هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
حذرت الأمم المتحدة من استمرار العنف ضد المدنيين واستمرار الانتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان في سوريا، مؤكدة أن "حل أزمة سوريا ليس بالضرورة بيد السوريين وحدهم".
قال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس خارج فلسطين خالد مشعل الخميس، إن حركته ستمنع ما أسماه "أي انجرار" لخلافات داخلية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان..
نستطيع القول بأنها جريمة مكتملة الأركان في التخطيط المسبق وتبييت النية والاستعداد لارتكاب جريمة القتل العمد بحق المشيعين
اشتكى لاجئون في المخيمات السورية شمال البلاد، من تدهور الأوضاع المعيشية، وقلة المساعدات المقدمة لهم، خاصة مع سوء الأوضاع في فصل الشتاء..
نشرت صحيفة إندبندنت البريطانية مقالا للمديرة الإقليمية للإعلام يونيسف الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، جولييت توما، قالت فيه؛ إنه لم يكن هناك مرحبا ولا صباح الخير عند مدخل مخيم برج البراجنة في لبنان، حيث وقف مجموعة من الرجال يشربون الشاي ويدخنون وبدؤوا يشتكون إلينا: "أريد الخروج، لا يوجد شيء على الإطلاق
واجهت خطط بغداد الرامية لإغلاق مخيمات النازحين في عدد من المحافظات انتقادات حقوقية واسعة، لأنها تسببت بحرمان آلاف النازحين من الحصول على الخدمات الأساسية.
سقطت مريم، وسقط معها ابنها وكلّ أحلامها وآلامها وآمالها معها. سقطت وهي تشدّ على يد ابنها كي تشعر بالأمان، الأمان الذي لم يعد يشعر به أحدٌ بعدها
في بدايات اللجوء رفض الكثير من اللاجئين الفلسطينيين تحويل الخيام التي يسكنونها إلى أبنية، غير أن طول المعاناة فرضت نفسها على واقعهم، فاضطروا للتكيف التدريجي مع أوضاعهم، فاتخذت المخيمات شكل أبنية بسيطة مكتظة، تفتقر إلى الحد الأدنى من الخدمات..
أضرمت لاجئة أفغانية النار في نفسها، في جزيرة لسبوس اليونانية، بعد رفض السلطات نقلها إلى ألمانيا بسبب حملها.
لعنة الحرب تلاحقهم .. عواصف مطرية تشرد عشرات العائلات السورية من مخيماتها لتصبح بلا مأوى .. تابع التفاصيل
من جحيم الحرب إلى جحيم الخيمة، حكاية شعب تحاكي خيامهم الوطن، من لم يمت بالرصاصة أو القذيفة يموت الآن من البرد والمرض والجوع
عاش قوم من أبناء فلسطين المهجرين من العراق لسنوات بين براثن الصحراء وأنياب الأفاعي الرقطاء.. مات منهم الكبير والصغير.. وولد جيل لم يعرف سوى سقف الخيمة الممزق
أعلنت ألمانيا وفنلندا، الأحد، أنهما استقبلتا خمس نساء و18 طفلا، من عوائل عناصر تنظيم الدولة، الذين كانوا محتجزين بمخيم شمال شرق سوريا...
في تسابق مع الزمن، سعت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تصفية قضية اللاجئين الفلسطينيين عبر محاولاتها لتغييب الأونروا؛ الشاهد الدولي الوحيد على نكبة 48 ومسؤولية دولة الاحتلال والغرب عن بروزها.
تناثرت قطع القماش المقطّع على بقايا أطر حديدية، وهي ما تبقى من خيم كانت في مخيم المدينة السياحية في الحبانية الذي شكّل لخمس سنوات مأوى لنازحين عراقيين، قبل أن يتمّ إفراغه وإغلاقه في 48 ساعة.
في هذه الذكرى، التي لا تزال جرحا مفتوحا في الذاكرة الفلسطينية ، تفتح أمام أعين العالم تاريخا طويلا من المجازر بحق الفلسطينيين، تاريخ لم يتوقف حيث يقتل الفلسطيني حتى اللحظة بدم بارد وكأنه طريدة أو فريسة دون أن يحاسب القتلة أو ينصف الضحايا!!