هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قالت حركة الاشتراكيون الثوريون في مصر إن الانقلاب على الديمقراطية في تونس ليس حلا لمشاكلها.
نهضة مؤسسات مجتمع مدني قوية في ظل نظام الفصل العنصري وسيطرة اليمين المتطرف أمرٌ عكس التيار العام
اليسار العربي وشقه القومي العروبي المضطرب بين المحافظة الدينية واليسارية السياسية سيتحمل في قادم السنوات كلفة عطش مصر، تلك كلفة إسناد الانقلاب العسكري على الديمقراطية الناشئة بمصر. سيتحمل اليسار العربي كلفة خراب سوريا التي تخفى نظامها تحت ستار الممانعة، ويتحمل اليسار العربي كلفة تخريب ديمقراطية تونس
أمامنا قوم يعيشون فقط من قتل الإسلاميين، والحكومة السياسية التي سيكون عمادها الإسلاميون لن تحظى بالسلام. هناك معركة أخرى إن لم يخضها الناس ضد النقابة فلن ينصلح حال البلد.. الحل يبدأ من هناك
لا فرق في الواقع بين الاستقواء بفرنسا أو الاستقواء بقوة أخرى (أمريكا بريطانيا أو حتى الواق الواق)، وتعادل نوايا الخيانة/ العمالة أو الاستقواء بالأجنبي يجب أن ينتج كفّا مباشرا وحاسما عن كل استقواء، والانكباب على مصالحات داخلية. لا يوجد صديق في الخارج إلا بمقابل من مصالحه أولا
اليسار، وناصريون من بينهم، هم الذين كانوا يعارضون في الخارج، وأن التراث السلطوي كان يرى في هذه المعارضة خيانة وطنية، بيد أن الناصريين عندما صاروا في دائرة السلطة صدق فيهم قول الشاعر رمتني بدائها وانسلت، فقد تغيرت المواقع، وأصبحوا كما "ريا وسكينة" في المسرحية الشهيرة
قال أكاديمي إسرائيلي إن دولة الاحتلال تمر في أزمة تاريحية لا مجال لحلها سوى تغيير النظام الانتخابي، مضيفا أن "مصدر الأزمة هو عدم التوافق بين المكونات الإسرائيلية، ولذلك تحتاج مؤسسات الدولة إلى تغييرات هيكلية".
هذه القراءة مريحة لأنها تقطع مع كل جهد فكري يوصل إلى الإقرار باختلاف التجارب التاريخية بين الإسلام والكنيسة المسيحية، وهي قبل ذلك قراءة نفعية تسهل الوسم بالرجعية..
لم يدرك هؤلاء أن سياسة القصف المتواصل للخصوم سياسة عقيمة، لا ينجر عنها سوى الانتقال من المنافسة السياسية إلى تنمية الحقد، وترويج خطاب الكراهية، قبل الوصول إلى رفع السلاح وإشعال الحروب الأهلية.
تأخرت كثيراً رسالة المثقفين السوريين التي دحضت زيف "التقدميين" و"اليساريين" في العالم، الذين أيدوا نظام الأسد في حربه الهمجية ضد الشعب السوري، والتي استخدمت أساليب القتل والتهجير والإبادة، وسياسة التجييش الطائفي، لمواجهة مطالب السوريين في الحرية والكرامة
في تاريخ الإمبريالية الأمريكية بعد الحرب العالمية الثانية، ثمة عدد من حالات العدوان الإمبريالي على بلدان وأنظمة اعتبر العديد من اليساريين الاشتراكيين المعادين للإمبريالية حول العالم بعضها أنظمة رجعية أو على الأقل أنظمة لا تستحق الدعم..
أزمة ثقة عميقة بين جيلين؛ جيل استهلكه الانغماس في الشأن السياسي، ومزقته الصراعات التنظيمية والأيديولوجية، مقابل جيل جديد يبحث عن أفق مغاير، ويريد أن يمارس حقه في النضال من موقع مستقل، جيل يرفض وصاية "الكبار".
اعتصم عشرات الناشطين في العاصمة التونسية، ضد "فساد المنظومة الحاكة"، بحضور شخصيات بارزة من اليسار.
أعلن الاتحاد العام التونسي للطلبة "إسلامي" فوزه بأغلبية المقاعد، في انتخابات المجالس العلمية، بأغلب الجامعات التونسية..
فاز حزب يساري معارض بالانتخابات التشريعية التي أجريت الأحد في كوسوفو، متقدّما بفارق كبير على قادة الحرس القديم..
من يقول للقوم إن خليفة حفتر ليس امتداداً للقذافي ولم ير فيه جمال عبد الناصر شبابه؟!