هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من فوق ومن تحت، كله ركب التصريح الحقير المنسوب إلى الفنانة إلهام شاهين، زورا وبهتانا، وهات يا تصريح ويا تلميح، أصلا من الأصل لا يوجد تصريح، ولكن ابتلينا فى هذا الزمان بمن يصرح بلسانك، ومن يفسفس باسمك، ويغرد على غصنك، وأنت غافل عما يفعله الفيسبوكيون بسمعتك، واللعنات تهطل كالمطر المجنون على نافوخك،
في ديسمبر 2012 نقل الإعلام المهني المحترم بقيادة الطاهرة لميس وزوجها الشريف العفيف عمرو، ومعهما نظيف اليد خيري رمضان وعاشق الحمالات إبراهيم عيسى، والمناضل توفيق عكاشة، وغيرهم من أهل الفضائيات والصحف، المشهد كالتالي:
خلال أحداث ثورة سنة 1919، تابع المصريون قصة ريا وسكينة، والتي كان من بين أسبابها الواقع الاقتصادي القاسي أيامها في ظل الاحتلال الإنجليزي، لم تجد المرأتان ومعهما رجالهما إلا القتل بغرض السرقة حتى يستطيعوا العيش. هكذا هداهم تفكيرهم بعد نصيحة من بطل القصة الرئيسي وصاحب فتوى القتل «عبدالرازق».
المذيع السعودي الذكي الزميل أحمد الشقيري لديه طريقة مؤثرة في إظهار منسوب’خيبتنا’ كأمة عربية وإسلامية هذه الأيا،م عندما يعرض سلسلة برنامجه الجماهيري في ‘إم بي سي’.
يشتم ممثل كوميدي مصري ممثلا آخر في مسرحية قديمة فيصفه "بابن الأنبوبة" وها هو النظام الفرعوني الشاهيني – نسبة الى القديسة الثائرة الهام شاهين – يجعل الانبوبة أما للمصريين. فها هم يرفعونها على الأكتاف وبين الاحضان.