هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال القيادي في حركة فتح حسام خضر، إن هناك تباينا كبيرا في البرنامج السياسي بين حركتي فتح وحماس، وبالتالي جولات المصالحة هي "إبر مخدرة ما لم يكن هناك اتفاق جذري".
قال الرئيس الأسبق لجهاز الموساد الإسرائيلي أفرايم هليفي إن على إسرائيل أن تحلل جيدا أسباب ارتفاع منسوب التأييد لحركة حماس في الضفة الغربية بعد مرور عشر سنوات على حملة "السور الواقي" التي شنها شارون عام 2001.
قالت مصادر إسرائيلية إن إسرائيل تخشى امتناع الولايات المتحدة الأمريكية عن التصويت على مشروع قرار فلسطيني قد يتم تقديمه إلى مجلس الأمن الدولي يدعو إلى تحديد سقف زمني لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 مع تبني جداول زمنية لانسحاب إسرائيلي من هذه الأراضي.
أعلنت شرطة الاحتلال أن مجهولين، ألقوا ثلاث قنابل اسطوانية صباح الأحد على محطتي حافلات يستخدمهما المستوطنون للتنقل على مفرق قرية "جيت" قرب مستوطنة "كدوميم" غربي نابلس وعلى محطة مستوطنة "رحاليم" جنوب المدينة.
أدانت لجان المقاومة في فلسطين الاعتقالات السياسية والملاحقات الميدانية التي قامت بها أجهزة السلطة الأمنية، في الضفة الغربية ضد المحتفلين بانتصار المقاومة بغزة في ميادين وشوارع رام الله وطولكرم والخليل.
تشهد مدن الضفة الغربية مهرجانات مركزية دعت إليها حركة حماس، قالت إنها تأتي احتفالا بنصر المقاومة في غزة وصمود أهل القطاع أمام العدوان الإسرائيلي نحو 50 يوما، وقد تميزت هذه الفعاليات بتمكن حماس من الحشد الجماهيري الذي وصفه المراقبون بأنه "ضخم"، خاصة في مدن الخليل ونابلس ورام الله.
قال نادي الأسير الفلسطيني إن الجيش الإسرائيلي اعتقل منذ بداية شهر أغسطس/آب الجاري 597 مواطناً من محافظات الضفة الغربية والقدس.
بدا أن شتاء هذا العام سيكون قاسيا على أهل غزة الذين قصفت طائرات "F16 " الإسرائيلية منازلهم وأبراجهم، ووجدوا في المدارس والشوارع ملاذا لهم، وهنا في الضفة الغربية وجد سكان الأغوار ملاذهم في الكهوف، يشاركون قطاع غزة مرارة النزوح وألم هدم حلم العمر.
وثق تقرير صادر عن حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في الضفة الغربية 34 اعتداء ارتكبتها أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية في الضفة الغربية على خلفية سياسية، خلال الأسبوع الماضي من بينها 17 حالة اعتقال و6 حالات استدعاء ومداهمة منزلين بهدف اعتقال سكانٍ من داخلهما، إضافة لاحتجاز طفل من مدينة طولكرم..
أظهرت الحرب الإسرائيلية المتواصلة على قطاع غزة المحاصر حجم التأييد الشعبي الواسع للمقاومة في شوارع الضفة الغربية المحتلة، عبر تمجيدها بشتى السبل والوسائل المتاحة، فأينما حل المواطن في كافة مدن وقرى الضفة يجد ما يذكّره بالمقاومة وبانتصاراتها التي سطرها صمودها خلال أيام العدوان.
قالت صحيفة هآرتس، الثلاثاء، إن جهاز الأمن العام (الشاباك) منع خروج عدد كبير من الفلسطينيين من الضفة الغربية منذ حزيران، دون أن ينشر أمرا ودون أن يعلل سبب المنع.
كشفت القناة العبرية العاشرة، السبت، عن تراجع صادرات المصانع الغذائية الإسرائيلية إلى مناطق الضفة الغربية بنسبة 50? خلال الأسابيع الثلاثة الماضية، منذ تكثيف الحملات الشعبية الفلسطينية لمقاطعة كل منتج إسرائيلي، ردا على الحرب ضد قطاع غزة.
أصيب، الجمعة، 40 فلسطينيا بالرصاص الحي والمطاطي، إلى جانب إصابة العشرات بحالات اختناق، خلال تفريق جيش الاحتلال الإسرائيلي لمسيرات تضامنية مع قطاع غزة، في بيت لحم والخليل جنوب الضفة الغربية، حسب شهود عيان.
سبق لي وأن حاولت المساهمة في الإجابة على هذا السؤال، ولكن يبدو أن ثمة ما يحتاج مزيدًا من التحرير حول ما قيل حينها، فقد أشرتُ إلى عاملين مهمين كحدثين تأسيسين خلقا الفارق الحالي بين قطاع غزة والضفة الغربية، وهما: (انتفاضة الأقصى، والانقسام)، وذلك إضافة إلى عوامل أخرى.
اشترطت كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، للكشف عن مصير الجنود الصهاينة الذين وقعوا في أسرها بالأسابيع الأخيرة، أن تتسلم كشفًا بأسماء العملاء في الضفة الغربية وقطاع غزة.
استشهد شاب فلسطيني وأصيب خمسة آخرون خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، بلدة قبلان، بنابلس، شمالي الضفة الغربية، بحسب مسعف وشهود عيان.