشي يكتب: الأمر اللافت للنظر أن الرئيس التونسي لم يسارع كما جرت العادة للاتصال بمحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية للتشاور، ورغم تحفظات سعيد على الحركات الإسلامية عموما بما في ذلك حركتا حماس والجهاد، إلا أن ذلك لم يمنعه من الإعلان عن موقف مساند بدون تحفظ سياسي أو أيديولوجي.
عبد العزيز محمد العنجري يكتب: من يراجع بيانات هذه الأنظمة بمناسبة عملية طوفان الأقصى لا يكاد يلمس فيها أي دعم للفلسطينيين ولا تعاطفا حقيقيا مع قضيتهم..
محمد القيق يكتب: هناك أهداف متعددة للتطبيع لا يمكن وضعها في خانة واحدة وطمس عمق اللجوء لها؛ وهي الحاجة الاقتصادية، فنفي ذلك يتمثل في قيام دول عربية غنية بالتطبيع دون أن يكون ذلك من أجل المال، ولذلك فإن الأهداف من عقود لترويض الشعوب العربية على وجود "إسرائيل" تخدم استراتيجية الغرب