هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيستلم الدستور رجاله ويحملونه إلى التحقق بقوة السلم الأهلي والزمن، والآفات تأتي الآن على كل الرجعيين الجدد
أطلق الملياردير الأمريكي توم ستاير حملة لإقالة الرئيس دونالد ترامب، بعد أن وجه إليه مجموعة من التهم..
صادق رئيس الانقلاب في مصر عبد الفتاح السيسي، الثلاثاء، على تشكيل قضائي لمجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات، المعنية بإدارة الاستفتاءات والانتخابات بمصر، وبينها رئاسيات 2018.
فشلت الحكومة اللبنانية، الثلاثاء، في التوصل إلى حل لتنفيذ قانون زيادة الأجور، بالتزامن مع تظاهر المئات في ساحة "رياض الصلح" وسط العاصمة بيروت، مشددين على أنه لا تراجع عن هذه الزيادة.
حذّر ائتلاف أحزاب "الجبهة الشعبية" المعارضة في تونس، الثلاثاء، من وجود مساع "خطيرة" لـ "الانقلاب على الدستور" و"تغيير النظام السياسي" في البلاد.
كشف قيادي بنداء تونس أنه تجري حاليا نقاشات حقيقية وجدية داخل حزبه؛ بهدف طرح مشروع لتغيير نظام الحكم في البلاد، وذلك من خلال الدعوة إلى تنظيم استفتاء عام، واصفا منظومة دستور 2014 بـ"الفاشلة" و"العرجاء"
أكد رئيس حزب العدالة والبناء الليبي، محمد صوان، أن سبب الأزمة الأخيرة مع المفتي العام الصادق الغرياني، كانت بسبب المواقف السياسية للومنها الاتفاق السياسي وحكومة الوفاق، والتي يختلف فيها المفتي مع توجهات الحزب
طالب العديد من مؤيدي الانقلاب في مصر بعودة مجلس الشورى، الغرفة الثانية للبرلمان، ضمن حملة يطالبون فيها بتعديل عدد من مواد الدستور المستفتى عليه منذ نحو ثلاث سنوات، والذي ألغى المجلس؛ بداعي عدم حاجة البلاد لوجوده.
كشف الناشط السياسي والمهندس الاستشاري، ممدوح حمزة، عن أن القوى المدنية داخل مصر توافقت بشكل مبدئي على تشكيل مجموعة اسمها "السلطة التنفيذية" لانتخابات 2018، لتكون بمثابة الفريق الكامل لمرشحهم الرئاسي
كلما اقترب موعد الانتخابات الرئاسية، ازداد عبد الفتاح السيسي خوفا، ومن ثم تكررت الدعوة لتعديل الدستور، بما يسمح له بالبقاء في موقعه لعامين، بمد الفترة الرئاسية لتصبح ست سنوات بدلا من أربع، ولتصبح مددا بدلا من مدتين لا تجوز له الثالثة إلا بمحلل يجري تمكينه من أن يقضي منها وطرا!
لم يتوقف مؤيدو الانقلاب في مصر طوال الأسابيع الأخيرة عن الحديث عن رغبتهم في تعديل دستور البلاد، مبررين ذلك بضرورة مد فترة ولاية رئيس الجمهورية من 4 سنوات إلى 6 سنوات.
بين من يرى أنّ نتائج الاستفتاء على التعديلات الدستورية الذي شهدته موريتانيا قبل أيام، "غير شرعية"، ومن يعتبرها "خالية من الخروقات"، تتباين آراء الموريتانيين، حولها لتخلق حالة من الجدل ألقت بظلالها على المشهد السياسي العام..
أثار إعلان النتائج الرسمية للاستفتاء الدستوري بموريتانيا؛ باللغة الفرنسية، استياء واسعا في البلاد، وأعاد الجدل بشأن اللغة والهوية إلى الواجهة من جديد
أثارت فتوى "غريبة" من قبل هيئة الأوقاف الموالية للواء المتقاعد خليفة حفتر، في شرق ليبيا، حول المسودة الصادرة عن هيئة صياغة الدستور الليبي، وتحريم المشاركة في الاستفتاء استغراب الكثيرين، وتساؤلات عن عما إذا كانت هذ الفتوى دينية بالفعل أم سياسية، في ظل سيطرة المداخلة في المنطقة
وصف الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز؛ "العلم الوطني" لبلاده، المعتمد منذ استقلال الدولة الموريتانية عن فرنسا عام 1960، بأنه "علم مشبوه"، معتبرا أنه اعتمد من طرف الاستعمار ولم يساهم الموريتانيون في اختياره
فتح ترؤس وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت، اجتماعا استثنائيا لتتبع المشاريع العالقة، ساعات بعد خطاب الملك الذي وبخ الأحزاب السياسية والمسؤولين الحكوميين، الباب أمام الأسئلة حول مستقبل حكومة سعد الدين العثماني.