هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
"بنك (مكتبة) البذور الفلسطينية البلدية"، فكرة ولدت من رحم المعاناة الفلسطينية المتشعبة، من أجل الحفاظ على التراث والإرث الزراعي الفلسطيني من الانقراض؛ بفعل العديد من العوامل المختلفة.
أحبطت أجهزة الأمن الفلسطينية والإسرائيلية، محاولة تنفيذ عملية عسكرية، بعدما تمكنت من اعتقال ثلاثة شبان فلسطينيين فقدت آثارهم الأسبوع الماضي في رام الله بالضفة الغربية المحتلة، بحسب وموقع "واللا" العبري..
ودع أهالي مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية، مساء الثلاثاء، الطفل أحمد دوابشة، الناجي الوحيد من هجوم حريق شنه مستوطنون على منزل عائلته في بلدة دوما، بالمدينة، العام الماضي، متوجهًا للعاصمة الإسبانية، من أجل لقاء نجم نادي "ريال مدريد" الرياضي كريستيانو رونالدو.
رأى حقوقيون ومعلقون أن اعتقال السلطة الفلسطينية للأكاديمي والكاتب عبد الستار قاسم؛ هو إنذار بالخطر على حرية الرأي والتعبير في الضفة الغربية، ما قد يتسبب في زعزعة الأمن وفقدان الفلسطيني الثقة بالسلطة..
إذا كنت زائرا إلى الضفة الغربية لأول مرة، ستصاب بالدهشة وأنت تسير بين مدنها، وتخال نفسك في تل أبيب أو إحدى المدن الكبرى الأخرى، حيث ترى الأعلام الإسرائيلية ترتفع على أعمدة الإنارة، بينما تمتد يافطات انتخابية لحركات إسرائيلية، إضافة إلى الشاخصات المرورية المكتوبة باللغة العبرية وتشير إلى المستوطنات،
ما إن تصاعدت عمليات الدهس والطعن مع بداية الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، مطلع تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، حتى بدأت قوات الاحتلال الإسرائيلي ممارساتها بالتضييق على سكان الضفة والقدس المحتلتين، بنشر مئات الحواجز العسكرية الثابتة والمتحركة، على مداخل ومخارج المدن الفلسطينية.
أكثر من 70 يوما مرت على انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثالثة، التي اندلعت نتيجة لاعتداءات الاحتلال الإسرائيلي المتكررة بحق المسجد الأقصى ومدينة القدس المحتلة.
اتهمت حركة المقاومة الإسلامية حماس، السبت، أطرافا دولية، بالتحرك والسعي لوقف "الانتفاضة الشعبية ضد الاحتلال الإسرائيلي" في الضفة الغربية ومدينة القدس.
أطلقت حكومة الاحتلال الإسرائيلي الضوء الأخضر لشركات الاتصالات الفلسطينية باستخدام ترددات الجيل الثالث، بعد منع إدخال الأجهزة والمعدات اللازمة لتشغيلها لست سنوات متواصلة.
قال رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق أهارون زئيفي فركش، إن التحولات التي تشهدها سوريا وسيناء وموجة عمليات المقاومة التي تجتاح الضفة الغربية تمثل أكبر تحد استراتيجي وأمني تعرضت له إسرائيل منذ العام 1948..
يتركز الحديث عادة حول تهويد مدينة القدس، لكن قلما نسمع عن تهويد الضفة الغربية التي من المفروض وفق أقوال السلطة الفلسطينية أن تشكل الجزء الأكبر من مساحة الدولة الفلسطينية المأمول بإقامتها.
"الأسد النائم" وصف يطلق على مدينة الخليل في الضفة الغربية، فالضربات التي تلقاها الاحتلال في الخليل مؤخرا، جعلتها بحسب خبير في الشأن الإسرائيلي، مسرحا لعمليات الإعدام الميداني التي تمارسها قوات الاحتلال بحق الفلسطينيين هناك، كما دفع ذلك العديد من شباب الخليل لتنفيذ علميات ضد جنود الاحتلال.
لا يغيب مشهد المسعفين بزيهم المميز عن المواجهات الدائرة بين الشبان الفلسطينيين وجنود الاحتلال الإسرائيلي، تراهم في الصفوف الأمامية يخاطرون بحياتهم لإسعاف مصاب هنا وهناك، رغم ما قد يلحق بهم من أذى وقد لحق بالفعل.
أثارت شجاعة شاب فلسطيني لحق بـ"حجر" جنديا إسرائيليا مدججا بالسلاح، إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، "فيس بوك"، و"تويتر".
نشرت صحيفة لاكسبرس الفرنسية؛ تقريرا حول موقف الشباب الفلسطيني في المهجر، من المواجهات الدائرة في الضفة الغربية بين الفلسطينيين وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
قتل الجيش الإحتلال الإسرائيلي 71 فلسطينيا، بينهم 15 طفلا، وأصاب آخرون بجروح في الضفة الغربية، والقدس، وقطاع غزة، منذ بداية تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية.