هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
كشفت مواقع فلسطينية عن الأسماء المقرر حضورها في مؤتمر حركة فتح السابع والمقرر عقده نهاية نوفمبر/ تشرين ثاني الجاري في رام الله ، مع تأكيد قيادات في المجلس الثوري للحركة أن الأسماء المسربة غير نهائية .
كشف مصدر فلسطيني مطلع تحدث لــ"عربي 21" تفاصيل اللقاء الذي جمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل في الدوحة مؤخرا، والكواليس التي سبقت عقد الاجتماع، والجدل الذي صاحبه وكيف ولماذا انتهى دون أية نتائج سوى تناول طعام الغداء سوياً ثم المغادرة.
طرح حزب "البناء والتنمية"، الذراع السياسي للجماعة الإسلامية في مصر، رؤيته لمعالجة جذور الأزمة المصرية، لافتا إلى أنها تعتمد على حزمة من الإجراءات من أھمھا إطلاق الحريات باتخاذ العديد من الإجراءات على رأسها إلغاء قانون التظاھر وكافة القوانين المقيدة للحريات.
قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الخميس، إنهم يعملون على حشد الجهود ليكون العام 2017 عام إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ونيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة.
استهل مارتن كوبلر، المبعوث الأممي لليبيا، اللقاء التمهيدي للخبراء حول المصالحة الوطنية في ليبيا بالقول إن الأمم المتحدة اعتمدت مسارات ثلاثة لحل الأزمة الليبية والوصول بالبلاد إلى بر الأمان..
شن المتحدث الإعلامي لجماعة الإخوان المسلمين المصرية طلعت فهمي، هجوما حادا على الداعية السلفي محمد حسان، على خلفية دعوته لتهيئة الأجواء وقبول الإخوان بدفع "الدية" لمن قتلوا في رابعة والنهضة، كحل للأزمة الراهنة في مصر.
المصالحة أخفقت في كل المرات السابقة لأنها كانت مقاربة يقوم بها سياسي أو رمز اجتماعي أو جمعية أو مكون اجتماعي أو كيان سياسي، أو حتى حكومة وجسم تشريعي أو طرف خارجي، لكنها لم تتحول إلى مشروع وطني يشارك فيه الجميع.
فرض الحديث حول المصالحة بين جماعة الإخوان المسلمين ونظام حكم رئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي نفسه في الساعات الأخيرة على قيادات ائتلاف "دعم مصر"، حليف السيسي في البرلمان، بتصريح أحدهم بأن هذه المصالحة واجبة بحكم الدستور (الذي وضعته لجنة الخمسين المعينة من قبل العسكر).
أصيب الفلسطينيون بخيبة أمل جديدة، بعدما ترقبوا بشغف نتائج الجهود التي يبذلها الجانب القطري، منذ ما يزيد عن شهرين، لإنهاء الانقسام بين حركتي فتح وحماس، لكن جاء الإعلان يوم 18 من حزيران/ يونيو الجاري؛ عن فشل مباحثات المصالحة.
مع طي صفحة جديدة من اللقاءات الثنائية بين طرفي الانقسام الفلسطيني، حركتي فتح وحماس، في العاصمة القطرية الدوحة، دون الإعلان عن التقدم خطوة إلى الأمام، يتكرر السؤال المهم: هل يمكن تحقيق المصالحة التي ينتظرها الشعب الفلسطيني المتضرر الأكبر من الانقسام منذ تسعة أعوام؟
اعتبر سياسيون مصريون تصريحات وزير الشؤون القانونية ومجلس النواب، مجدي العجاتي، أن "التصالح ممكن مع الإخواني إذا لم تتلوث يداه بالدماء"، إشارة إلى حصوله على ضوء أخضر من جانب السلطة، كي يقول هذا الكلام..
تعرض وفد حركة فتح في مفاوضات المصالحة مع حركة حماس لموقف محرج، حينما نشرت صور "مأدبة" إفطار رمضاني فاخرة أقامتها حكومة قطر للوفد الفتحاوي، ما أثارت موجة غضب من الوساطة القطرية.
كشفت هيئة الحقيقة والكرامة (دستورية مستقلة) في تونس، الجمعة، أن عددا من رموز نظام الرئيس الأسبق زين العابدين بن علي، تقدموا بمطالب صلح على خلفية "تجاوزات ارتكبوها زمن نفوذهم".
نفى عضو اللجنة المركزية لحركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" ورئيس كتلتها البرلمانية، عزام الأحمد، صحة الأنباء التي ترددت في وسائل الإعلام؛ حول توجه وفد من حركة "فتح" نهاية هذا الأسبوع لمصر من أجل استئناف لقاءات المصالحة مع حركة "حماس".
قالت رئيسة الجمعية الدولية للمساجين السياسيين بتونس سعيدة العكرمي، إنّ "مسار العدالة الانتقالية طويل، ولا يمكن الوصول إلى المصالحة دون المرور بالمحاسبة، وكشف الحقيقة، وبالتالي فإنه لا بد من احترام كل محطات مسار العدالة الانتقاليّة".