هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحدث رئيس الحكومة الإسرائيلية المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو، عن ثورة في العلاقة مع الدول العربية، خاصّا بالذكر، السعودية..
دعت مؤسسات فلسطينية، السلطة والدول العربية، لمقاطعة معرض "إكسبو" دبي العالمي، المقرر افتتاحه في تشرين أول/ أكتوبر 2020، بسبب مشاركة "إسرائيل"..
تصاعدت وتيرة التطبيع الرسمي العربي مع دولة الاحتلال الإسرائيلي خلال العام الجاري 2020، ليشمل مجالات مختلفة سياسية وعسكرية واقتصادية ورياضية..
أعرب ناشطون قطريون عن سخطهم الشديد إزاء استمرار فعاليات يتم من خلالها التطبيع مع اسرائيل.
في حين أن إسرائيل قد نجحت في معظم مهمتها في ما يتعلق بالنخب السياسية والتجارية، إلا أنها فشلت فشلا ذريعا في احتواء طبقة المثقفين العرب، باستثناء من يُمنح من بينهم رواتب من الأنظمة الخليجية ومن المنظمات غير الحكومية الممولة من الغرب
وصف الصادق المهدي رئيس حزب الأمة القومي السوداني، التعامل مع إسرائيل في "ظل صفقة القرن" بـ"الخيانة الوطنية".
أي انتكاسة للثورة السودانية ستنعكس حتما على ثورات وانتفاضات أخرى لا تزال مشتعلة أو في طريقها للاشتعال في المنطقة العربية
نحن نتعامل مع مجموعة من المجرمين الموتورين، وهم لا يبالون بأي "شكليات" قانونية أو دستورية.. أصابعهم على الزناد بسبب رعبهم من انتقام قريب في الشعب، وإرادتهم في أيدي أعداء الأمة، وعقولهم أصغر من حبة فستق!
قال رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، الجنرال عبد الفتاح البرهان، إن اللقاء برئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، تم عبر طرف ثالث تولى الاتصالات الدولية، وأن التطبيع مع إسرائيل يلقى تأييدا شعبيا واسعا بالسودان.
كشفت قناة إسرائيلية الثلاثاء، عن هوية الشخصية المنسقة للقاء الذي جرى في العاصمة الأوغندية، بين رئيس حكومة الاحتلال المنتهية ولايته بنيامين نتنياهو ورئيس مجلس السيادة الانتقالي بالسودان..
هذا النموذج كافٍ لتوضيح كيفيات التمدّد الصهيوني، والتي لا تأخذ دائما شكل الاحتلال السافر للأرض، وإنّما الأخطر في نفي العربي، دون إدراك هذا الأخير!
قال جنرال إسرائيلي إن "ما يتم الحديث عنه بشأن المخاطر الكامنة حول ضم غور الأردن قد لا يكون دقيقا، لأن وجود عازل إسرائيلي في الغور يعتبر مصلحة حيوية أردنية..
أظهر رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتيناهو، شماتة بمؤتمر الخرطوم المعروف بـ"اللاءات الثلاث"، في معرض احتفائه باللقاء الذي جمعه مؤخرا برئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، في أوغندا الأسبوع المنصرم.
فتح قرار السودان الأخير، بالسماح للرحلات الجوية المتجهة، إلى الاحتلال الإسرائيلي بعبور مجاله الجوي؛ مسألة قديمة تتعلق بالدول العربية التي تسمح لطائرات الاحتلال بالدخول في أجوائها..
لا يزال الجدل دائرا حول لقاء رئيس مجلس السيادة الانتقالي في السودان، عبد الفتاح البرهان، برئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في أوغندا الأسبوع الماضي.
تُرى هل سوف يصرّ عبد الفتاح البرهان على انتهاج سياسة التطبيع، بحيث نشهد توتراً في العلاقات بين البلدين الشقيقين والشعبين العربيين، أم أنّ جملة الانتقادات والضغوطات ستدفع بالبرهان إلى العدول عن قراراته؟