هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال تقرير نشرته قناة "كان 11" الإسرائيلية الرسمية الجمعة٬، إن القيادة الجديدة لسوريا، بقيادة أحمد الشرع، دعت الولايات المتحدة إلى الضغط على الاحتلال الإسرائيلي للانسحاب من المنطقة العازلة في سوريا، بما في ذلك الجزء السوري من جبل الشيخ.
منذ سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، تصاعدت الهجمات الإسرائيلية على البلاد، ما أدى إلى تدمير البنية التحتية العسكرية، إضافة إلى توسيع الاحتلال الإسرائيلي لمرتفعات الجولان..
في الوقت الذي يواصل فيه قادة الاحتلال الزعم المتكرر بأنهم "غيّروا" الشرق الأوسط، لكن القناعة السائدة في أوساطهم، وبعيدا عن هذه المفردات الشعبوية
عقب الاطاحة المعارضة السورية بنظام بشار الأسد كثفت دولة الاحتلال في الفترة الأخيرة هجماتها الجوية مستهدفة مواقع عسكرية بأنحاء متفرقة من البلاد.
الاحتلال توغل في مدينة البعث بريف القنيطرة وطرد موظفين من دوائر حكومية تحت ذريعة التفتيش..
حذر ضباط في جيش الاحتلال الإسرائيلي، من مخاطر التواجد على الأراضي السورية، رغم حالة الهدوء الحالية والتقدم السريع دون أي مواجهة في العمق السوري..
نشر معهد واشنطن تقريرا لجنرال إسرائيلي متقاعد كشف فيه عن المصالح والأطماع الإسرائيلية في سوريا، مقترحا عدة خطوات لضمان تحقق تلك المصالح..
نقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن مصادر سورية قولها، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي تتمركز في جميع التلال الاستراتيجية والمواقع العسكرية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا.
وافق مجلس الأمن الدولي بالإجماع على قرار يقضي بتمديد عمل قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة على الحدود السورية، ويؤكد على ضرورة عدم وجود أنشطة عسكرية في المنطقة العازلة منزوعة السلاح..
قال وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، إن على الجيش البقاء في جبل الشيخ والمنطقة العازلة بهضبة الجولان المحتلة مع سوريا، وكذلك بلدتي الخيام والعديسة اللبنانيتين حتى يتمكن المستوطنون "من العيش بسلام".
أطلق جيش الاحتلال الرصاص الحي على السوريين المتظاهرين، ما أدى إلى إصابة واحد منهم على الأقل.
طالب وجهاء قرى المنطقة العازلة في محافظة القنيطرة بالجولان السوري المحتل، بانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بشكل فوري إلى ما وراء الخطوط الحدودية.
فطن أهل الجولان مبكرا إلى أن الجنسية الإسرائيلية مجرد حيلة لضم الجولان وقطع صلتهم بوطنهم سوريا إلى الأبد، ومع توالي السنين، ازدادت قناعتهم رسوخا بأن الهدف الاسرائيلي كان ومازال هو جعل الجولان جزءاً من "إسرائيل".
أصدر مجلس الأمن بيانا صحفيا دعا فيه عملية سياسية جامعة في سوريا تلبي تطلعات الشعب السوري، كما دعا لاحترام اتفاق فك الاشتباك بين القوات السورية والإسرائيلية في الجولان.
قالت الكاتبة الإسرائيلية شيرييت أفيتان كوهين، إنه في ظل التغيرات الدراماتيكية في المنطقة التي قد تؤثر على الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية، هناك نافذة زمنية قصيرة لتشكيل الواقع قبل أن يُؤسس نظام أكثر تهديدا على الحدود.
قال القائد العسكري لهيئة تحرير الشام مرهف أبو قصرة، "نرى أن القصف الإسرائيلي على المواقع العسكرية والتوغل الذي حصل في الجنوب السوري هو جائر.. وهذا كله تراب سوري".