هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تحتاج أفكار حلاق كغيره من المفكرين إلى اشتباك وأخذ ورد، لكن على أرضية علمية وليس أيديولوجية أو سياسية. فهذا ليس ملعبه أو مجاله، ولهذا يسهل إحراز كثير من الأهداف في شباكه..
خرجت النائبة الأمريكية المسلمة إلهان عمر، عن صمتها تجاه الإساءات والتهديدات التي تتعرض لها، وآخرها تعليق النائبة الجمهورية اليمينية لورين بوبيرت التي وصفت عمر بأنها عضوة في جماعة جهادية وتريد تفجير مبنى الكونغرس..
قرر مسؤول في شرطة مدينة شيكاغو الأمريكية التقاعد، استباقا لقرار بإقالته، على خلفية تصريحات مسيئة للمسلمين، ومواقف عنصرية، فضلا عن تعاطفه مع اعتداء أنصار الرئيس السابق، دونالد ترامب، على الكونغرس، في 6 كانون الثاني/ يناير الماضي..
هي ظاهرة قديمة جديدة، تظهر عند مراحل الضعف والوهن، وهذا حال مسلمي فرنسا الآن، حيث يخرج من بين المستضعفين من يزيد من عمق الجراح ليطعن ويغدر، معتقدا حسن صنيعه، لكن هيهات هيهات، فالتاريخ علمنا أن أسوأ الناس هم هؤلاء الذين يدعون الانتماء والقرابة بينما هم أشدّ الناس ظلما وعدوانا
هل تحقق الجزيرة الحلم في قناة إسلامية باللغة الإنجليزية؟
شنت جماعات يمينية هجمات على أهداف إسلامية، في ولاية تريبورا، في شمال شرق الهند.
في هذا المقال سوف أسرد بالتفاصيل دورات مسلمي أمريكا اللاتينية في الأزهر، من موقع المتابع للدورتين الأولى والثانية ثم مشاركاً في الدورة الثالثة التي كانت من أنجح تلك الدورات
واجب المسلم في المجتمع الغربي يتضاعف بضرورة تقديم صورة حسنة تعكس حقيقة الإسلام، مع الانتباه والحذر من الأفكار الداعية للعنف والتي يتداولها البعض عبر الإنترنت، والحرص كل الحرص على الاعتماد في الفتوى على المؤسسات الفقهية في الغرب وعدم استيراد الفتاوى من الخارج
إن الحقيقة التاريخية تؤكد أن التكوين يلزمه عمل شاق لا يتوقف على مدار الساعة، وأن كل مجتمع مثالي كانت خلفه نفوس بذلت حياتها في سبيل إقامته، وأن القعود وحده لا يبني إنسانا، فضلا عن دولة أو أمة
بدأت تلك الجهود التركية في الاهتمام بقضايا مسلمي أمريكا اللاتينية بعد صعود حزب العدالة والتنمية إلى سدة الحكم في عام 2002، وبدأت تركيا في مد نفوذها وقوتها الناعمة تجاه مسلمي العالم شرقاً وغرباً
السؤال الذي يطرأ هنا: هل من الواجب مساعدة طالبان حتى إذا لم تطلب ذلك، أو تركها تواجه مصيرها؟
لاقت نائبة بريطانية مسلمة إشادة واسعة من شخصيات سياسية ونواب، بعدما وصفت بحرقة ما واجهته من عنصرية ومواقف معادية للمسلمين خلال رحلتها السياسية.
متعهدو طرح مصطلح الدولة المدنية لا يؤشرون على الدولة العسكرية، ولا مبرر أصلاً أو منطقياً لاختصار النظام الدكتاتوري بالجزئية العسكرية، ولا أن نختصر النظام الديمقراطي بحكم المدنيين
رحم الله الكاتب الكبير محمود مراد وأن يجعل ما قمت به في ميزان حسناته؛ لأنه شجعني على الدخول إلى مجال التواصل الحضاري والثقافي مع المسلمين الجدد في أمريكا اللاتينية
نقاش جمعني مؤخرا خلال إجازة كنت أقضيها خارج بريطانيا في دولة عربية مع أحد الشيوخ الذين يصفون الغرب بـ"الكافر"، وفي حديثي معه دعا ذلك الشيخ لي بأن أخرج من تلك البلاد الأجنبية "الكافرة"، ووفقا لوصفه فإن مواطني تلك الدول ما هم إلا "حطب جهنم"!!
مثل تلك الرؤى بحاجة إلى تمويل قوى ومستدام، ونفَس طويل حتى الوصول إلى مرحلة جني الثمار