هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
صنفت مجلة "فوربس" الأمريكية مؤسس شركتي "تسلا" و"سبيس إكس" إيلون ماسك أغنى شخص في التاريخ.
تمكنت التونسية، أنس جابر، من دخول تاريخ كرة المضرب من أوسع أبوابه، بعدما أصبحت أول لاعبة تنس عربية تدخل نادي العشر الأوليات، إثر بلوغها نصف نهائي دورة أنديان ويلز الأمريكية.
يقترب الإعصار "شاهين" من سواحل سلطنة عُمان، وسط استنفار واسع في الولايات كافة، حيث أخلت السلطات مناطق كاملة من سكانها، وبحسب المركز العالمي المُشترك لمراقبة الأعاصير "JTWC" فإن..
بات اللاعب البرتغالي رونالدو كريستيانو أكثر اللاعبين تسجيلا للأهداف مع منتخبات بلادهم، كاسرا بذلك الرقم المسجل باسم اللاعب الإيراني علي دائي بـ109 أهداف..
يمتد التوتر بين الجزائر والمغرب إلى عقود ماضية، قبل أن تعلن الجزائر الثلاثاء الماضي، عن قطع علاقاتها الدبلوماسية مع الرباط، بسبب ما قالت إنها "سلسلة مواقف وتوجهات عدائية"..
أصحاب المصالح والامتيازات هم اليد الباطشة لكل ديكتاتور في كل مكان وزمان، والذين هم من الناس الطيبين وأبناء الناس الطيبين ومن ملح الأرض الذي كان طيبا ومليحا يوما ما..
نكستان، إذا، قبل أن يحل 5 حزيران/ يونيو 1967، الذي سيجد الكلمة منتظرة، لتكون الثالثة. وكأن تقدم(نا) مجهض دائما، تقطعه "نكسات" متكررة ذات أبعاد متباينة، لكنها جميعا تؤكد أن تاريخ القرون الثلاثة الماضية بالنسبة للمصريين كان بحثا عن تقدم مفقود؛ بينما النكسات هي العلامات الفارقة فيه
هذا هو الملمح الأول لمسألتي التقدم والرجعية، وتعاقبهما، والتي وسمت التاريخ المصري الحديث بأكمله، بحيث بدى التقدم والتحديث والحداثة في مصر مشروع غير منجز بعد
رحمك الله يا عمر فما أحوجنا الآن الى فلسفتك: متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم إمهاتهم أحرارا؟
الأمل والإرث الكبير معنى وصورة، والموقف المحترم، ولو بالصمت والخروج والنجاة من فخّ الاستقطاب، والإشفاق على مشروع كانت تنهشه مخالب الانحطاط، كل ذلك يستدعي هذا الحزن كلّه،
مذكرات صممت بعناية فائقة بعبارات منمقة ولكنها لا تستطيع أن تخفي ما الذي آل إليه أمر رئيس أمريكي عادي..
نعم التاريخ يتكرر ولا داعي للإطالة في سرد الأمثلة، ولكن ينبغي التنبيه على أن دراسته بصورته الحقيقية هي في الواقع دراسة متعمقة في المستقبل
تهدف قصص التاريخ في القرآن إلى تحريك دواعي العظة في النفس
هناك من يجادل بأنه لا ينبغي أن نثير النقاش في تاريخٍ قد انتهى وأمة قد خلت
قال مؤرخ إسرائيلي إن "دولتنا تواجه واحدة من أخطر الأزمات في تاريخها، رغم أن لديها كل الموارد لتجاوزها بنجاح، باستثناء عنصر أساسي وهو الثقة"..
وكان المطلوب من الثورة المضادة، إنشاء جهاز متسام قادر على ضبط الجمهور ونزعاته الفردية التحررية في الشق الديني قبل أن تنتقل النزعة الفردانية إلى المجال السياسي..